إعلان الفائزين بالمنحة السامية للمشاريع البحثية الاستراتيجية
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
◄ 3 جلسات تتضمن 10 أوراق عمل ونقاشات مُعمّقة حول عدد من القضايا
◄ رواد أعمال عُمانيون يستعرضون العلاقة بين الابتكار وريادة الأعمال
مسقط- الرؤية
أعلنتْ جامعةُ السلطان قابوس فوز 7 بحوث بالمنحة السامية للمشاريع البحثية الاستراتيجية لعام 2024.
جاء ذلك في احتفال جامعة السلطان قابوس أمس الأحد بيومها السنوي الـ24 والذي يُخلدّ ذكرى زيارة السلطان الراحل قابوس بن سعيد- طيب الله ثراه- لربوع الجامعة في الثاني من مايو من عام 2000.
وتزامن مع الاحتفال بيوم الجامعة، انعقاد المؤتمر الدولي للبحث العلمي والابتكار بعنوان "دعم التحول الاقتصادي والرقمي تحقيقًا لرؤية عمان 2040"، والذي بدأ بكلمة للمتحدث الرئيس الدكتور تشارلز العشي أستاذ فخري في الهندسة الكهربائية وعلوم الفضاء في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا "كالتيك"والنائب السابق لرئيس المعهد ومدير مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا الأمريكية.
وافتُتِح معرض مصاحب للمؤتمر، بهدف عرض نتاجات البحوث العلمية التي يقوم بها باحثو الجامعة من مختلف وسائل الدعم المتاحة. ثم قدمت عروض رواد أعمال عمانيين حول موضوع استكشاف التقاطع بين الابتكار وريادة الأعمال.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تهاجم السقا وكرارة وسعد: أعمال البلطجة زادت عن الحد
كشفت الفنانة سحر رامي عن رأيها في نوعية الأعمال الدرامية في السنوات الأخيرة، حيث رأت أن هناك تشابهًا كبيرًا بين المسلسلات التي يقدمها نجوم مثل محمد رمضان، عمرو سعد، أحمد العوضي، أحمد السقا، وأمير كرارة، قائلة: "أشعر أن جميع هذه الأعمال متقاربة جدًا في طابعها، والتركيز على أدوار البلطجة والعنف أصبح زائدًا عن الحد".
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تمانع أن يقدم محمد رمضان نسخة جديدة من فيلم "كابوريا"، مشيرة إلى أنه ممثل موهوب وقادر على تقديم أعمال ناجحة، لكنها شددت على أنه لا مجال للمقارنة بينه وبين الفنان الراحل أحمد زكي، قائلة: "كل فنان له بصمته الخاصة، ولا يمكن أن نقارن بينهم، تمامًا كما لم يكن أحمد زكي نسخة من فريد شوقي أو محمود المليجي عندما قدم أدوارًا مشابهة لهم".
وأوضحت أن مشروع "كابوريا 2" سيكون امتدادًا للفيلم الأصلي وليس إعادة إنتاج، موضحة: "العمل سيكمل القصة بطريقة جديدة، ربما من خلال شخصية ابن البطل، لكن حتى الآن لم تُكشف تفاصيل السيناريو بالكامل".
وأشارت إلى أن هذا النوع من الدراما لم يكن جديدًا، فقد كانت السينما المصرية تقدم أدوار الشر منذ زمن محمود المليجي وفريد شوقي، ولكنها لم تكن تسيطر على المشهد بالكامل كما هو الحال اليوم، مؤكدة: "التنوع ضروري، ولا بد أن يكون هناك توازن في المحتوى الفني المعروض، لأن ما يقدَّم على الشاشة يؤثر بشكل مباشر في المجتمع".