وفد "الغرفة" يبدأ بحث تعزيز العلاقات التجارية مع سنغافورة
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
سنغافورة- العُمانية
يستهل وفد غرفة تجارة وصناعة عُمان اليوم الاثنين أولّ لقاءاته في إطار زيارته جمهورية سنغافورة التي تستمر عدة أيام.
وتشمل اللقاءات المسؤولين في كل من "هيئة إعادة التطوير الحضري" للتعرف على رحلة التنمية في سنغافورة، وموقع الطاقة النظيفة ومركز سنغافورة للتحكيم الدولي.
وقال مصطفى بن أحمد سلمان عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عُمان رئيس لجنة المال والتأمين إن زيارة الوفد إلى سنغافورة تأتي للاستفادة من النتائج المثمرة التي نتجت عن زيارة جلالةِ السُّلطان المعظم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- جمهورية سنغافورة وتعزيز العلاقات التجارية الثنائية، واستكشاف فرص الاستثمار، والترويج لسلطنة عُمان بصفتها وجهة جاذبة للاستثمارات في مختلف القطاعات الاقتصادية.
ويضم وفد غرفة تجارة وصناعة عُمان في عضويته 25 من أعضاء مجلس إدارة الغرفة ورؤساء اللجان القطاعية وأعضاءها الممثلين في مجال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والمجال الصحي والإنشاءات والتعليم والابتكار وممثلي الشركات العاملة في مجال التطوير العقاري والنقل والخدمات اللوجستية والاقتصاد الرقمي والذكاء الصناعي وقطاع المال والتأمين ولجنة صاحبات الاعمال في الغرفة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب