بوابة الفجر:
2025-02-22@14:57:22 GMT

اليجري يكشف اسباب غضبه امام روما

تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT

برر ماسيميليانو أليجري، مدرب يوفنتوس، انفعاله في نهاية مباراة فريقه ضد روما، والتي انتهت بالتعادل 1-1 ضمن منافسات الجولة 35 من الدوري الإيطالي "الكالتشيو".

اليجري يكشف اسباب غضبه امام روما

وشهدت نهاية المباراة اندفاع أليجري باتجاه النفق المؤدي إلى غرف خلع الملابس، حيث ألقى بسترته على الأرض تعبيرًا عن غضبه.

"زد إف سي" يعلن موعد اختبارات البراعم خلال الفترة من ١٨ مايو إلى ١ يونيو الجاري رئيس بيراميدز يحضر البرنامج الختامي للمدربين

وفي تصريحاته لشبكة "DAZN"، قال أليجري: "لقد كنا على وشك خسارة مباراة، رغم أننا كنا في وضع يسمح لنا بالفوز بها في بداية الشوط الثاني".

وأضاف: "كان من الطبيعي أن يعود روما، ولكن في الدقائق الأخيرة كانت سيطرتنا على الكرة سيئة، وهذا جعلنا نخاطر بخسارة نتيجة ثمينة في هذه المواجهة المباشرة".

وتابع: "هناك بعض الندم، لأننا كنا نستطيع تقديم أداء أفضل في هذه الفترة، لكن في بعض الأحيان تسير الأمور على غير ما يرام، لقد انهارنا بعد الهزيمة على أرضنا أمام أودينيزي".

وأكمل أليجري: "لم نقدم أفضل ما لدينا، ولكن لدينا الآن أفضلية جيدة، وعلينا فرصة لضمان التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في المباراة القادمة ضد ساليرنيتانا يوم السبت".

ويعتقد أليجري أن فريقه، وبالتحديد خط الوسط، لم يكن بكامل طاقته هذا الموسم، نظرًا للإصابات التي تعرض لها لوكاتيلي ورابيو وماكيني، بالإضافة إلى إيقاف بول بوجبا وفاجيولي.

وعلق المدرب على ذلك قائلًا: "لقد تعلمت عندما كنت طفلًا أن خط الوسط هو المحرك الرئيسي للفريق، فهو الذي يلهم المهاجمين ويحمي المدافعين".

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

طبيب البابا فرنسيس: مازال في الخطر ولكن لا يواجه الموت

قال سيرجيو ألفييري، أحد الأطباء المعالجين للبابا فرنسيس، الجمعة إن بابا الفاتيكان الذي يعالج في المستشفى من التهاب رئوي مزدوج لا يواجه خطر الموت، لكنه لم يتعاف تماما بعد وقد تتغير حالته الصحية مرة أخرى.

وأضاف ألفييري في مؤتمر صحفي: "هل هو خارج منطقة الخطر؟ لا، ولكن إذا كان السؤال هل هو في خطر الموت، فإن الإجابة هي لا"، وفق ما نقلت وكالة رويترز.

ويتلقى البابا فرنسيس العلاج في مستشفى جيميلي في روما، إذ دخل المستشفى في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام.

والالتهاب الرئوي المزدوج هو عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وتليفا في الرئتين، وهو ما يجعل التنفس أكثر صعوبة.

ذكر الفريق الطبي المعالج أن بابا الفاتيكان تمكن من النهوض من السرير والجلوس على كرسي بذراعين لإنجاز بعض المهام، لكنهم توقعوا بقاءه في المستشفى "على الأقل" حتى الأسبوع المقبل.

وقال ألفييري إن البابا فرنسيس لم يعد قويا كما كان في السابق نظرا لأنه يبلغ 88 عاما وكان يعاني من مشكلات صحية قبل ذلك.

وتابع أن بابا الفاتيكان لا يعاني من تسمم الدم، وهي حالة قد تهدد الحياة وتنشأ عندما يهاجم الجسم أنسجته وأعضاءه عند إصابته بالعدوى.

ومع ذلك، أشار ألفييري إلى أن هناك دائما خطرا من انتشار العدوى في جسمه.
 

مقالات مشابهة

  • سباق الإعمار في ليبيا.. مبهج ولكن!
  • نحن مع التغيير العادل، ولكن ضد التفريط في وحدة السودان
  • طبيب البابا فرنسيس: مازال في الخطر ولكن لا يواجه الموت
  • برلين: حادثة طعن امام النصب التذكاري لـ”الهولوكوست” (فيديو) 
  • الحرس السويسري يكشف حقيقة الاستعداد لجنازة بابا الفاتيكان
  • كتاب اسباب سقوط حكم الاسلاميين في السودان يونيو 1989 ابريل 2019
  • اصيبت بورم .. و اتمني التمثيل امام تايسون .. اسرار فى حياة اجلال ذكي
  • شوبير يكشف موقف نجما الأهلي من المشاركة أمام الزمالك
  • موقف طريف بين أنجيلو وسيماكان: طقمي رائع ولكن طقمك سيء .. فيديو
  • بوتين: ترامب وعد بحل الأزمة الأوكرانية ولكن غير موقفه سريعا