لقطات توثق شراء السائح التركي سكينا قبل تنفيذه عملية طعن بالقدس (شاهد)
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
بثت وسائل إعلام لقطات تظهر لحظة شراء السائح التركي حسن سكالانان سكينا، قبل تنفيذه عملية طعن جندي في القدس المحتلة.
ويظهر الفيديو سكالانان (34 عاما) وهو يقوم باختيار سكين، ومعاينتها قبل تنفيذ عمليته التي استشهد على إثرها في 30 نيسان/ أبريل الماضي.
ويُلاحظ في الفيديو أن سكالانان كان يرتدي الملابس ذاتها التي نفذ فيها العملية.
ويظهر التوقيت الموجود على كاميرا المراقبة أن شراء السكين تم قبل ساعتين فقط من تنفيذ العملية.
وينحدر سكالانان من محافظة أورفا جنوبي تركيا، وهو إمام مسجد في إحدى البلدات هناك.
Kudüs şehidi Hasan Saklanan askerlere karşı kullandığı bıçağı seçerken ki görüntüleri ortaya çıktı.. pic.twitter.com/F6e9xcMg4B
— Tevfik (@tevfik_hams) May 6, 2024???? BREAKING: The moment 34 year old Turkish martyr Hasan Saklanan carried out the stabbing operation in Jerusalem earlier today, in which he wounded two Israeli occupying officers
Hasan arrived in Palestine yesterday through the Jordan crossing. May Allah accept his shahada ???????????????? pic.twitter.com/f1ZwJPDxUZ
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية القدس تركيا القدس تركيا المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
7 لقطات "هزت" الرياضة في 2024.. بطلها صلاح وإيمان و"العار"
شهد العام 2024 أحداثا رياضية مثيرة، ما بين إنجازات وأحداث، أبرزها بطولة كأس أوروبا وأولمبياد باريس وقصص هزت عالم كرة القدم.
ولا تخفى الإنجازات العربية عن أبرز الأحداث الرياضية للعام المنتهي، والتي نشرت نشوة رياضية، وزاحمت كبرى اللقطات الرياضية.
هنا أبرز لقطات رياضية في عام 2024 الحافل:
إيمان خليف ترد بالذهب
أثارت الملاكمة الجزائرية إيمان خليف الشارع الرياضي، والعالمي، بسبب الاتهامات التي وجهت لها بأنها بالحقيقة "رجل"، ومنافساتها في مسابقة للنساء في الأولمبياد، هو أمر ظالم.
ولكن الرد جاء في الحلبة، وبرغم موجة التنمر والهجوم، أحرزت الجزائرية إيمان خليف، في أولمبياد باريس، ذهبية وزن 66 كليوغراما في الملاكمة للسيدات.
وداعا مبابي
بعد أعوام من الخلاف، رحل النجم الفرنسي كيليان مبابي، أخيرا، عن صفوف فريق باريس سان جرمان، وحقق "حلمه" باللعب لريال مدريد الإسباني.
الانتقال المجاني لم يكن سلسا، فالنجم الفرنسي لا زال يهاجم فريقه الفرنسي، ويتهمه بعدم تسديد مستقاته الضخمة كاملة.
دموع كلوب
صدمة حلت على عالم كرة القدم، بإعلان المدرب الألماني يورغن كلوب، رحيله عن ليفربول، بعد 7 أعوام. فيديو مؤثر انتشر لكلوب وهو يقول "لم يعد لدي طاقة"، لتنتهي رحلته بوداع مؤثر مع نهاية الموسم الماضي في مايو.
تألق محمد صلاح
بأداء مذهل، وهتافات "الملك المصري"، أنهى النجم محمد صلاح عام 2024 بأفضل طريقة، قائدا لفريقه ليفربول في صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري الأبطال.
صلاح أنهى العام متصدرا لهدافي الدوري، ومحطما لخمسة أرقام قياسية، وبذلك أصبح المرشح الأول لتحقيق الكرة الذهبية لعام 2025، في حال استمر في تألقه مع فريقه ليفربول.
ظاهرة لامين يامال وإسبانيا
جيل جديد مثير برز للمنتخب الإسباني، بقيادة النجم لامين يامال، ذو الأصول المغربية. يامال كان أحد أبرز النجوم في بطولة "يورو 2024" في ألمانيا، وقاد منتخب بلاده للقب، بالفوز على إنجلترا بالنهائي، في مباراة ستحفر في ذاكرة عشاق الكرة.
غضب الكرة الذهبية
أثارت جائزة الكرة الذهبية التي تقدمها مجلة فرانس فوتبول، لأفضل لاعب في العالم، جدلا ضخما، بعد اختيار نجم مانشستر سيتي رودري، وتجاهل نجم ريال مدريد، البرازيلي فينيسيوس.
وقرر فينيسيوس جونيور عدم السفر إلى باريس للتكريم، كما قرر رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز عدم السفر أيضا، بالرغم من الدعوة الموجهة له.
غضب كبير اعترى إدارة ريال مدريد، وانتشرت التصريحات الغاضبة التي اتهمت الجائزة "بالظلم"، بعد أداء فينيسويس الاستثنائي طوال العام.
"عار" افتتاح الأولمبياد
على نهر السين بعاصمة النور، وفي حفل تاريخي تابعه قرابة المليار شخص، في افتتاح أولمبياد 2024، ألقت فرنسا بما يشبه "القنبلة" في مياه النهر لتُحدث دويا طال العالم أجمع، على وقع الانتقادات الواسعة التي أثارتها فقرة استخدمت فيها لوحة "العشاء الأخير" لليوناردو دافنشي، ما اعتبره البعض "أمرا مسيئا" من وجهة نظر دينية.
العرض كما فتح بابا للانتقادات، أحدث جدلا بشأن حرية الرأي والتعبير في فرنسا التي رآها البعض "متناقضة إزاء مناقشة قضايا متشابهة"، خاصة مع دفاع كثير من مسؤوليها عن حفل الافتتاح الذي تضمن إشارات إلى مجتمع الميم، مما أثار حفيظة جزء من اليمين الفرنسي، فضلا عن أصداء عالمية.