نصائح صحية لتناول الفسيخ والرنجة وتجنب أضرارهما في شم النسيم
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
قالت الدكتورة شيري سوريال، استشاري التغذية العلاجية، إنه من أجل ضمان أن الفسيخ سليم وصحي يكون لونه ورديا، ويكون غير سليم عندما يكون لونه أسود أو بني، معقبة: “الفسيخ يعد طعاما له فوائد ولكن القليل منه”.
وأضافت الدكتورة شيري سوريال، استشاري التغذية العلاجية، خلال حوارها ببرنامج “8 الصبح” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”: “يجب التأكد من أن خياشيم الفسيخ لونها أحمر وليست غامقة ويكون عين السمكة بها بريق.
وتابعت الدكتورة شيري سوريال، استشاري التغذية العلاجية، أنه يتم تناول مع الفسيخ طبق سلطة أخضر ملئ بالكرفس والورق الأخضر، إلى جانب الجزر واللفت والبنجر، و العصائر بعد تناوله بساعتين أو ثلاثة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التغذية العلاجية الفسيخ استشارى التغذية العلاجية التغذية
إقرأ أيضاً:
بلدة إيطالية تصدر امراً “المرض ممنوع”
آخر تحديث: 30 يناير 2025 - 10:41 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أصدر عمدة بلدة صغيرة جنوبي إيطاليا إعلانا بدا غريبا عندما قال إن “المرض ممنوع”، في خطوة هدفها تسليط الضوء على عدم كفاية خدمات الرعاية الصحية في البلدة.وطالب مرسوم عمدة بلدة بيلكاسترو بالمنطقة الجنوبية من مقاطعة كالابريا، بـ”عدم الإصابة بأي مرض يتطلب مساعدة طبية، خاصة في حالات الطوارئ”.وفي مرسومه، طلب العمدة أنطونيو تورشيا من السكان “عدم الانخراط في سلوكيات قد تكون ضارة، وتجنب الحوادث المنزلية، وعدم مغادرة المنزل كثيرا، وتجنب السفر أو ممارسة الرياضة، والراحة لغالبية الوقت”.وقال للتلفزيون المحلي، إنه “في حين نأخذ المرسوم بسخرية، فإنه يهدف إلى تسليط الضوء على تراجع الرعاية الصحية في البلدة”.ويبلغ عدد سكان بيلكاسترو حوالي 1300 شخص نصفهم من كبار السن، ولديها مركز صحي واحد مغلق في معظم الأحيان، بينما لا يتوفر الأطباء المناوبون في أيام العطلات ونهاية الأسبوع وبعد ساعات العمل الرسمية.ولفت تورشيا إلى إغلاق مراكز الرعاية الصحية القريبة، مشيرا إلى أن أقرب غرفة طوارئ تبعد عن بلدته حوالي 45 كيلومترا، وتقع في مدينة كاتانزارو.وقال لصحيفة “كورييري ديلا كالابريا” المحلية: “هذا ليس مجرد استفزاز بل صرخة استغاثة، وطريقة لتسليط الضوء على موقف غير مقبول”.وأضاف: “تعالوا وعيشوا أسبوعا في قريتنا الصغيرة وحاولوا أن تشعروا بالأمان، مع العلم أنه في حالة الطوارئ الصحية فإن الأمل الوحيد هو الوصول إلى كاتانزارو في الوقت المناسب”.وتابع: “جربوها ثم أخبروني إذا كان هذا الوضع يبدو مقبولا بالنسبة لكم”.وتعد كالابريا ذات الكثافة السكانية المنخفضة واحدة من أفقر مناطق إيطاليا، وكانت عرضة للتصحر الذي دفع أعدادا كبيرة من سكانها إلى الهجرة.وفي عام 2021، كان أكثر من 75 بالمئة من مدن كالابريا تؤوي أقل من 5 آلاف نسمة، مما أثار مخاوف من أن بعض المجتمعات قد “تندثر”، حتى إن مدنا في المقاطعة بدأت عرض المال للناس مقابل العيش هناك.