لتفكيك حماس.. وزير الدفاع الإسرائيلي يناقش مع نظيره الأمريكي أسباب اجتياح رفح
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ناقش وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، اليوم الاثنين، مسألة اجتياح مدينة رفح مع نظيره الأمريكي لويد أوستن، قائلًا إن التحرك العسكري في رفح ضروري بسبب رفض حركة حماس مقترحات قدمها الوسطاء بشأن هدنة وقف إطلاق النار.
وطالب جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان مدينة رفح جنوبي قطاع غزة بإخلاء المدينة بشكل فوري والتوجه نحو وسط قطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال إنه سيقوم بعملية محدودة بذريعة تفكيك أذرع حركة حماس المتواجدة داخل رفح.
وزعم جيش الاحتلال أمس أن الصواريخ التي استهدفت معبر كرم أبو سالم تم إطلاقها من مدينة رفح، قائلًا إنه تم رصد نحو 10 صواريخ أطلقتها القسام من هناك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الدفاع الإسرائيلي الأمريكي اجتياح رفح
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يستقبل نظيره المجري (صور)
استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم الخميس ١٠ ابريل السيد "بيتر سيارتو" وزير الخارجية والتجارة المجري، حيث تناول الوزيران التطور المتسارع الذي تشهده العلاقات بين البلدين، والترحيب بعقد الدورة الخامسة للجنة الاقتصادية المشتركة خلال الفترة من ٨ إلى ١٠ أبريل، وكذا منتدى الأعمال المشترك بمشاركة وزيري التجارة والتعاون الدولي المصريين، وبمشاركة وفد رجال الأعمال المجري ممثلين عن ٢١ شركة إلى جانب ٩٥ شركة مصرية.
كما أكد الوزيران على ضرورة العمل لزيادة التبادل التجاري بين الدولتين، حيث ثمّنا حجم التطور الذي تشهده مشروعات التعاون الثنائي، والتطور في التعاون الاقتصادي على المستوى الصناعي بين الجانبين. وأعرب الوزيران عن تطلعهما لقيام الشركات المجرية، بما في ذلك الشركات العاملة في مجال الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، بضخ استثماراتها بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والسعي المشترك لتعزيز أوجه التعاون في قطاع السياحة والطيران.
من جانب أخر، تبادل الوزيران الرؤى حيال عدد من القضايا الإقليمية، وعلى رأسها الوضع في قطاع غزة والتصعيد في الضفة الغربية، حيث استعرض الوزير عبد العاطي الخطة العربية - الإسلامية لعملية التعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة مع بقاء الفلسطينيين على أرضهم، وتناول الجهود الرامية لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع وبدء تنفيذ المرحلة الثانية، مؤكدا على رفض مصر الكامل للعدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة ومنع نفاذ المساعدات الإنسانية والإيوائية والتصعيد الجاري بالضفة الغربية، بالإضافة إلى رفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم تحت أي مسمى. وشدد على أهمية التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.
كما شهد اللقاء أيضًا تبادل للرؤى بالنسبة للتطورات في سوريا ولبنان، إلى جانب مسألة أمن الملاحة في منطقة البحر الأحمر.