الكاهن رجل المعركة ورجل المرحلة فألتفوا حوله حتى إعلان النصر بإذن المولى
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
في هذا الظرف التاريخي الذي تمر به بلادنا مسموح لنا أن نختلف في الأفكار من باب المصلحة العامة ومسموح أن تتباين الرؤى حرصاً على الوطن..
لكن غير مسموح إطلاقاً أن نختلف على قائد الجيش ورئيس مجلس السيادة الفريق اول البرهان..
لأن الخلاف عليه سيكون قاصمة الظهر لجيشنا والإختلاف حوله فرصة لقوى الشر والتآمر في تنفيذ مخططاتها والتشكيك فيه يتماشى ويتماهى مع خط المليشيا التي أعلنت عداءها له من أول يوم.
أنا لا أنافق ولا أجامل ولا أصفق اقول كلمتي صادقة لوجه الله والوطن..
الكاهن رجل المعركة ورجل المرحلة فألتفوا حوله حتى إعلان النصر بإذن المولى..
#ام_وضاح
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عسكري أردني سابق: التكنولوجيا المتقدمة لا تحسم المعركة في اليمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفريق ركن الدكتور قاصد محمود، نائب رئيس أركان الجيش الأردني السابق، أن الحرب في اليمن تمثل تحديًا عسكريًا فريدًا نظرًا للطبيعة الجغرافية الوعرة، التي تجعل العمليات القتالية أكثر تعقيدًا مقارنة بالمناطق المنبسطة.
أوضح الفريق قاصد، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن التكنولوجيا العسكرية المتقدمة ليست العامل الحاسم في حروب مثل اليمن، إذ أن الطبيعة الجغرافية والقدرات القتالية للخصم تلعب دورًا جوهريًا، مستشهدًا بما حدث في أفغانستان، حيث لم تتمكن الولايات المتحدة من فرض سيطرتها رغم تفوقها العسكري.
وأضاف أن التحالف الأمريكي-البريطاني شن في البداية عمليات جوية مكثفة مستخدمًا القاذفات الاستراتيجية والذخائر الأكثر تدميرًا، لكن لم تكن النتائج على الأرض حاسمة، وهو ما يفسر استمرار الحوثيين في الهجمات حتى اليوم، لا سيما على القطاع البحري.
وأشار إلى أن الهجمات الحوثية الأخيرة ضد أهداف بحرية في المنطقة، إلى جانب استمرار القصف الصاروخي باتجاه إسرائيل، تؤكد أن هذه الجماعات لديها قدرات تكتيكية متطورة، فضلًا عن إرادة قتالية قوية.
وشدد الفريق قاصد على أن القدرات الدفاعية الأمريكية فشلت في اعتراض الصواريخ القادمة من اليمن في مراحلها الأولى، مما يعني وجود ثغرات في الدفاعات الجوية الإسرائيلية والأمريكية على حد سواء.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن الصراع الحالي يشير إلى ضعف في "اليقين العسكري" لدى واشنطن وتل أبيب بشأن فعالية أنظمتهم الدفاعية، مما يجعلهم في حالة قلق دائم حيال قدرتهم على احتواء التهديدات المستقبلية.