“الدبيبة ” يتابع الخطة التطويرية للقطاع النفطي
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
الوطن| رصد
استقبل رئيس الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة، اليوم الأحد، وزير النفط والغاز المُكلف خليفة عبدالصادق، للوقوف على الإجراءات المتخذة بشأن الخطة التطويرية لقطاع النفط والغاز.
و خلال اللقاء، قدم عبدالصادق موقفا حول اللقاءات الدولية التي أجراها مع عدد من المؤسسات الدولية، ووزراء النفط التابعين لمنظمة أوبك، ومناقشته لعدد من الشركات العالمية بهدف زيادة الإنتاج والتعاون بين الدول الأعضاء بالمنظمة.
هذا وأكد رئيس الحكومة المنتهية ضرورة توحيد الجهود بين مؤسسات الدولة من أجل دعم الوزارة لتنفيذ المهام المناطة بها في زيادة وتنوع الإنتاج والتعاون بين الدول الأعضاء بالمنظمة.
الوسوم#رئيس الحكومة المنتهية الدبيبة المؤسسات الدولية منظمة أوبك وزير النفطالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: رئيس الحكومة المنتهية الدبيبة المؤسسات الدولية منظمة أوبك وزير النفط
إقرأ أيضاً:
خبير في القضايا الدولية: خطة ترامب للتهجير هي للتعويض على فشل الكيان الصهيوني
الثورة نت/..
نقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) عن خبير ومحلل في القضايا الدولیة، الجمعة، قوله: إن خطة الرئيس الأمريكي لتهجیر سكان غزة قسراً هي محاولة للتعويض عن الإخفاقات العسكرية للكيان الصهيوني.
وأشار مصیب نعيمي، إلى الأبعاد المختلفة لخطة ترامب لتهجیر سكان غزة قسراً إلى الأردن ومصر ومعارضة العالم لها.
وقال: إن هذه الخطة لها تاريخ طويل وتمت مناقشتها منذ بداية قیام الكيان الصهيوني. ولطالما أيدت أمريكا والدول الغربية فكرة إعادة توطين الفلسطينيين حتى يمكن تسليم الأرض الفلسطينية كاملة للصهاينة. لقد كانت هذه الفكرة مدرجة على جدول الأعمال منذ البداية، لكن فرص تنفيذها كانت محدودة.
وأضاف: بالتزامن مع الهجوم على غزة، قدّم الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أيضًا اقتراحًا مشابهًا، لكن بسبب معارضة الفلسطينيين، لم يتم تنفيذ هذه الخطة. والآن، ونظراً لسمات شخصية ترامب، بما في ذلك كبريائه ومعتقداته المعينة، فقد أعلن عن مثل هذه الخطة دون التحفظات المعتادة.
وذكر نعيمي، أنه على الرغم من التكاليف الباهظة والحروب الطويلة، فإن الشعب الفلسطيني غير مستعد لترك أرضه؛ قائلا: لذلك، فإن هذه الخطة، مثل الحالات السابقة المشابهة، لا يمكن تحقيقها. وحتى لو اضطرت بعض الحكومات العربية إلى قبولها تحت ضغط سياسي، فإن شعوب هذه الدول لن توافق على مثل هذه الخطة.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين