عاجل| جيش الاحتلال يطالب سكان شرق رفح الفلسطينية بمغادرة المنطقة
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
طالب جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان شرق رفح الفلسطينية بمغادرة المنطقة، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
قال موسى أبو مرزوق، نائب رئيس المكتب التنفيذي لحركة حماس، إن مفاوضات الهدنة الجارية الآن لم تتناول التفاوض حول الأسرى، وإنما جاري التفاوض على المدنيين والجرحى والأطفال والنساء كمرحلة أولى.
وأشار أبو مرزوق، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء اليوم الأحد، إلى أن هدفهم وقف إطلاق النار، والإبادة الجماعية، والقتل بالتجويع، مضيفا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي هو سيد من يلعب بالاتفاقيات، وإذا لم تقف أمريكا في وجه نتنياهو لن يكون هناك وقف لإطلاق النار.
وأكد أنه لم يطلب من قيادة حماس مغادرة الدوحة، ولم يناقش الأمر، مضيفا: "إحنا موجودين في الدوحة بطلب أمريكي عندما كنا في الأردن وحدث خلاف، فأمريكا قالت لقطر خدوا قيادة حماس عندكم.. نحن موجودون بإرادة أمريكية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي رفح الفلسطينية القاهرة الإخبارية المفاوضات
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: الاحتلال الإسرائيلي أدخل مستوطنين للأراضي اللبنانية في انتهاك سافر للسيادة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت قيادة الجيش اللبناني في بيان أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أدخل مستوطنين إسرائيليين إلى الأراضي اللبنانية في سياق مواصلة اعتداءاته وخروقاته لسيادة لبنان، معتبرة أنه خرق للقوانين والقرارات الدولية والاتفاقيات ذات الصلة.
وأعلنت قيادة الجيش في بيانها اليوم الجمعة أنه "في سياق مواصلة العدو الإسرائيلي اعتداءاته وخروقاته لسيادة لبنان، عمد عناصر من القوات المعادية إلى إدخال مستوطنين لزيارة مقام ديني مزعوم في منطقة العباد - حولا في الجنوب، ما يمثل انتهاكا سافرا للسيادة الوطنية اللبنانية".
وأضافت "إن دخول مستوطنين من الكيان الإسرائيلي إلى الأراضي اللبنانية هو أحد وجوه تمادي العدو في خرق القوانين والقرارات الدولية والاتفاقيات ذات الصلة، ولا سيما القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار".
وأشارت إلى أن قيادة الجيش تتابع "الموضوع بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان - اليونيفيل."
يذكر أنه كان تمّ الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يومًا من الأراضي اللبنانية. ومُدّدت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير الحالي. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق. ولا تزال قواتها متواجدة في عدد من النقاط في جنوب لبنان.