نصائح صحية لتناول الفسيخ والرنجة وتجنب أضرارهما في شم النسيم
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
قالت الدكتورة شيري سوريال، استشاري التغذية العلاجية، إنه من أجل ضمان أن الفسيخ سليم وصحي يكون لونه ورديا، ويكون غير سليم عندما يكون لونه أسود أو بني، معقبة: “الفسيخ يعد طعاما له فوائد ولكن القليل منه”.
وأضافت الدكتورة شيري سوريال، استشاري التغذية العلاجية، خلال حوارها ببرنامج “8 الصبح” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”: “يجب التأكد من أن خياشيم الفسيخ لونها أحمر وليست غامقة ويكون عين السمكة بها بريق.
وتابعت الدكتورة شيري سوريال، استشاري التغذية العلاجية، أنه يتم تناول مع الفسيخ طبق سلطة أخضر ملئ بالكرفس والورق الأخضر، إلى جانب الجزر واللفت والبنجر، و العصائر بعد تناوله بساعتين أو ثلاثة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التغذية العلاجية الفسيخ استشارى التغذية العلاجية التغذية
إقرأ أيضاً:
أبرز المشكلات التي تؤدي إلى الطلاق .. استشاري الطب النفسي توضح
كشفت الدكتورة أسماء عبد الوهاب، استشاري الطب النفسي بجامعة عين شمس، عن الأسباب الرئيسية وراء تزايد معدلات الطلاق، لا سيما خلال السنوات الأولى من الزواج.
وخلال لقائها على قناة صدى البلد، أشارت أسماء عبد الوهاب إلى الاعتقاد السائد بأن السنة الأولى من الزواج يجب أن تكون مليئة بالمشاكل، بل يرجع الأمر إلى عدم الاستعداد النفسي والمجتمعي للمرحلة الجديدة.
وأوضحت عبد الوهاب أن بعض الأزواج يدخلون الحياة الزوجية بدوافع غير مدروسة، مثل الرغبة في الاستقلال عن الأهل أو تكوين أسرة دون وعي كافٍ بمتطلبات الحياة الزوجية.
وأكدت أسماء ، أن الزواج ليس مجرد تجهيز منزل أو إقامة علاقة، بل هو شراكة طويلة الأمد تتطلب تفاهماً متبادلاً بين الطرفين.
وعن أبرز المشكلات التي تؤدي إلى الطلاق، لفت أسماء إلى أن عدم وضوح الأدوار داخل العلاقة الزوجية سببا رئيسيا للطلاق، حيث لا يدرك كثير من الأزواج مسؤولياتهم فيما يتعلق بتربية الأطفال وتقاسم الأعباء الحياتية، كما أن غياب الوعي بأسس التربية والعلاقات الصحية يؤدي إلى خلافات جوهرية، بالإضافة إلى التدخلات الأسرية المفرطة تعد أحد العوامل التي تعمق المشكلات بين الزوجين، خصوصاً إذا لم يتم وضع حدود واضحة لهذه التدخلات.
كما أشارت عبد الوهاب إلى أن الطبيب النفسي الشهير جون جوتمن وضع سبعة مبادئ لإنجاح العلاقات الزوجية، من أبرزها إيجاد معنى مشترك للعلاقة من خلال بناء أهداف وقيم مشتركة بين الزوجين، وتجنب الجمود العاطفي عبر التحدث بصراحة عن المشكلات والتفاوض بشأن الحلول.
كما شددت على أهمية الحد من النقد المستمر وعدم التركيز فقط على السلبيات بل البحث عن الإيجابيات، إلى جانب التحكم في الانفعالات وتجنب الإهانة والاحتقار أو الانسحاب العاطفي عند وقوع خلاف.