الاحتلال الإسرائيلي: عملية إخلاء رفح تشمل 100 ألف شخص
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال جيش الإحتلال الإسرائيلي إن عملية الإخلاء من شرق رفح الفلسطينية تشمل نحو 100 ألف شخص.
أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، بيانًا عاجلًا، طالب سكان مدينة رفح جنوبي قطاع غزة إلى إخلاء الأجزاء الشرقية، ووجههم للانتقال إلى ما يطلق عليه “منطقة إنسانية موسعة” في المواصي وخان يونس.
وقال متحدث جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي في بيان له إن الجيش “يوسع المنطقة الإنسانية في المواصي والتي تشمل مستشفيات ميدانية وخيمًا وكميات كبيرة من الأغذية والمياه والأدوية وغيرها من الإمدادات. كما يسمح الجيش بالتعاون مع بعض المنظمات الدولية والدول الأخرى، بتوسيع رقعة المساعدات الإنسانية التي يتم إدخالها إلى القطاع”.
وأضاف متحدث جيش الاحتلال: “بناء على موافقة المستوى السياسي يدعو الجيش السكان المدنيين القابعين تحت سيطرة حماس إلى الإجلاء المؤقت من الأحياء الشرقية لمنطقة رفح إلى المنطقة الإنسانية الموسعة. هذه العملية ستمضي قدمًا بشكل تدريجي بناء على تقييم الوضع المتواصل الذي سيجري طيلة الوقت”.
وتابع أدرعي: “يدعو الجيش سكان غزة في الأحياء الشرقية لرفح بالانتقال إلى المناطق الإنسانية الموسَّعة، حيث يتم في هذا الإطار توزيع المناشير وإرسال الرسائل النصية القصيرة والمكالمات الهاتفية فضلًا عن بث المعلومات عبر وسائل الإعلام العربية”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية الإخلاء رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن بدء عملية برية جديدة في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن قواته استأنفت عملياتها البرية في وسط وجنوب قطاع غزة، حيث أسفرت الضربات الجوية الإسرائيلية في اليوم الثاني عن استشهاد 20 فلسطينيا على الأقل، بحسب عاملين صحيين محليين في تصريحات لـ"رويترز".
تأتي العمليات البرية المتجددة بعد يوم من استشهاد أكثر من 400 فلسطيني في غارات جوية في واحدة من أكثر الأحداث دموية منذ بداية العدوان، مما أدى إلى تحطيم وقف إطلاق النار الذي استمر منذ يناير الماضي.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن عملياته وسعت سيطرة إسرائيل على ممر نتساريم الذي يقسم غزة، وزعم جيش الاحتلال أن الهدف إنشاء منطقة عازلة جزئية بين شمال وجنوب القطاع.
وقالت السلطات الصحية الفلسطينية إن الحملة الإسرائيلية أسفرت عن استشهاد أكثر من 49000 فلسطيني في غزة، وتسببت في أزمة إنسانية مع نقص الغذاء والوقود والمياه.