ليفاندوفسكي: باريس لن يتأثر برحيل مبابي
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
يرى روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم نادي برشلونة، أن فريق باريس سان جيرمان، لن يتأثر برحيل كيليان مبابي، خلال الميركاتو الصيفي المقبل.
ويحل فريق بروسيا دورتموند ضيفا على نادي باريس سان جيرمان، في إياب نصف نهائي النسخة الحالية من دوري أبطال أوروبا، مساء يوم الثلاثاء المقبل، على ملعب حديقة الأمراء.
قال المهاجم البولندي في تصريحاته لصحيفة "لوباريزيان" الفرنسية:"باريس سيبقى ناد كبير ويمثا تهديد وخطر على جميع أندية أوروبا، في وجود مبابي أو حتى بعد رحيله".
تابع:"لقد تغيرت أفكارهم بشأن سوق الانتقالات قليلًا، وأعتقد أن المستقبل أمام باريس سان جيرمان، حتى لو رحل مبابي".
أضاف:"أنا أحب الطريقة التي يتطور بها لاعبو خط الوسط، مثل فيتينيا، كما لديهم 2-3 مهاجمين تحسنوا كثيرًا".
وينتهي تعاقد كيليان مبابي 25 عاما مع النادي الباريسي، في 30 يونيو المقبل
يذكر أن مباراة الذهاب بين العملاق الباريسي وأسود الفيستفاليا، انتهت بفوز الأخير بهدف نظيف سجله المهاجم نيكلاس فولكروغ.
ويتأهل الفائز من مواجهة باريس سان جيرمان وبروسيا دورتموند لملاقاة المتأهل من المواجهة الأخرى في نصف النهائي بين بايرن ميونيخ الألماني وريال مدريد الإسباني.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دوري أبطال أوروبا ليفاندوفسكي مبابي نادي برشلونة باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
كيليان مورفي وزوجته يشتريان سينما فينيكس الشهيرة لحمايتها من الإغلاق
في خطوة مفاجئة، اشترى النجم العالمي الحائز على جائزة الأوسكار كيليان مورفي وزوجته الفنانة إيفون ماكجينيس سينما فينيكس الشهيرة في مدينة دينجل الأيرلندية، وذلك لمنع إغلاقها. وبحسب صحيفة Irish Independent.
وقد صرح مورفي قائلًا: "كنت أذهب لمشاهدة الأفلام في فينيكس منذ أن كنت صبيًا صغيرًا في العطلات الصيفية، وشاهد والدي الأفلام هناك قبلي. شاهدنا العديد من الأفلام في فينيكس مع أطفالنا، وبالتالي نحن ندرك ما تعنيه هذه السينما لمدينة دينجل."
من جانبها، عبرت إيفون ماكجينيس عن حماستها للمشروع، قائلة: "نريد أن نفتح الأبواب مرة أخرى، ونوسع الإمكانات الإبداعية للموقع، ونعيد تأسيس مكانه في النسيج الثقافي لهذه المدينة الفريدة." وأضافت: "نأمل أن نقدم بيئة تحتفل بالفن السينمائي والموسيقى، وأن يكون لدينا مكان يعكس تنوع إبداعي وداعم لجميع الأنماط الفنية."
تُعد سينما فينيكس واحدة من أقدم السينمات في أيرلندا، حيث تعمل منذ 105 أعوام، وهي معروفة بكونها مركزًا ثقافيًا هامًا في المنطقة. تقع في وسط مدينة دينجل، وتعد السينما الوحيدة في منطقة Gaeltacht الأيرلندية، وهي المنطقة التي يتحدث فيها الناس اللغة الأيرلندية. وبإعادة فتح أبوابها، ستظل السينما محورية في تعزيز النشاط الثقافي في المدينة، ويقال إن البرمجة الجديدة ستعكس أهمية هذا المعلم الثقافي الفريد.
الخطوة التي أقدم عليها مورفي وماكجينيس تُعد إنقاذًا لمعلم سينمائي يحمل تاريخًا طويلًا من العروض الفنية ويعتبر جزءًا من هوية مدينة دينجل، وهو ما يعكس اهتمامهما العميق بالثقافة والفن المحلي.