«مجموعة سقالة»: حصتنا السوقية تبلغ 14% في السعودية والإدراج مطروح مستقبلًا
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
تسعى مجموعة سقالة للرعاية الصحية إلى توسيع نطاق عملياتها لتشمل كافة مراحل سلسلة توريد المنتجات الصيدلانية في المملكة ومنطقه الخليج العربي عن طريق الاستثمار في أحدث المرافق اللوجستية، إلى جانب التوسع في التصنيع سواء الأدوية أو المستلزمات الطبية بالإضافة إلى المشاركة مع عدد من الشركات في الأبحاث العلمية الخاصة بالعديد من الأدوية الحيوية والحرص على تواجدها في السوق السعودية بأسرع وقت من أجل الارتقاء بالخدمات الدوائية المقدمة بأسعار مناسبة للمرضى.
وقال الرئيس التنفيذي للمجموعة، ياسر الناغي، في مقابلة مع "العربية Business"، إن شركة سقالة للرعاية الصحية حالياً تمتلك حصة سوقية تتجاوز ملياري دولار في المملكة، ما يُمثل نسبة تقريبية تصل إلى 14% من إجمالي السوق المحلية في قطاع توزيع المستحضرات الطبية والصيدلانية.
الناغي أكد عدم وجود خطط حاليًّا للإدراج، إلا أنه أشار إلى أنه مطروح في المستقبل لتعزيز استقرار الخطط المستقبلية.
وتتمتع السوق السعودية بحصة تفوق 30% من سوق الأدوية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتبلغ قيمتها حوالي 52 مليار ريال. ومن المتوقع أن تشهد هذه السوق نموًا بنسبة تصل إلى 7% خلال الخمس سنوات القادمة، وفقًا لتصريحات الرئيس التنفيذي لمجموعة سقالة.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
ريما بنت بندر: الشباب المحرك الأساسي لنهضة المملكة ومستقبلها..فيديو
الرياض
أكدت سفيرة المملكة في الولايات المتحدة الأمريكية، الأميرة ريما بنت بندر، أن الشباب هم المحرك الأساسي لنهضة المملكة، وتحولها نحو مستقبل أكثر إشراقًا، مشيرة إلى أن رؤية المملكة 2030 ليست خطة للعمل العام، ولكنها شهادة لمشاركة الشباب وتمكينهم.
وأضافت سفيرة المملكة في الولايات المتحدة، خلال كلمة عن بعد في منتدى مسك العالمي، أن المملكة مقبلة على مستقبل يكون فيه الشباب مشاركين فاعلين، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، والتي وصفتها بأنها “رحلة يقودها الشباب من أجل الشباب”، مؤكدة أن الشباب هم “العمود الفقري” للنهضة.
وأشارت إلى دور الشباب في قيادة التحول الاجتماعي والنهضة الاقتصادية في المملكة، بما لهم من إسهامات على المستوى التقني والتغيير المجتمعي، مطالبة فئة الشباب بأن يكونوا مثالًا أعلى لغيرهم، ومن ثم العمل بجد نحو مستقبل مشرق للبشرية.
وشددت الأميرة ريما بنت بندر على أن الشباب ورثوا بالفعل مسؤوليات جديدة من الأجيال السابقة، وهو ما يمثل تحديًا كبيرًا لهم، مؤكدة ثقتها التامة في قدرة الشباب على مواجهة ذلك التحدي، والعمل من أجل أن يصبح العالم أكثر أمانًا وازدهارًا من خلال قيادتهم المبتكرة وإبداعهم الخلاق.
وتناولت خلال كلمتها بعض القضايا العابرة للحدود مثل التغيرات المناخية، والتي أكدت أنها تتطلب التعاون من خلال المنصات الرقمية والمبادرات الدولية وتبادل المعرفة والمعلومات والاستراتيجيات المختلفة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1732033257683.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1732033096773.mp4
غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب