اخبار الفن “حب العائلة والأصدقاء هو خير دواء”.. مادونا تتجاوز أزمتها الصحية
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
اخبار الفن، “حب العائلة والأصدقاء هو خير دواء” مادونا تتجاوز أزمتها الصحية،متابعة بتجــرد شكرت مغنية البوب الأمريكية الشهيرة، nbsp;مادونا، عائلتها .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر “حب العائلة والأصدقاء هو خير دواء”.. مادونا تتجاوز أزمتها الصحية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: شكرت مغنية البوب الأمريكية الشهيرة، مادونا، عائلتها وأصدقائها على دعمهم لها بعد دخولها المستشفى الشهر الماضي.
وكتبت مادونا (64 عاما) على “إنستغرام” الأحد (بالتوقيت المحلي): “حب العائلة والأصدقاء هو خير دواء”. كما نشرت مادونا صورتين تظهر في إحداهما مع ابنها بالتبني ديفيد باندا (17 عاما) وابنتها البيولوجية لورديس ليون (26 عاما)، وفي الأخرى تحمل بفخر هدية من مدير أعمالها جاي أوسيري (50 عاما).
وكتبت مادونا أنها كأم يمكن أن تفقد نفسها حقا في تلبية احتياجات أطفالها والعطاء الذي لا نهاية له على ما يبدو، وأضافت: “ولكن عندما اشتدت الأمور، عمل طفلاي حقا من أجلي. رأيت جانبا منهما لم أره من قبل”، موضحة أن هذا صنع فارقا بالنسبة لها.
كما شكرت مادونا مدير أعمالها أوسيري على هديته، وهي عبارة عن صورة من كاميرا بولارويد للفنان الأمريكي أندي وارهول، والتي تقول مادونا إنها تظهر الفنان الراحل كيث هارينج يرتدي سترة عليها وجه مايكل جاكسون، وكتبت: “بكيت عندما فتحت هذه الهدية لأنني أدركت كم أنا محظوظة لكوني على قيد الحياة”.
وبسبب عدوى بكتيرية شديدة اضطرت أيقونة البوب إلى قضاء عدة أيام في العناية المركزة في حزيران/ يونيو الماضي، وأرجأت جولتها العالمية، والتي كانت مقررة في الأصل في منتصف تموز/ يوليو الجاري.
وأعلنت مادونا قبل عدة أسابيع أنها الآن في طريقها إلى الشفاء. ومن المفترض لذلك أن تقام حفلات مادونا في أوروبا كما هو مخطط لها اعتبارا من الخريف المقبل.
View this post on InstagramA post shared by Madonna (@madonna)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “حب العائلة والأصدقاء هو خير دواء”.. مادونا تتجاوز أزمتها الصحية وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشافات وابتكارات مهمة تتعلق بألزهايمر توصل إليها العلماء في عام 2024
روسيا – تظهر الإحصاءات أن هناك نحو 55 مليون مصاب بالخرف حول العالم، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم كل 20 عاما، وهو أمر مقلق في ظل استمرار عدم وجود علاج لهذه الحالة.
ويعمل العلماء جاهدين على تحقيق المزيد من الفهم للخرف، وبشكل خاص ألزهايمر الذي يعد النوع الأكثر شيوعا للخرف، ما قد يمهد الطريق إلى علاج فعال للحالة.
وفي العام 2024، شهد العالم اكتشافات هامة تعد بعلاجات مستقبلية لمرض ألزهايمر، بينها:
تطوير جهاز ذكي لعلاج مرض ألزهايمر
ابتكر علماء جامعة ساراتوف الوطنية الروسية بالتعاون من علماء جامعة هواتشونغ الصينية، جهازا ذكيا لعلاج مرض ألزهايمر وتطهير الدماغ من السموم بمساعدة تقنية غير جراحية.
ووفقا لرئيس جامعة ساراتوف أليكسي تشوماتشينكو، فإن الاختبارات السريرية لهذا الابتكار ستبدأ في عام 2025.
الموافقة على دواء جديد ثالث لمرض ألزهايمر
شهد عام 2024 دخول دواء جديد إلى مجال الخرف، حيث وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على دواء “دونانيماب” (Donanemab) في يوليو.
وهذا الدواء الذي صنعته شركة “إيلي ليلي”، مصمم لـ”إبطاء تقدم المرض وتغيير مساره الأساسي”. وهو عبارة عن حقنة تعطى لمرة واحدة شهريا مخصصة للبالغين الذين يعانون من مرض ألزهايمر المبكر.
ويعد هذا أول دواء يستهدف لويحات الأميلويد، البروتينات التي تتراكم في أدمغة مرضى ألزهايمر، ما يؤدي غالبا إلى تدهور الذاكرة والوظائف المعرفية، مع وجود أدلة تدعم وقف العلاج عند إزالة لويحات الأميلويد.
اختبارات دم قد تحسن سرعة ودقة التشخيص
كشف العلماء عن اختبار بسيط للدم سجل دقة عالية في تشخيص ألزهايمر، مقارنة بتفسير الأطباء للاختبارات المعرفية وفحوصات التصوير المقطعي المحوسب في الإشارة إلى الحالة.
ووجدت الدراسة أن اختبار الدم حدد بشكل صحيح ما إذا كان المرضى الذين يعانون من مشاكل في الذاكرة مصابين بمرض ألزهايمر بدقة بلغت نسبتها 90%.
بخاخ أنفي واعد قد يبطئ تدهور أدمغة مرضى ألزهايمر
طور فريق من العلماء الإيطاليين بخاخا أنفيا أظهر نتائج واعدة في إبطاء تدهور الدماغ في الفئران المعدلة التي تعاني من حالة مشابهة لمرض ألزهايمر.
ووجد العلماء أن تثبيط إنزيم S-acyltransferase (zDHHC) في الدماغ باستخدام البخاخ الأنفي قد يساعد على مكافحة التدهور المعرفي وتلف الدماغ المرتبط بمرض ألزهايمر.
يُعتقد أن تطور مرض ألزهايمر ناتج عن تراكم بروتينات بيتا أميلويد وتاو في الدماغ، والتي تُنظم من خلال عملية S-palmitoylation التي يُحفزها إنزيم zDHHC. تشير الدراسات السابقة إلى أن هذا الإنزيم قد يكون هدفا واعدا لتطوير أدوية جديدة لمعالجة المرض.
اكتشاف علاقة بين دخان حرائق الغابات وخطر الإصابة بالخرف
تم ربط تلوث الهواء بزيادة خطر الإصابة بالخرف، وفقا لأبحاث عام 2024، حيث وجدت دراسة استمرت 10 سنوات، أن دخان حرائق الغابات قد يكون “خطيرا بشكل خاص” على صحة الدماغ.
وشملت الأبحاث أكثر من 1.2 مليون شخص في جنوب كاليفورنيا، وهي منطقة تشهد نشاطا متكررا للحرائق.
وقد يكون تلوث الهواء الناتج عن حرائق الغابات أكثر خطورة على الصحة لأنه يتم إنتاجه في درجات حرارة أعلى، ويحتوي على تركيز أكبر من المواد الكيميائية السامة، وأصغر في القطر مقارنة بمصادر التلوث الأخرى، وفقا لجمعية ألزهايمر.
دواء جديد “فريد من نوعه” لمرض ألزهايمر
حقق باحثون بريطانيون اختراقا طبيا في مجال علاج مرض ألزهايمر من خلال تطوير دواء لمنع تراكم البروتينات السامة في الدماغ.
ووجد الفريق أن الدواء، المسمى RI-AG03، كان فعالا في منع تراكم بروتينات تاو في كل من الدراسات المعملية ودراسات ذبابة الفاكهة.
وتساعد بروتينات تاو في استقرار الهيكل الداخلي للخلايا العصبية في الدماغ. ولكن في مرض ألزهايمر، تتعطل هذه البروتينات، فتتكتل معا لتكوين تشابكات تسد الخلايا العصبية. وهذا يمنعها من الحصول على العناصر الغذائية والإشارات التي تحتاجها للبقاء.
وعند اختباره على ذباب الفاكهة، نجح الدواء في قمع الضرر الذي يلحق بالخلايا العصبية. واختبر الباحثون الدواء في نوع من الخلايا البشرية الحية في المختبر للتأكد من النتائج، ووجدوا أن الدواء نجح في اختراق الخلايا وتقليل تراكم بروتينات تاو.
نخر الأنف قد يساهم في خطر الإصابة بمرض ألزهايمر
أشارت دراسة بحثية إلى أن نخر الأنف (استخراج مخاط الأنف بالإصبع) قد يكون عامل خطر للإصابة بألزهايمر.
وتقول الدراسة إن الجراثيم التي تنتقل من الأصابع إلى الأنف قد تنتقل إلى المخ وتسبب الالتهاب. ويمكن أن يؤدي هذا الالتهاب إلى إتلاف خلايا المخ بمرور الوقت، ما قد يساهم في الإصابة بمرض ألزهايمر.
وأشارت الدراسة أيضا إلى أن نخر الأنف قد يؤدي أيضا إلى إتلاف بطانة الأنف، ما يسهل على الكائنات الحية الدقيقة الضارة دخول مجرى الدم والتسبب في المزيد من الالتهاب، ما يزيد من خطر الإصابة بألزهايمر.
المصدر: RT