عاجل. تغطية مستمرة| غارات دموية على رفح واشتباكات في الضفة الغربية المحتلة
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
دخلت الحرب الإسرائيلية على غزة يومها الـ113، من دون بوادر عقد هدنة جديدة، بل أن التصعيد كان سيد الموقف خلال اليومين الماضيين.
فعلى الصعيد السياسي، رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد، وقف الحرب في غزة رافضًا جميع الضغوط الدولية بهذا الاتجاه.
وفي رفح التي لا تزال إسرائيل تلوح باجتياحها، قصف الجيش الإسرائيلي نحو 11 منزلًا وأوقع 22 قتيلًا بينهم 8 أطفال ، وفق مصادر طبية منذ مساء الأحد.
وقام الجيش الإسرائيلي بإغلاق معبر كرم أبو سالم بعد مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة 12 بجروح في هجوم صاروخي تبنته حركة حماس.
وفي آخر حصيلة لعدد القتلى في قطاع غزة، ارتفع العدد إلى 34683، والإصابات 78018، منذ بدء الحرب في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
أحداث اليوم السابقآخر التطورات لحظة بلحظةشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في غزة المحاصرة والمدمّرة.. من لم يمت بالقصف مات جوعا أو يكاد وعليه الاختيار فإما غداء وإما عشاء فيديو: مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة 12 آخرين في هجوم صاروخي لحماس على معبر كرم أبو سالم شاهد: المجاعة تخيّم على غزة رغم عودة مخابز للعمل.. وانتظار لا ينتهي للحصول على رغيف جو بايدن حركة حماس غزة حزب الله بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل حركة حماس روسيا غزة فلسطين قطاع غزة إسرائيل حركة حماس روسيا غزة فلسطين قطاع غزة جو بايدن حركة حماس غزة حزب الله بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس فلسطين روسيا غزة قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مجاعة فلاديمير بوتين جامعة السياسة الأوروبية معبر کرم أبو سالم یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
عاجل- إسرائيل: أكتوبر آخر مهلة لإنهاء حرب غزة.. ومسؤول أمني يكشف التفاصيل
في خضم التصعيد المستمر في قطاع غزة، بدأت معالم الخطط الإسرائيلية تتضح تدريجيًا، حيث كشف مسؤول أمني إسرائيلي عن نية الحكومة إنهاء الحرب بحلول أكتوبر/تشرين الأول المقبل كحد أقصى ورغم ذلك، أكد أن انتهاء العمليات العسكرية قد يحدث في وقت أبكر إذا توافرت الظروف المناسبة وتحققت الأهداف المرجوة ويأتي هذا التصريح في ظل رفض إسرائيل للمقترحات الدولية الرامية إلى وقف إطلاق النار مع بقاء حركة حماس قوة مسلحة في القطاع، وسط قلق إسرائيلي من أن أي هدنة غير مشروطة قد تسمح لحماس بإعادة بناء قدراتها العسكرية واستئناف القتال مستقبلًا بشكل أكثر شراسة.
تصريحات حول موعد إنهاء الحربحسب تقارير نشرتها صحيفتا "يسرائيل هايوم" و"سروجيم"، أفاد المصدر الأمني الكبير بأن الموعد الأقصى لإنهاء الحرب هو أكتوبر المقبل، مع ترك الباب مفتوحًا لاحتمالية إنهائها قبل هذا التاريخ إذا تحققت أهداف الحملة العسكرية. وأكد المصدر أن القرار اتخذ بألا تطول الحرب لعامين، دون تقديم تبريرات تفصيلية لهذا القرار.
هوية المصدر الأمنيأشارت وسائل إعلام عبرية إلى أن الشخص الذي أدلى بهذه التصريحات قد يكون نتنياهو نفسه، نظرًا لاعتياده مؤخرًا استخدام أسلوب التصريحات المنسوبة لمصادر رسمية أو سياسية بدلًا من الخروج العلني بتصريحات مباشرة.
الموقف الإسرائيلي من مقترحات وقف إطلاق النارتتمسك إسرائيل بموقف صارم تجاه المبادرات الدولية الرامية إلى التهدئة، إذ ترفض بشدة أي مقترحات لوقف إطلاق النار تسمح لحماس بالاحتفاظ بسلاحها في غزة. ويؤكد مسؤولون إسرائيليون أن القبول بهدنة مشروطة بهذه الطريقة سيمنح حماس فرصة لإعادة تسليح نفسها وتجديد قوتها العسكرية، مما يمثل تهديدًا مستقبليًا أكبر على أمن إسرائيل.
التصريحات الرسمية بشأن الرهائنقال مصدر سياسي إسرائيلي للصحفيين في تل أبيب إن الحكومة تبذل جهودًا مكثفة لاستعادة الرهائن، موضحًا أن هذه الاعتبارات هي التي حالت دون إعلان حرب شاملة حتى الآن. وأشار إلى أن إسرائيل تمارس تصعيدًا تدريجيًا، لكنها حذرت من أن صبرها ليس بلا حدود.
المبادرات العربية للتهدئةحسب تصريحات المصدر ذاته، طرحت بعض الدول العربية أفكارًا تتعلق بوقف إطلاق نار لمدة خمس سنوات، إلا أن إسرائيل رفضت هذه المبادرات، معتبرة أنها تمنح حماس فرصة للراحة وإعادة التنظيم استعدادًا لجولة قتال جديدة.