مصدر رفيع المستوى: معبر رفح يعمل بشكل طبيعي ولا صحة لغلقه
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
نفى مصدر رفيع المستوى، لـ قناة القاهرة الإخبارية، ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام بشأن غلق معبر رفح البري.
وأكد المصدر، أنه لا صحة لما تداولته بعض وسائل الإعلام بشأن غلق معبر رفح البري.
وشدد المصدر رفيع المستوى، أن معبر رفح يعمل بشكل طبيعي وحركة دخول المساعدات إلى قطاع غزة مستمرة.
على جانب آخر، قالت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إن الهجوم الإسرائيلي على رفح، سيعني المزيد من المعاناة والوفيات بين المدنيين، وستكون العواقب مدمرة لـ 1.
وأكدت الأونروا في تصريح نشرته عبر منصة "إكس"، اليوم الإثنين، أنها ستحافظ على وجودها في رفح لأطول فترة ممكنة، وستواصل تقديم المساعدات المنقذة لحياة للناس.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين معبر رفح رفح غزة قضية فلسطين العدوان على غزة مصر وفلسطين القاهرة الإخبارية الوضع في فلسطين مساعدات غزة مصدر رفيع المستوى معبر رفح
إقرأ أيضاً:
“كلاب و100 ضابط من أوروبا على حدود مصر”.. الإعلام العبري يكشف عن خطة إدارة “معبر رفح”
مصر – كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن خطة لإعادة فتح معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة، بتأمين قوة شرطية أوروبية متعددة الجنسيات.
ومن المقرر أن يبدأ العمل بالخطة في فبراير المقبل، كجزء من اتفاق بين إسرائيل وحركة الفصائل، بهدف منع تهريب الأسلحة والمسلحين عبر الحدود.
وأفادت الصحيفة بأن الاتحاد الأوروبي سيُرسل نحو 100 ضابط حدودي، بالإضافة إلى كلاب مدربة، للإشراف على إدارة المعبر. وسيتم تعزيز الأمن بوجود حراس لحماية الضباط الأوروبيين، بينما ستتولى السلطة الفلسطينية توفير ضباط لمراقبة الحدود.
وأكد مسؤول أوروبي كبير أن القوة الأوروبية ستلعب دورًا محوريًا في المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، مما سيسمح بخروج نحو 200 فلسطيني يوميًا من غزة إلى مصر، معظمهم من الجرحى ومرافقيهم. كما ستُجرى فحوصات أمنية دقيقة للمارّين عبر المعبر، تشمل التحقق من الهويات وضمان عدم حملهم أسلحة.
يذكر أن قوة المساعدة الحدودية الأوروبية (يوبام) تأسست عام 2005 لدعم السلطة الفلسطينية في إدارة معبر رفح، لكنها علّقت عملها بعد سيطرة حركة الفصائل على غزة عام 2007. وقد طلبت إسرائيل مؤخرًا من الاتحاد الأوروبي المساعدة في إعادة نشر القوة، بدعم من مصر والولايات المتحدة، التي ترى في القوة الأوروبية جهة موثوقة لضمان أمن المعبر.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود الدولية لإعادة إرساء الأمن في غزة، مع التركيز على تسهيل حركة المدنيين، خاصة المرضى والجرحى، الذين يحتاجون إلى تلقي العلاج خارج القطاع.
المصدر: يديعوت أحرونوت