توافد المواطنين على حدائق القناطر للاحتفال بشم النسيم .. صور
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
توافد عدد كبير من الشباب والعائلات على حدائق القناطر الخيرية للاحتفال بشم النسيم والاستمتاع بالحدائق والمساحات الخضراء.
وأنهت حدائق ومتنزهات مدينة القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية من جميع الاستعدادات لاستقبال الزائرين خلال الاحتفال بشم النسيم من محافظة القليوبية والمحافظات المجاورة.
وتزينت الحدائق بالورود والأزهار لاستقبال المحتفلين بشم النسيم وأعياد الربيع وسط الخُضرة وأسفل الأشجار البنغالية العالية للاستمتاع بالمساحات الخضراء والمناظر الطبيعية الخلابة.
وقال المهندس خالد إبراهيم، مدير عام رى قناطر الدلتا، أنه تم تطوير 9 حدائق خلال الفترة الماضية والانتهاء من أعمال الصيانة والتجديدات للبرجولات والمقاعد الخشبية والمشايات الجانبية وأعمدة الإنارة وعمل بُحيرات وشلالات ونافورة راقصة، بالإضافة إلى تركيب بلاط الانترلوك والبلدورات والحمامات والدهانات، بالإضافة إلى تزويدها بألعاب للأطفال وكافتيريات وإنشاء جراجات بجوار الحدائق لاستيعاب سيارات الزائرين.
وأشار إلى أنه تم تهذيب الأشجار والحشائش بالحدائق ورفع جميع المخلفات، كما تم رفع حالة الطوارئ بإدارة وتشغيل وصيانة الحدائق ومنع الإجازات للعمل على راحة الزوار ونظافة الحدائق خلال شم النسيم.
وأضاف مدير عام الرى بالقناطر الخيرية، إنه تم تزيين عيون كوبري محمد علي الأثرية بالأنوار الكهربائية بطول الكوبري، وأوضح أن المدينة بها 9 حدائق تستقبل الزوار المحتفلين بشم النسيم وأعياد الربيع، ورسم الدخول يبدأ من 5 جنيهات حتى 20 جنيهًا للحدائق المطورة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شم النسيم الطبيعية الخلابة القناطر الخيرية المساحات الخضراء المناظر الطبيعية بشم النسیم
إقرأ أيضاً:
خرائط غوغل تكشف سر "الثقب الأسود" في المحيط الهادئ
في أكتوبر 2021، انتشرت صورة غريبة عبر الإنترنت التقطتها خرائط جوجل، تظهر ما يشبه "ثقبًا أسود" مثلث الشكل في وسط المحيط الهادئ.
الصورة، التي أثارت تساؤلات وشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي، تم تداولها على نطاق واسع مع افتراضات حول وجود حفرة عميقة تحت الأرض أو حتى قاعدة عسكرية سرية.
لكن تبين لاحقًا أن البقعة الداكنة في الصورة هي جزيرة فوستوك، الواقعة في المحيط الهادئ الجنوبي، وهي جزء من جمهورية كيريباتي.
الجزيرة، التي تبلغ مساحتها 0.25 كيلومتر مربع، هي جزيرة مرجانية غير مأهولة مغطاة بشجيرات كثيفة من أشجار البيسونيا، التي تظهر باللون الداكن عند النظر إليها من الفضاء.
وفقا لتقرير BBC، فإن الأشجار الكثيفة على الجزيرة تحجب الضوء عن بقية النباتات، مما يخلق مظهرًا مظلمًا من المدار. وقد أشار الباحثون إلى أن هذه الأشجار تمنع النباتات الأخرى من النمو تحتها بسبب ظلالها الكثيفة.
جزيرة فوستوك كانت قد اكتشفت لأول مرة من قبل مستكشفين روس في عام 1820، ولم تُسجل أي علامات على وجود حياة بشرية عليها منذ ذلك الحين، نظرًا لعدم وجود مصدر موثوق للمياه العذبة.
وإلى جانب كونها جزيرة غير مأهولة، تشتهر فوستوك بأنها ملاذ للعديد من الطيور البحرية، التي تساعد في نشر بذور الأشجار إلى جزر أخرى.