34 عاما على وفاة روحية خالد.. سنة أولى سينما أمام نجيب الريحاني
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
قبل نهاية ثلاثينيات القرن الماضي، حظيت الشابة روحية خالد بفرصة ثمينة بالوقوف أمام نجيب الريحاني، في أول تجربة سينمائية له، من خلال فيلم «سلامة في خير»، بعد سنوات طويلة من العمل بالمسرح، وكانت أول مرة تقف أمام الكاميرات.
ورغم أن اسم روحية خالد التي يمر ذكرى وفاتها، اليوم «رحلت في 6 مايو عام 1990»، جاء ترتيبه الأخير على أفيش فيلم «سلامة في خير»، إلا أن مساحة دورها كانت كبيرة، بتجسيد شخصية فتاة الفندق التي يقع في حبها الأمير «حسين رياض».
ومع نجاح «سلامة في خير»، تواجدت روحية خالد في أكثر من عمل سينمائي تباعا، منها أفلام «أجنحة الصحراء 1938، وحياة الظلام 1940، وانتصار الشباب 1941، وأبناء الفقراء 1942، والفلوس 1945، وشمعة تحترق 1946، وبين الأطلال 1959، وشنبو في المصيدة 1968».
وكان آخر ظهور سينمائي لها عام 1989 من خلال فيلم «أنا وأنت وساعات السفر»، مع نيللي ويحيى الفخراني، للكاتب وحيد حامد، إخراج محمد نبيه، وتوفيت روحية خالد عام 1990.
قائمة أفضل 100 فيلموجرى اختيار 3 أفلام شاركت فيها ضمن أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية عام 1996، وهي «سلامة في خير مع نجيب الريحاني عام 1937، وبين الأطلال مع فاتن حمامة وعماد حمدي عام 1959، وللحب قصة أخيرة عام 1985 مع معالي زايد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أفضل 100 فيلم نجيب الريحاني فاتن حمامة
إقرأ أيضاً:
الحكم بسجن طبيب تركي 582 عاماً بسبب وفاة 10 أطفال حديثي الولادة
الجديد برس|
يواجه طبيب تركي أحكاما بالسجن لمدة تصل إلى 582 عاما بعد اتهامه بالتسبب في مع آخرين في وفاة نحو 10 أطفال حديثي الولادة.
ذكرت ذلك وكالة أنباء “الأناضول” التركية، مطلع هذا الاسبوع، أن الطبيب المتهم يدعى فرات ساري، 47 عاما، وأن التهم تشمل التلاعب في ملف خاص بالضمان الاجتماعي للأطفال في مدينة إسطنبول التركية.
ولفتت الوكالة إلى أن تفاصيل التهم تتضمن احتجاز الأطفال داخل مستشفيات خاصة تحت مبررات تلقي أدوية ليسوا بحاجة إليها.
وتابعت: “كان السبب في قيام الطبيب مع آخرين، بهذه الأمور هو التحايل على السلطات للحصول على مدفوعات الدعم الاجتماعي”.
وبحسب تصريحات الطبيب المتهم، فإن ثقة الناس به كانت سببا في قبول الأطفال الذين يتم تحويلهم للمستشفيات الخاصة، بينما لم يتم قبول الذين يتم تحويلهم من خط الطوارئ رقم 112.
ولفتت الوكالة إلى أن تلك القضية أثارت غضبا واسعا في تركيا إثر اكتشافها، وسط دعوات لفرض رقابة أكبر على نظام الرعاية الصحية.
وفي المقابل، قررت السلطات التركية إلغاء التراخيص الخاصة بـ10 من أصل 19 مستشفى متورطة في هذا القضية.