أكثر من 1000 متطوع صحي ينفذون أكثر من 37 ألف ساعة تطوعية بجازان
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
نفذت صحة جازان ممثلة بإدارة التطوع الصحي عدد (52) فرصة تطوعية تنوعت هذه الفرص ما بين الخدمات العلاجية والوقائية والمساندة ، وذلك منذ بداية شهر يناير وحتى نهاية الربع الأول من هذا العام 2024م .
وأوضحت مديرة إدارة التطوع الصحي بصحة جازان د . أمل بنت محمد بأجبير بأن الفرص التطوعية التي شهدتها صحة جازان خـــلال الربع الأول من هذا العام 2024م ـ شملت الخدمات العلاجية كالإستشارات الطيبة والأستشارات النفسية ـ بالإضافة إلى الخدمات الوقائية والتي تشمل كـــافة برامج التوعوية وأنشطة الصحة العامة والخدمات المساندة الإدارية .
وبينت بأن عدد الفرص التطوعية بلغت 52 فرصة تطوعية أنضم إليها (1076) متطوع ومتطوعة منـــهم 596 ذكور و480 إنـــاث ، كما بلغت إجمــــالي عدد الساعات التطوعية لهذة الفرص 37990 ساعة منها 29461 ساعة خاصة بالخدمات الوقائية وعدد 4591 ساعة في الخدمات العلاجية إضافة إلى الخدمات المساندة الإدارية والتي بلغت 3938 ساعة تطوعية خـــلال نقس الفترة .
وأشارت " بأجببر " بأن إجمالي المستفيدين من كافة البرامج والأنشطة التطوعية 36823 مستفيد ، مضيفة بالقيمة الأقتصادية لأعمال التطوع الصحي بصحة جازان خلال الربع الأول من هذاالعام 2024م ـ والتي بلغت 2. 271. 251 ريال ، ومؤكدة بأهمية البرامج التطوعية في المجال الصحي والتي تتماشي مع رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: صحة جازان التطوع الصحي
إقرأ أيضاً:
“يونيسيف” ووزارة التعليم تطلقان المرحلة الرابعة من الفصول العلاجية والمدارس الخضراء
ليبيا – “يونيسيف” ووزارة التربية والتعليم تطلقان المرحلة الرابعة من مبادرة “الفصول العلاجية والمدارس الخضراء”أطلق صندوق الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف” بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية المرحلة الرابعة من مبادرة “الفصول العلاجية والمدارس الخضراء” للعام الدراسي 2024-2025، في إطار جهود متضافرة لتعزيز النتائج التعليمية وتعزيز الوعي البيئي بين الطلاب.
تعزيز مهارات اللغة العربية والتوعية البيئيةووفقًا لما أورده تقرير “يونيسيف”، تهدف هذه المبادرة إلى تحسين مهارات اللغة العربية الأساسية لدى طلاب المرحلة المبكرة، بالإضافة إلى تشجيع رعاية البيئة من خلال مفهوم “المدارس الخضراء”.
وشارك في المبادرة 7,857 طالبًا و776 معلمًا، حيث تم تصميم الفصول العلاجية لتحسين قدرات الطلاب في الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة باللغة العربية، مع التركيز بشكل خاص على النطق الصحيح وبناء أساس قوي للغة الأم، بما يضمن تطورهم الأكاديمي والشخصي.
تحسين البنية التحتية التعليمية والتفاعليةوأشار التقرير إلى تجهيز 22 مدرسة بفصول دراسية تفاعلية وزوايا قراءة متكاملة، تتضمن طاولات مستديرة، كتب قراءة، قصص تعليمية، ومواد رقمية، لتعزيز تجربة التعلم بأساليب حديثة.
تعزيز المسؤولية البيئية لدى الطلابوبالتوازي مع التركيز الأكاديمي، تسعى المبادرة إلى غرس ثقافة المسؤولية البيئية بين الطلاب، حيث زودت “يونيسيف” 88 مدرسة بأدوات التشجير والشتلات، بهدف تعزيز وعي الطلاب بالحفاظ على البيئة من خلال الأنشطة العملية، مما يعزز ارتباطهم بالبيئة وشعورهم بالمسؤولية المجتمعية.
دعم من مشروع “التعليم لا يستطيع الانتظار”واختتم التقرير بالتأكيد على أن المبادرة تحظى بدعم مشروع “التعليم لا يستطيع الانتظار”، مما يبرز أهمية الدمج بين التحسين الأكاديمي والتعليم البيئي، لضمان تجهيز الطلاب لمواجهة التحديات المستقبلية في المجالات التعليمية والبيئية.
ترجمة المرصد – خاص