تفاصيل وآخر جهود الدولة للانتهاء من مشروع مسار العائلة المقدسة.. شاهد
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
قال المهندس عادل الجندي، المنسق الوطني لمسار رحلة العائلة المقدسة، إن طول المشروع يقدر ب3 آلاف و500 كم ذهابا وإيابا، كما أنه يعد محورا عمرانيا يقوده قطاع السياحة، مشيرا إلى أنه من أطول مسارات الحج العالمي فى العالم فى داخل دولة واحدة.
وأضاف المهندس عادل الجندي، المنسق الوطني لمسار رحلة العائلة المقدسة، خلال حواره ببرنامج “8 الصبح” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”، أن الدول المستهدفة للمشروع هم دول أمريكا اللاتينية وشرق أوروبا وبعض الدول الإفريقية واليابان وكوريا والصين وإندونيسيا، موضحا أن الحدث فى بدايته كان مهم جدا لأن مصر كانت تزمع للإعداد لمثل هذا المشروع الإنساني.
وتابع المهندس عادل الجندي، المنسق الوطني لمسار رحلة العائلة المقدسة: “دعونا أيضا بعض الخبراء الدوليين وأعطونا بعض النصائح، ولكن الميزة أننا مصرنا هذه الخبرة الدولية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العائلة المقدسة مسار رحلة العائلة المقدسة رحلة العائلة المقدسة مسارات الحج العائلة المقدسة
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي: الخمر حرمت في رحلة الإسراء والمعراج
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن معجزة الإسراء والمعراج، لا تقتصر على كونها خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم فقط، بل هي رسالة عظيمة للبشرية، لافتا إلى أنه عندما وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى بيت المقدس، ربط البراق بالحَلَقة التي كانت تربط بها الأنبياء من قبله، فهذا ليس حدثًا خاصًا برسول الله فقط، بل كان البراق وسيلة للأنبياء قبله، وقد ذكر ذلك ابن كثير في تفسيره.
وأشار عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس إلى أن هذه الرحلة الإلهية كانت أيضًا رمزًا لوحدة الأنبياء في الرسالة السماوية، مؤكداً أن البراق كان وسيلة تنقل لهم جميعًا، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قام بهذه الرحلة بتوجيه من الله تعالى.
ثم استكمل الجندي حديثه عن دخول النبي صلى الله عليه وسلم إلى المسجد الأقصى وصلاة ركعتين فيه، قائلاً: "جاءني جبريل عليه السلام بأناء من خمر وإناء من لبن، فاختار النبي صلى الله عليه وسلم اللبن"، موضحا أن هذا الاختيار كان رسالة رمزية تؤكد على طبيعة الفطرة الإنسانية التي خلقها الله.
وقال: "اللبن كان رمزًا للفطرة السليمة والانضباط الديني، بينما الخمر كان رمزًا لتغيير الفطرة وتعكرها، وبذلك، حرم الخمر، في رحلة الإسراء والمعراج، حتى قبل تحريمه في القرآن، الخمر خمر مهما يسموها بيرة أو خلافه فهي خمر".