موقع النيلين:
2024-12-16@23:57:05 GMT

???? إبراهيم الميرغني!!

تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT


مدخل … أصدقك القول بأن الشعب يقرأ تغريداتكم وهو ضاحكُ مستبشر وعالمٌ بأن الضعف أصابكم واليأس تملككم حتى وصلتم مرحلة التعبير عما تًحٍسون به أنتم لا الشعب السوداني !! من قال لك بأن كل الناس مثلك هوان تذروه الرياح ..
✍️ تبيان توفيق الماحي
أتظنُ أن الشعب السوداني مثلك .. ضعيف .. خائر .. عاجزُ ورهينه .. تربى على الهشاشه والإنكسار وحياة الترف المسروقه .

.
لا والله وألف لا … أيها الجربوع المبيوع
ولتًعلم بأن الحياة ستعود بإذن الله وقوته ورحمته أفضل مما تتصورها وأجمل مما تتخيلها وأقسم لك على ذلك ..
أتعلمُ لماذا ؟
لأن السودان أرضًاً للأقوياء المؤمنين بالإحن والإبتلاء والمصائب والفجائع .. لأنها أرضُ وعنوانُ لأصحاب أالعزائم وتاريخُ للأحرار … لأنها بلادُ للوعي والإدراك والإجتهاد والعمل المتصل .. لأنها أرض الصلابه والتُقابه وتكيةُ الغلابه .. لأنها أرضُ للصابرين المحتسبين المفجوعيين فمن ظننا فيهم الخير .. لأنها أرض القناعه والرٍضى بلا منازع .. لأنها أرض ممتلئة بالخيرات والموارد والأيدي العامله … لأنها أرضُ للرجال (وأنت ) لست منهم ولا تعرفهم …
أيها الصبيُ الأرعن ..
بشراك بما يغيظ ..
ستعود الخرطوم والجزيرة وزالنجي ونيالا وكل شبر وطأته أرجل الأنجاس الخوار .. سيعود السودان بأيدي الأقوياء من ابناءه العاملين وإيمانهم القاطع بأن الله يرى ويُمهٍل ولا يُهُمٍل وهو فوق كيد الكائدين !!
أيها المتنطع العاجز
قطعاً سيعود السودان والسودانيين أفضل مما كان فالغُربال أزال وأسقط السواقط أشباه الرجال وإنتهى عهد الضعفاء ولن يعود كما كان ..
نحن السودانيون مع جيشنا بتوفيق الله قادرون أن نحيا كما يحى الآخرون .. وسترون ذلك طالما أن الحق موجود ..
تأكد أيها ( الصفيق ) بأنك ..
ستظل ( أنت ) ومن معك من (الضعفاء ) طُرداء حبيسين لأضغاثكم ضعفاء بين أنفسكم أموات حتى تدفنون ( إلا ) الشعب السوداني فإنه سيحيا وسيعيش مرفوع الرأس كيفما يختار ..
تباً لكل عميل
تباً لكل خائن
تباً لكل ضعيف
تباً لكل خائف
تباً لإبن الميرغني أينما كان..
#الجيش_السوداني
#الدعم_السريع_مليشيا_إره_ابية

✍️ تبيان توفيق الماحي

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: لأنها أرض

إقرأ أيضاً:

وزير الأوقاف السوداني الأسبق: ندعم الأزهر ومواقفه في مكافحة الأرهاب والتطرف

ألقى الدكتور محمد الياقوتي، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية السوداني الأسبق، كلمة نيابة عن الوفود المشاركة في الندوة الدولية الأولى لدار الإفتاء المصرية، التي عُقدت تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة اليوم العالمي للإفتاء، بعنوان "الفتوى وتحقيق الأمن الفكري".

استهل الدكتور الياقوتي كلمتَه بتوجيه خالص الشكر والامتنان إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي على دعمه ورعايته لهذه الندوة الدولية، مؤكدًا أن ذلك يعكس اهتمام القيادة المصرية بدعم القضايا الإسلامية والإنسانية الكبرى. كما عبَّر عن تقدير الوفود المشاركة لمصر، أرض الكنانة، وللدور الذي تقوم به في خدمة الإسلام والمسلمين.

وأشار الدكتور الياقوتي إلى المكانة الفريدة التي تحتلها مصر في قلوب المسلمين، مستشهدًا بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تحدثت عن فضلها. وذكر قول الله تعالى على لسان يعقوب عليه السلام: {ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ} [يوسف: 99]، وكذلك وصف يوسف عليه السلام لها بأنها {خَزَائِنِ الْأَرْضِ} [يوسف: 55]. وأضاف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أثنى على جيشها، واصفًا إياه بأنه "خير أجناد الأرض".

وأوضح أن مصر ليست مجرد دولة، بل هي رمز للحضارة الإسلامية والتاريخ العريق، مشيدًا بدورها المحوري في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية ومكافحة الإرهاب والتطرف تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وأعلن الدكتور الياقوتي خلال كلمته دعم الوفود المشاركة لمصر في مواجهة كل التحديات، مؤكدًا رفضهم القاطع لمخططات الإرهاب التي تستهدف تقسيم الدول وإثارة الفتن، مشددًا على أن وحدة واستقرار الدول العربية والإسلامية أمر لا يقبل المساومة.

كما دعا إلى تعزيز الجهود الإفتائية في مواجهة الفكر المتطرف، مشيرًا إلى أهمية دور المؤسسات الإفتائية في ترسيخ الأمن الفكري والاستقرار المجتمعي.

وأشار الدكتور محمد الياقوتي إلى أن المشاركين في الندوة لمسوا رغبة حقيقية من ممثلي هيئات ومؤسسات الإفتاء، ومن علماء الفكر والدين، في مواجهة التحديات الفكرية التي تحيط بعالمنا المتسارع. وأعرب عن تفاؤله الكبير بما طرحته الندوة من أفكار وحلول قابلة للتطبيق، تسهم في مواجهة المشكلات المعاصرة.

واختتم الدكتور محمد الياقوتي وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية السوداني الأسبق كلمته بالإشادة بدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، واصفًا إياها بأنها نموذج يحتذى به في تقديم رؤى فقهية عميقة ومستبصرة بقضايا الأمة. وأعرب عن أمله في استمرار هذه الجهود المثمرة، مؤكدًا أهمية تنظيم مثل هذه الندوات بشكل دوري لما تقدمه من مخرجات تخدم الإنسانية.

وفي ختام كلمته، دعا الدكتور الياقوتي أن يحفظ الله مصر وشعبها وقائدها من كل سوء، وأن يبارك في جهودها لخدمة الإسلام والمسلمين.

مقالات مشابهة

  • إبراهيم عيسى: ارتداء المذيعات السوريات الحجاب فقط أمام الجولاني "خضوع وإهانة"
  • إبراهيم نجم لـ "الوفد": قريبا.. قانون حاسم لمعاقبة المتجرئين على الفتوى دون تصريح (خاص)
  • رئيس جامعة الأزهر: اللغة العربية لغة حية لأنها لغة كتاب الله الخالد
  • رئيس جامعة الأزهر: العربية لغة كتاب الله والمولى تكفل بحفظها
  • السوداني وعلاوي يؤكدان على ضرورة احترام إرادة الشعب السوري ومساعدته
  • "ابتسم أيها الجنرال".. دراما جريئة تنبأت بسقوط الأسد
  • وزير الأوقاف السوداني الأسبق: ندعم الأزهر ومواقفه في مكافحة الأرهاب والتطرف
  • إبراهيم الميرغني .. ما تقوم به مجموعة ” بورتسودان “يقطع شك الظن بيقين التجربة أنها تعمل وفق خطة مرسومة لتقسيم السودان
  • طيبًا ودودا .. إبراهيم فابق ينعى نبيل الحلفاوي بكلمات مؤثره
  • الدقة في التعامل مع الحقائق جوهر طرح المؤرخ يا د. عبد الله على إبراهيم