نشرت الدكتورة شيرين زكي رئيس لجنة سلامة الغذاء علي صفحتها الشخصية بالفيسبوك منشورا عن الفسيخ الفاسد .

 وكتبت د. شيرين علي صورة لسمكة البوري المخللة إذا الفسيخ اللي اشتريته جسمه منتفخ بالشكل ده إحذر من تناوله  فهو غير صالح للاستهلاك .

 

 وكانت أوضحت زكي أن الفسيخ الصالح للاستهلاك الادمي يجب أن يتمتع بالتالي :

- مدة تمليح لا تقل عن  3_4 أسابيع للأسماك الصغيرة و 6 أسابيع للأسماك الأكبر حجما .

- رائحته خالية من العفونة والنتانة المقززة لكن يتمتع بالرائحة المميزة للفسيخ  .

- أنسجته غير مهترئة وخالي من البقع والنمو الفطري  .

- يتمتع من الداخل بلون لحم أحمر أو وردي زاهي لا أحمر مزرق ولا بني ولا رمادي ولا أسود

- جسم السمكة خالي من القطع والجلد سليم .

-  جسم السمكة خالي من الانتفاخ .

- لا يوجد مياه داخل تجويف السمكة  .

- نسبة الملوحة عالية وابتعد عن الفسيخ العادم "الدلع"  .

- يجب وضع الفسيخ في الفريزر لمدة 48 ساعة قبل الاستهلاك لضمان التخلص من أي طفيليات داخلية .

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

ما علامة نجاة العبد من العذاب يوم القيامة؟.. أحمد عمر هاشم يكشف

أوضح الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، حديث يُدنى المؤمن يوم القيامة من ربه حتى يضع كنفه عليه، فيقرره بذنوبه.

وتابع عمر هاشم خلال تقديم برنامج «كأنك تراه»، على قناة صدى البلد، أن روى الإمام البخاري عن صفوان بن محرز أنه قال: بينما هو يمشي، جاءه رجل وسأله: هل سمعت رسول الله ﷺ يقول شيئًا عن النجوى؟ فأجابه قائلًا: نعم، فقد قال رسول الله ﷺ: «يدنى العبد من ربه، ويضع عليه كنفه، ويقرره بذنوبه مرتين، فإذا أقر قال: سترتها عليك في الدنيا، فإني أغفرها لك اليوم، فيُعطى كتابه بيمينه».

وتابع عمر هاشم: هذا الحديث الشريف يوضح لنا موقفًا عظيمًا من مواقف يوم القيامة، حيث يتجلى كرم الله ورحمته بعباده. فالنجوى هنا تعني حديثًا سريًا بين العبد وربه، بعيدًا عن أعين الخلائق، حيث يستر الله عبده، فلا يفضحه أمام الناس، بل يقرره بذنوبه بلطف ورحمة، معلقا: هذا الموقف يجسد رحمة الله التي وسعت كل شيء، فقد قال سبحانه: «ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون»، فالله تعالى يريد الخير لعباده، ويريد لهم النجاة والفوز برضوانه.

ونوه عمر هاشم: في وقت الأزمات الكبرى يوم القيامة، حين لا يملك أحدٌ لأحد شيئًا، وحين يكون الموقف عصيبًا، يفتح الله لعباده باب الأمل والنجاة، فمن رحمته أنه يستر العبد في الدنيا، ثم يغفر له في الآخرة، فيعطيه كتابه بيمينه، ليكون ذلك علامة على نجاته من العذاب.

اقرأ أيضاًدار الإفتاء توضح الحكم الشرعي حول بعض المسائل الرمضانية الشائعة

«دار الإفتاء»: من صام ولم يصلِّ فقد أدى فرض الصوم

بالتعاون مع الإفتاء.. «فضائل شهر رمضان المبارك» ندوة توعوية لتعليم الغربية

مقالات مشابهة

  • ما علامة نجاة العبد من العذاب يوم القيامة؟.. أحمد عمر هاشم يكشف
  • أسدٌ وصقرٌ ورتبة
  • الإسماعيلي ردًا على دعم الانسحاب من الدوري: نبحث عن الصالح لنا دون أضرار
  • كاكولي : عبدالحسين عبدالرضا كل اللي عمله يُدرس .. فيديو
  • شركات شحن عالمية مرتبطة بالاحتلال تستأنف رحلاتها المطولة عبر الرجاء الصالح
  • رئيس “الغذاء والدواء” يعقد لقاءً مع نظيره في هيئة سلامة الغذاء اليابانية لبحث التعاون المشترك
  • إغلاق 3 ملاحم بعد ضبط 313 كيلو من اللحوم غير صالحة للاستهلاك بإربد
  • طلب إحاطة عن دور هيئة سلامة الغذاء في الحفاظ على صحة المستهلك
  • ضبط 3 أطنان لبن غير صالح للاستهلاك الآدمي داخل مصنع جبنة ببني سويف
  • 14 محضراً والتحفظ على 3 طن لبن فرز غير صالح للاستهلاك داخل مصنع جبنة في بني سويف