تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أكد عمدة مدينة نيويورك الأمريكية إريك آدامز أن السلطات الأمنية في المدنية مسؤولة عن حماية الديمقراطية والحق في التظاهر.


وقال آدامز - في تصريح نقلته قناة الحرة الأمريكية، "نحن مسئولون عن حماية الديمقراطية والحق في التظاهر، وعلينا التزام مفاده: إنه حين تصل تلك التظاهرات إلى حد استخدام العنف، فعلينا - كما قال الرئيس الأمريكي جو بايدن - ضمان استخدام الحد الأدنى من العنف لإنهاء هذه التهديدات وفقا لأجهزة الاستخبارات وكذلك وفقا للمسؤولين داخل الكليات والجامعات ".


وتشهد عدة جامعات أمريكية احتجاجات؛ يطالب - من خلالها - الطلاب بمقاطعة الشركات والأفراد الذين لهم علاقات مع إسرائيل، على خلفية حربها على قطاع غزة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مدينة نيويورك الأمريكية السلطات الأمنية التظاهر

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: لو كانت لدى هيغسيث ذرة شرف لاستقال من منصبه

كتب ديفيد فرينش أن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أهدر مصداقيته كقائد عسكري، ولم يعد بإمكانه أن يُواجه أفراد الجيش بسبب ارتكابه خرقا أمنيا فادحا، يدعو إلى عواقب فورية مثل الإعفاء من القيادة، يتبعه تحقيق شامل، وربما توجيه اتهامات جنائية.

وقال الكاتب -في عموده بصحيفة نيويورك تايمز- إن الصحفي جيفري غولدبرغ من مجلة "ذي أتلانتيك" نشر واحدة من أكثر القصص غرابة، وذلك أن مايكل والتز، مستشار الأمن القومي للرئيس دونالد ترامب، دعاه عن غير قصد، للانضمام لدردشة جماعية على تطبيق "سيغنال" المشفر، بدا أنها تضم ​​العديد من كبار مسؤولي ترامب، بمن فيهم مستشار الأمن الداخلي ستيفن ميلر، ونائب الرئيس، جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث.

ولم يلاحظ أحد منهم على ما يبدو -حسب الصحيفة- وجود الصحفي غولدبرغ الذي كان في الصف الأمامي أثناء مناقشة قرار ترامب مهاجمة جماعة الحوثيين اليمنية، وفي الساعة 11 و44 دقيقة صباحا يوم 15 مارس/آذار أرسل الحساب المسمى "بيت هيغسيث" رسالةً تتضمن "تفاصيل عملياتية للضربات القادمة على اليمن، بما في ذلك معلومات عن الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة وتسلسل الهجمات".

إعلان

وقال ديفيد فرينش إن ذلك كان خرقا أمنيا فادحا، وأضاف "أنا ضابط سابق في مكتب المدعي العام العسكري، ساعدتُ في التحقيق في العديد من مزاعم تسريب معلومات سرية، ولم أسمع قط عن أمرٍ بهذه الفظاعة، وزير دفاع يستخدم تطبيق مراسلة مدنيا عمدا لمشاركة خطط حرب حساسة دون أن يلاحظ حتى وجود صحفي في الدردشة".

وأكد الكاتب شناعة هذا الخرق وقال إنه عادة يؤدي إلى الإعفاء من القيادة وبعد ذلك إلى تحقيق شامل، وربما توجيه اتهامات جنائية، لأن القانون الفدرالي يجرم قيام شخص بسحب معلومات "متعلقة بالدفاع الوطني" من "مكانها أو تسليمها لأي شخص، أو إضاعتها، أو سرقتها، أو أخذها، أو إتلافها".

وذكر كاتب التقرير بأنه لا شيء يُدمّر مصداقية القائد لدى الجنود أكثر من النفاق أو ازدواجية المعايير، لأن القادة عندما يخالفون القواعد التي يفرضونها على الجنود، يُحطمون رابطة الثقة بينهم، وأفضل القادة الذين عرفتهم لم يطلبوا من جندي الامتثال لقاعدة لا تنطبق عليهم، لأنهم يمثلون القدوة.

مقالات مشابهة

  • حظي بمباركة طهران.. اتفاق إطاري على حماية المصالح الأمريكية وحظر التفرد بدعم عسكري لفلسطين
  • نيويورك تايمز: لو كانت لدى هيغسيث ذرة شرف لاستقال من منصبه
  • أردوغان يصف المحتجين بـ"الإرهابيين".. والأمم المتحدة تشدد على حق التظاهر السلمي
  • مصباح الكرامة
  • عندما تتحول القيم الديمقراطية إلى ذريعة سياسية
  • مقتل مغترب يمني في نيويورك برصاص مسلح ملثم في ولاية نيويورك الأمريكية
  • أنغولا تُنهي دورها كوسيط في نزاع شرق الكونغو الديمقراطية
  • معركة عنيفة للجيش الأوغندي ضد متمردين شرق الكونغو الديمقراطية
  • لجنة حماية المعطيات تحذر من مخاطر إحداث كاميرات التعرف على الوجه بالرباط
  • الصراع في الكونغو الديمقراطية يتسع.. ما فرص نجاح الوساطات الأفريقية والقطرية؟