سدايا: المملكة في مكانة عالمية متميزة بمؤشرات البيانات والذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أكد الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" أن المملكة نالت مراتب عالمية متقدمة في المؤشرات العالمية للبيانات والذكاء الاصطناعي؛ تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030.
وأشارت عبر حسابها على منصة إكس، إلى أن المملكة أكدت مكانتها العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي.مكانة عالمية- دعم سدايا في صعود 5 مدن سعودية ضمن مؤشر IMD2024 للمدن الزكية في العالم.
أخبار متعلقة للارتقاء بجودة الحياة.. تواصل أعمال تحسين المشهد الحضري بالمدينة المنورةمع رياح شديدة.. أمطار خفيفة إلى متوسطة على الرياض- المملكة ضمن أوائل دول العالم في تطوير استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي، وفقًا لمؤشر ستانفورد الدولي 2024.
المملكة الأولى عالميًا في ركيزة الاستراتيجية الحكومية للذكاء الاصطناعي وفقًا للمؤشر العالمي TORTOISE.
- المملكة الثانية على مستوى العالم في الوعي المجتمعي بالذكاء الاصطناعي؟مراتب عالمية متقدمة تنالها المملكة في المؤشرات العالمية للبيانات والذكاء الاصطناعي تحقيقاً لمستهدفات #رؤية_السعودية_2030. #منجزات_سدايا pic.twitter.com/gqQlVV1y1J— SDAIA (@SDAIA_SA) May 5, 2024
منافسة عالميةوأشارت سدايا إلى أن ما سبق يؤكد:
- مكانة المملكة عالميًا في مجال الذكاء الاصطناعي.
- تعزيز منافسة المملكة عالميًا في مجال الذكاء الاصطناعي.
- زيادة الوعي بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
- تحسن مستوى المملكة في المؤشرات العالمية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي سدايا سدايا الذكاء الاصطناعي والذکاء الاصطناعی الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
بيل جيتس: الذكاء الاصطناعي سيحل محل العديد من المهن
قال بيل جيتس الملياردير المؤسس المشارك لشركة "مايكروسوفت" إن التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي ستعني أنه خلال العقد المقبل، لن تعود هناك حاجة للبشر من أجل إنجاز "معظم المهام" في العالم.
وأوضح غيتس، خلال مقابلة مع قناة "إن بي سي" التفزيونية، أن الخبرة لا تزال "نادرة" في الوقت الحالي، مشيرًا إلى أن المتخصصين من البشر، الذين نعتمد عليهم في العديد من المجالات، بما في ذلك "الطبيب المتميز" أو "المعلم المتميز"، نادرين.
يضيف جيتس لكن "مع الذكاء الاصطناعي، سيصبح ذلك خلال العقد المقبل مجانيًا وشائعًا، نصائح طبية قيّمة، ودروس خصوصية رائعة".
بعبارة أخرى، يدخل العالم حقبة جديدة مما سماه جيتس "الذكاء الحر". وستكون النتيجة تقدمًا سريعًا في التقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي يسهل الوصول إليها وتؤثر على كل جانب من جوانب حياتنا تقريبًا، كما قال جيتس، بدءًا من الأدوية والتشخيصات المُحسّنة وصولا إلى المعلمين والمساعدين الافتراضيين المتوفرين على نطاق واسع.
قال جيتس "إنه أمر عميق للغاية، بل ومخيف بعض الشيء، لأنه يحدث بسرعة هائلة، ولا حدود قصوى له".
لكن بعض الخبراء يرون أن الذكاء الاصطناعي سيساعد البشر على العمل بكفاءة أكبر، بدلًا من أن يحلَّ محلَّهم كليًا، وسيحفِّز النموَّ الاقتصادي الذي يُؤدي إلى خلق المزيد من فرص العمل.
وسبق أن أعرب جيتس عن تفاؤله بشأن الفوائد العامة التي يمكن أن يقدمها الذكاء الاصطناعي للبشر، مثل "العلاجات المبتكرة للأمراض الفتاكة، والحلول المبتكرة لتغير المناخ، والتعليم عالي الجودة للجميع".
وفي حديثه التلفزيوني، عبر جيتس عن اعتقاده بأن الذكاء الاصطناعي لن يحل محل أنواع معينة من الوظائف على الأرجح، مشيرًا إلى أن الناس ربما لا يرغبون في رؤية الآلات تشارك في منافسات رياضية، على سبيل المثال. وقال غيتس: "ستكون هناك بعض الأمور التي نحتفظ بها لأنفسنا. ولكن فيما يتعلق بصنع الأشياء ونقلها وزراعة الغذاء، فمع مرور الوقت ستُحل هذه المشاكل بشكل أساسي".
كان جيتس توقع، منذ ما يقرب من عقد من الزمن، أن ثورة الذكاء الاصطناعي قادمة. فعندما سُئل عن الصناعة التي سيركز عليها إذا اضطر إلى البدء من الصفر، اختار الذكاء الاصطناعي بسرعة. وقال جيتس، في فعالية عام 2017 في جامعة كولومبيا، إن "العمل في مجال الذكاء الاصطناعي اليوم على مستوى عميق للغاية".
في ذلك الوقت، كانت التكنولوجيا على بُعد سنوات من إنشاء النصوص التوليدية على غرار روبوت الدرشة "تشات جي بي تي" ChatGPT، والتي تعمل بنماذج لغوية كبيرة.
ومع ذلك، بحلول عام 2023، فوجئ جيتس نفسه بسرعة تطور الذكاء الاصطناعي. فقد تحدى شركة "أوبن آي أيه" لإنشاء نموذج يمكنه الحصول على أعلى الدرجات في امتحان الأحياء المتقدم في الثانوية، متوقعًا أن تستغرق المهمة عامين أو ثلاثة أعوام، كما كتب في مدونته. وقال جيتس لاحقا "لقد أنجزوه في بضعة أشهر فقط". ووصف هذا الإنجاز بأنه "التقدم الأهم في التكنولوجيا منذ عام 1980".