حدائق القناطر الخيرية تستقبل المصريين للاحتفال بشم النسيم
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
فتحت القناطر الخيرية أبوابها من الثامنة صباحا لاستقبال زوارها للاحتفال بعيد شم النسيم بين الأشجار وعلى شاطئ نهر النيل، حيث تعد القناطر الخيرية المقصد الأول للمحتفلين بالأعياد وخاصة شم النسيم.
وأعلنت وزارة الموارد المائية والري، في بيان، الانتهاء من أعمال الصيانة والنظافة للمسطحات الخضراء وشبكات المرافق بكافة الحدائق بالقناطر الخيرية وتطهير الواجهات النيلية أمام الحدائق، وتجهيز الجراجات استعدادًا للاحتفالات.
وذكرت وزارة الموارد المائية والري، أنها أجرت أعمال الصيانة والنظافة للمسطحات الخضراء وشبكات المرافق بكافة الحدائق بالقناطر الخيرية وتطهير الواجهات النيلية أمام الحدائق، وتجهيز الجراجات استعدادًا للعيد.
الجدير بالذكر أن حدائق الري بالقناطر الخيرية تُعد من مقاصد النزهة المتميزة، والتي شهدت أعمال تطوير كبيرة خلال السنوات الماضية، حيث انتهت الوزارة من تطوير حديقة لؤلؤة الشرق (13) فدانا، والمركز الثقافي (9) أفدنة، والنيل (8) أفدنة، والبحيرة (3) أفدنة، والياسمين (8) أفدنة، والتوفيقي (3) أفدنة، والزهور (4) أفدنة، وأبو قردان (6) أفدنة، والنخيل (8) أفدنة، وحديقة أ (5) أفدن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شم النسيم القناطر الخيرية رمز الصداقة نهر النيل بالقناطر الخیریة
إقرأ أيضاً:
مديرة مشاتل القناطر الخيرية: نزود الجامعات ببذور الحوليات للدراسات العلمية
قالت المهندسة أمل هاشم، مديرة المشاتل بإدارة الري بالقناطر الخيرية، إن المشتل يضم أشجارا ذات بذور حوليات شتوية وصيفية، لافتة إلى أن هناك حوليات مستوردة وأخرى بلدي، وهناك اهتمام كبير بالحوليات المحلية التي تُستخدم في الدراسات العلمية بكليات الزراعة والعلوم، والجامعات الكبرى مثل الأزهر وعين شمس والقاهرة تعتمد على بذور المشاتل في أبحاثها العلمية.
القناطر الخيرية تضم 10 حدائقوأضافت هاشم، خلال حوارها مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، في حلقة خاصة من برنامج «الحياة اليوم»، المذاع على فضائية «الحياة»، أن القناطر الخيرية تضم 10 حدائق تختلف مساحاتها حيث تصل إلى عدد من الأفدنة، ما يجعلها متنفسا طبيعيا للزوار، مؤكدة أن إدارة الري تعمل على تطوير الحدائق باستمرار للحفاظ على جمالها وتنوعها البيئي.
وتابعت: «من الحدائق الموجودة حديقة البحيرة والياسمين والطفل، ونهتم بتفاصيل المكان لأن المكان بالنسبة لنا هو مكان علمي يأتي الطلاب لزيارته والاستفادة منه في الدراسة».
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين