الزوائد الجلدية هي نتوءات صغيرة تظهر على الجلد وتكون عادةً غير ضارة، تتنوع الزوائد الجلدية في الشكل والحجم واللون، وهي عبارة عن أورام سليمة على شكل نتوءات صغيرة، وقد تظهر في أماكن مختلفة على الجسم.

 من أمثلتها:

1.الشامات: هي تجمعات صغيرة من الصباغ في الجلد.
2.الثآليل: تنشأ نتيجة للإصابة بفيروس يُدعى فيروس الورم الحليمي البشري.


3.الثآليل الدهنية: تظهر عادةً على الوجه وهي نموات دهنية تحت الجلد.
4.النموات الحليمية: تظهر عادةً في المناطق التي تتعرض للإصابة المستمرة أو الاحتكاك.
5.لكيسات الدهنية: تكون عبارة عن تجمعات من الدهون تحت الجلد.
6.الحبوب الجلدية: تكون نتيجة لانسداد المسام في الجلد.

تختلف طرق علاج الزوائد الجلدية باختلاف نوعها وحجمها وموقعها، قد يتم إزالتها جراحيًا بواسطة الطبيب، أو بالليزر، أو بالكيماويات، أو حتى ببساطة بالأدوية الموضعية.

ما العوامل التي تزيد من ظهورها؟

بعض الزوائد تظهر بشكل أكبر عند التقدم في العمر أو عند البدانة وزيادة الوزن الإصابة بداء سكري الحمل (ممكن تتراجع أو تزول بعد الولادة).

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الزوائد الزوائد الجلدية

إقرأ أيضاً:

توت الزعرور.. فاكهة صغيرة تحمي قلبك وتخفض ضغط الدم

تساعد محتويات توت الزعرور العالية من المضادات الأكسدة في خفض ضغط الدم والكوليسترول، وتقليل الالتهابات، وتحسين عملية الهضم. ومع ذلك، قد يتفاعل بشكل غير جيد مع بعض أدوية القلب.

أشارت دراسة وتقارير صحية منشورة على موقع Healthline إلى أن توت الزعرور، وهو ثمرة صغيرة تنمو على أشجار وشجيرات من جنس Crataegus، قد يقدم مجموعة من الفوائد الصحية المهمة، أبرزها خفض ضغط الدم والكوليسترول، وتقليل الالتهابات، وتحسين عملية الهضم.

وتحتوي ثمار الزعرور على مضادات أكسدة قوية تعرف بالبوليفينولات، التي تحمي الجسم من الجذور الحرة الضارة الناتجة عن الطعام والملوثات البيئية مثل تلوث الهواء ودخان السجائر. ويشير الخبر إلى أن هذه الخصائص قد تقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان والسكري وأمراض القلب.

كما أظهرت مراجعة حديثة عام 2020 أن تناول مستخلص الزعرور، سواء على شكل أقراص أو قطرات سائلة، يمكن أن يخفض ضغط الدم لدى الأشخاص المصابين بارتفاع طفيف أو من المرحلة الأولى، دون ظهور آثار جانبية خطيرة. وأظهرت بعض الدراسات الأولية أيضًا أن مستخلص الزعرور قد يحسن مستويات الكوليسترول، خصوصًا الكوليسترول الضار LDL، بفضل محتواه من الفلافونويدات والألياف مثل البيكتين.


ويضيف الموقع أن الزعرور يستخدم منذ قرون في الطب الصيني التقليدي لعلاج مشكلات الهضم وآلام المعدة، كما أنه غني بالألياف التي تعمل كـبريبايوتيك لتغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء. يمكن إضافته للنظام الغذائي عن طريق تناوله طازجًا، أو شاي، أو مربيات، أو مكملات غذائية.

رغم فوائده، يحذر الموقع من احتمال تفاعلات الزعرور مع أدوية القلب، لذلك يُنصح بمراجعة الطبيب قبل استخدامه كمكمل غذائي.

يعتبر توت الزعرور إضافة طبيعية مفيدة للنظام الغذائي، خصوصًا لأولئك الباحثين عن تعزيز صحة القلب والهضم وتقليل الالتهابات، مع مراعاة الاحتياطات عند تناوله مع أدوية القلب.

مقالات مشابهة

  • صناديق الاستثمار: دليلك لفهم أنواعها ومزاياها وكيفية الاستثمار فيها
  • توت الزعرور.. فاكهة صغيرة تحمي قلبك وتخفض ضغط الدم
  • سعي لتشكيل كتل نيابية صغيرة
  • هل غسيل السيارة في فصل الشتاء عادة صحيحة أم خطأ؟
  • نشرة المرأة والمنوعات | طرق حفظ الطعام لأطول فترة بدون فساد.. عادة بسيطة تصنع المعجزات في صحتك وجمالك
  • «شرخ بالركبة».. زينة تكشف عن تعرضها للإصابة أثناء تصوير «ورد وشوكولاتة»
  • مضغ اللبان يوميًا.. عادة بسيطة تصنع المعجزات في صحتك وجمالك ودماغك
  • شائعات الحب تعود.. إليسا ووائل كفوري يشعلان مواقع التواصل بعد ظهورهما معًا
  • "قمة الرائدات" تحتفي بالكفاءات الوطنية النسائية المؤثرة
  • تسوس الأسنان وأمراض اللثة مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية