نصيحة من النائب عطية لإدارة نادي الوحدات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن نصيحة من النائب عطية لإدارة نادي الوحدات، صراحة نيوز شعرت بالقلق مثل غيري من الحريصين على مسيرة نادي الوحدات nbsp; الرياضية والوطنية جراء nbsp; التقارير التي تتحدث عن سيناريو .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نصيحة من النائب عطية لإدارة نادي الوحدات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز- شعرت بالقلق مثل غيري من الحريصين على مسيرة نادي الوحدات الرياضية والوطنية جراء التقارير التي تتحدث عن سيناريو “مقاطعة مباريات” آسيوية مجدولة للفريق من ضمنها مباراة مع فريق إماراتي شقيق بسبب وجود اللاعب الفلسطيني مؤنس دبور.وأربأ بالأخوة والاحبة في نادي الوحدات إثارة شبهات الجمهور بناء على إفتراضات تساوي بين الجلاد الصهيوني الاسرائيلي والضحية من ابناء شعبنا الفلسطيني.وأنصح الزملاء في إدارة النادي بالتريث والتدقيق قبل إتخاذ قرار بعدم المشاركة في الملحق المؤهل لأبطال دوري آسيا.وما يهمني قبل كل الإعتبارات تذكير جماهير الوحدات الوفية وشعبنا الأردني الأبي بان اللاعب دبور “فلسطيني عربي أبا عن جد” ولا يمكن بحال من الأحوال خدمة العدو الإسرائيلي والإساءة لأهلنا من أبناء فلسطين المحتلة عام 1948 الذين لا نزكيهم عن ألله عبر تسميته وتصنيفه ثم التعاطي معه بإعتباره لاعب إسرائيلي.اللاعب مؤنس دبور مثل غيره “نجم فلسطيني” في قلب الكيان وله سمعة رياضية إحترافية طيبة ومواقف وطنية مسجلة ومعروفة إنتهت عند إعتزاله اللعب لصالح فرق العدو ووجوده على رأس فريق عربي شقيق خدمة للمحترفين من أبناء شعبنا الفلسطيني في الشتات والوطن المحتل.وادعو نادينا الوحدات لعدم التسرع في هذه القضية نظرا لما تضفيه على الساحة من تأويلات مختلة يمكن أن تسيء للمكون الفلسطيني البطل المناضل الذي يقاوم المخرز الإسرائيلي في اراضي عام 1948.وأرجو ان تتوقف اي محاولة للإساءة إلى نجوم الأرض الطيبة الذين يكفيهم إستهداف العدو الصهيوني لهم ومن غير المعقول القبول بمعاملته كعدو وخصم إلا إذا كان المقصود “إثارة في غير مكانها”.والنجم مؤنس دبور مثل غيره من مئات بل ألاف المبدعين الفلسطينين في الأرض المحتلة أو الذين هاجروا سعيا للعلم والمشاركة الإنسانية أو الذين حققوا إضافات نوعية على الحياة الثقافية والرياضية على المستوى العربي والوطني.ونذكركم جميعا بأسماء مناضلة لا مجال للمزاودة عليها في ساحة الإشتباك من أبناء عام 1948 مثل محمود درويش والشيخ الجليل البطل رائد صلاح وأحمد الطيبي وسامي أبو شحاده ودلال أبو آمنة وكمال الخطيب خلافا لعزمي بشاره وتوفيق زياد وغيرهم الكثيرون ممن لا يتسع المقام لذكرهم.وعليه أناشد الأخوة في نادي الوحدات التراجع عن محاولة بحث الموضوع وبالتالي عن مقاطعة اي مباراة في مسابقات آسيا لمثل السبب المذكور ونجدد العهد بأننا لن نكون يوما إلا كما عهدتمونا ملتزمين بكل المعايير التي تم التوافق عليها لتعريف التطبيع ورموزه.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نصيحة من النائب عطية لإدارة نادي الوحدات وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يتلاعب بالأرقام ويزعم الإنجاز بعدد الأسرى الذين استعادهم.. هذه الحقيقة
زعم رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، السبت، استعادة 147 أسيرا حيا من قطاع غزة منذ 7 تشرين أول/أكتوبر 2023، إلا أن الحقائق المعلنة تشير إلى تلاعب واضح في هذه الأرقام.
ففي بيان صادر عن مكتبه، قال نتنياهو زاعما: "استعدنا حتى الآن 192 أسيرا من غزة منذ 7 أكتوبر، منهم 147 على قيد الحياة، و45 أمواتا".
وتابع حديثه: "لا يزال 63 أسيرا إسرائيليا في يد حماس".
تزامن إعلان نتنياهو مع تسليم حركة حماس الدفعة السابعة من الأسرى ضمن صفقة التبادل الحالية، وشملت 4 جثامين الخميس، و6 أسرى أحياء اليوم.
لكن الحقائق المعلنة تكشف عن تلاعب واضح في بيانه اليوم بالأرقام، إذ لم يتمكن الاحتلال عبر العمل العسكري خلال حرب الإبادة على غزة التي دامت قرابة 16 شهرا، سوى من استعادة 5 أسرى أحياء، مرتين.
المرة الأولى كانت في 8 حزيران/يونيو 2024، عندما أعلن الجيش استعادة 4 أسرى من منطقتين منفردتين في قلب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، بهجوم جوي وبري وبحري، ما أسفر عن استشهاد 274 فلسطينيا بينهم 64 طفلا و57 سيدة وإصابة المئات بجروح مختلفة.
فيما قالت كتائب القسام، الذراع العسكري لـ"حماس"، آنذاك، إن الجيش قتل 3 من الأسرى، أحدهم يحمل الجنسية الأمريكية، خلال استعادة الأسرى الأربعة.
أما المرة الثانية فكانت في 27 آب/أغسطس 2024، عندما أعلن الجيش استعادة أحد الأسرى حيا، ويدعى فرحان القاضي.
وحتى الأسير القاضي، قالت صحيفة "هارتس" العبرية الخاصة آنذاك إنه تمكن من الفرار من آسريه داخل نفق في غزة قبل أن تنقذه قوات الجيش، فيما قالت تقارير إن آسريه تركوه يذهب كونه من فلسطيني 48.
في مقابل ذلك، أعلن الاحتلال، استعادة العديد من جثامين الأسرى من غزة عبر العمل العسكري.
وكانت أشهر عمليات الاستعادة في 31 آب/أغسطس 2024، عند قال الجيش إنه عثر على جثث 6 أسرى آخرين داخل نفق في منطقة حي السلطان برفح.
وأقر تحقيق للجيش الإسرائيلي بأن هؤلاء الأسرى لقوا حتفهم في الـ29 من الشهر ذاته خلال اجتياحه المنطقة، وأن هذا الاجتياح كان له "تأثير ظرفي" أدى إلى مقتل هؤلاء الأسرى.
وهو التحقيق، الذي اعتبرته هيئة أهالي الأسرى الإسرائيليين "دليلا جديدا" على أن الضغط العسكري يتسبب في وفاة ذويهم، ودفعتهم إلى تصعيد ضغوطهم على حكومة نتنياهو لوقف تلاعبها بمفاوضات التوصل إلى اتفاق غزة بغرض المساهمة في إطلاق سراح بقية الأسرى أحياء.
فيما أكدت حركة حماس في أكثر من بيان، حرصها على الحفاظ على حياة الأسرى، لافتة إلى أن العشرات منهم قتلوا جراء القصف الجوي.
وحذرت من أن حكومة نتنياهو تتعمد التخلص من الأسرى حتى لا يشكلوا عليها ضغطا كورقة تفاوض.
وبخلاف العمل العسكري، استعاد الاحتلال عبر صفقات التبادل حتى الآن 104 أسرى إسرائيليين أحياء و4 جثامين عبر المفاوضات، عشرات منهم أجانب غير مزدوجي الجنسية.
فقد سلمت الفصائل الاحتلال 81 أسيرا ومن مزدوجي الجنسية أحياء، إضافة إلى 23 من العمال الأجانب، خلال هدنة إنسانية مؤقتة استمرت 7 أيام، وانتهت مطلع ديسمبر/ كانون الأول 2023.
مقابل ذلك أفرج الاحتلال عن 240 أسيرا فلسطينيا، بينهم 107 أطفال، حيث لم تتم إدانة ثلاثة أرباعهم بارتكاب أي جريمة.
وخلال صفقة التبادل الحالية التي سلمت الفصائل الفلسطينية على دفعات 25 أسيرا ومن مزدوجي الجنسية أحياء و4 جثث، إضافة إلى 5 عمال أجانب خارج الصفقة.
ومقابل هؤلاء أفرجت إسرائيل عن 1135 أسيرا فلسطينيا، بينما تعطل حتى الساعة الإفراج عن 620 أسيرا كان مقررا الإفراج عنهم اليوم.
يكشف ذلك أن كل ما تمكنت تل أبيب من إطلاق سراحهم عبر العمل العسكري هم 5 أسرى إسرائيليين أحياء على أكثر تقدير، وعبر التفاوض 104.
فيما أطلقت الفصائل الفلسطينية سراح 28 من الأجانب خارج الصفقة.
وعبر التفاوض، استعادت إسرائيل جثامين 4 عبر التفاوض، وعددا آخر عبر العمل العسكري، في ظل تأكيد من حماس أن الجيش هو من قتلتهم عبر قصفه المكثف على غزة خلال حرب الإبادة.
يأتي ذلك بينما يواصل نتنياهو المماطلة في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تنطلق في 3 شباط/ فبراير الجاري.