نقل 36 حالة عبر الإخلاء الجوي بالشرقية خلال الربع الأول من 2024
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
باشر قسم الإخلاء الجوي في الإدارة التنفيذية للمواعيد والإحالات الطبية في تجمع الشرقية الصحي نقل 36 حالة عبر طيران الإخلاء الجوي خلال الربع الأول من عام 2024م، وذلك بالتنسيق مع إدارة الإخلاء الجوي بوزارة الصحة والشبكات الصحية وإدارة النقل الإسعافي بالتجمع.حالات الإخلاءوشملت حالات الإخلاء 26 حالة من داخل المملكة و10 حالات من خارجها، حيث تم استقبال 16 حالة في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، و10 حالات في شبكة الدمام الصحية، وحالتين في مستشفى الولادة والأطفال بالدمام.
وتضمنت الحالات المنقولة حالتين تم نقلهما لمركز زراعة الأعضاء في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام.التعامل السريع مع الحالاتوأكدت مصادر في تجمع الشرقية الصحي أن جميع حالات الإخلاء تم التعامل معها بشكل سريع من قبل فرق طبية متخصصة، وذلك حرصاً على تقديم أفضل الخدمات للمرضى وضمان سلامتهم.
أخبار متعلقة "هجر التاريخية".. أول جمعية متخصصة في تاريخ الأحساءطقس الاثنين.. أمطار متوسطة وأتربة مثارة على أجزاء من الشرقيةويُعدّ تجمع الشرقية الصحي أحد أكبر التجمعات الصحية في المملكة، حيث يضم 22 مستشفى و120 مركز رعاية صحية أولية، ويقدم خدماته لسكان المنطقة الشرقية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن محمد السليمان الدمام الإخلاء الجوي تجمع الشرقية الصحي الإحالات الطبية وزارة الصحة الإخلاء الجوی
إقرأ أيضاً:
إصابة 7 أشخاص في تصادم ميكروباص وملاكي بالشرقية
أصيب 7 أشخاص بكدمات وكسور بأماكن متفرقة بأنحاء الجسد اثر وقوع حادث تصادم سيارة ملاكي وآخري ميكروباص بطريق بلبيس السلام أمام مصنع البيض وتم نقل المصابين إلى مستشفى بلبيس وتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم وتحرير محضر بالواقعة واخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
فيما تلقت الأجهزة الأمنية إخطارا يفيد ورود إشارة من مستشفى بلبيس باستقبال 7 أشخاص مصابين بكدمات وكسور بأماكن متفرقة بأنحاء الجسد وجاري تقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم.
وبالانتقال والفحص تبين وقوع حادث تصادم سيارة ملاكي وآخري ميكروباص بطريق بلبيس السلام أمام مصنع البيض وتم نقل المصابين إلى مستشفى بلبيس وتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم وتحرير محضر بالواقعة واخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف