التربية: تعيين 3500 معلم ومعلمة قبيل العام الدراسي المقبل
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن التربية تعيين 3500 معلم ومعلمة قبيل العام الدراسي المقبل، قالت الأمينة العامة لوزارة التربية والتعليم للشؤون الإدارية والمالية، الدكتورة نجوى قبيلات، إنه من المقرر إنهاء إجراءات تعيين نحو 3500 معلم ومعلمة .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التربية: تعيين 3500 معلم ومعلمة قبيل العام الدراسي المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت الأمينة العامة لوزارة التربية والتعليم للشؤون الإدارية والمالية، الدكتورة نجوى قبيلات، إنه من المقرر إنهاء إجراءات تعيين نحو 3500 معلم ومعلمة قبيل مطلع العام الدراسي...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التربية: تعيين 3500 معلم ومعلمة قبيل العام الدراسي المقبل وتم نقلها من وكالة أنباء سرايا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تعيين أنس خطاب رئيسا لجهاز الاستخبارات في سوريا
ديسمبر 26, 2024آخر تحديث: ديسمبر 26, 2024
المستقلة/-أعلنت القيادة العامة للإدارة الجديدة في سوريا، الخميس، تعيين أنس خطاب رئيسا جديدا لجهاز الاستخبارات العامة في البلاد.
خطاب – المعروف باسم أبو أحمد حدود، بحسب وسائل إعلام محلية، من مدينة جيرود في ريف دمشق، وهو الأمير الأمني العام في إدلب وهيئة تحرير الشام.
وتولى مهمة الإشراف على جهاز الأمن العام الذي انتشر في معظم المحافظات التي سيطرت عليها الهيئة، وبدأ يتولى فيها مهمات تثبيت الأمن وجمع المعلومات، وبناء شبكات استعلام (تجسس) عن أبناء كل منطقة.
أُدرج اسم أنس حسن خطَاب في قائمة الإرهاب في أيلول/سبتمبر 2014، لارتباطه بتنظيم القاعدة.
أصبح أنس حسن خطاب الأمير الإداري لجبهة النصرة لأهل الشام في مطلع عام 2014. وفق تقرير لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي.
وكان في أواخر عام 2013 أحد قادة جبهة النصرة والأمير الإداري العام لهذه الجماعة، كما أصبح خطاب أيضا عضوا في مجلس الشورى التابع لجبهة النصرة.
وحسب لجنة العقوبات، كان خطاب يجري اتصالات بشكل دوري مع قيادة تنظيم القاعدة في العراق، لتلقي المساعدات المالية والمادية، وقد ساعد على تيسير التمويل والأسلحة لجبهة النصرة، بحسب تقرير مجلس الأمن.