استشهاد طفلان وسيدتان جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلًا في حي الجنينة شرق رفح
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الإثنين، باستشهاد طفلان وسيدتان وإصابة آخرين في قصف من طائرات الاحتلال الحربية استهدف منزلًا لعائلة "أبو لبدة" في حي الجنينة شرقي مدينة رفح الفلسطينية.
شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جديدة على أهداف شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، كما نفذت طائرات الاحتلال غارة جوية على منزلًا لعائلة "قشطة " بحي السلام في مدينة رفح الفلسطينية، ونتج عن تلك الغارة 7 شهداء وعدد من الجرحى الفلسطينيين.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء الاستهداف المستمر للفلسطينيين في قطاع غزة بجميع أنواع آلات الحرب، فارتفع عدد الشهداء منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 34683 شهيدًا، بينما تزايد عدد المصابين إلى 78018 مصابًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استشهاد طفلان قصف اسرائيلي استهداف منزل حي الجنينة شرق رفح
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: تأكدنا من هوية جثامين من أصل ثلاثة تعود لعائلة بيباس
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في وقت مبكر من صباح الجمعة، أن جثة رهينة تسلمها من حماس الخميس يفترض أنها لشيري بيباس "لا تعود لها".
وقال الجيش إن الجثة "لا تزال مجهولة الهوية".
وأضاف أن جثتين سلمتهما حركة حماس، الخميس، تعودان للرضيع كفير بيباس وشقيقه أرييل بيباس، لكن الجثة الثالثة لا تعود لشيري بيباس، والدة الطفلين التي كان من المفترض أن يتم تسليمها.
كما أكد الجيش الإسرائيلي أن الجثة "لا تخص أي رهينة آخر".
وصباح الخميس، عرض مقاتلون ملثّمون ومسلّحون على منصة في خان يونس في جنوب قطاع غزة أربعة توابيت سوداء حمل كل منها صورة لأحد الأسرى. ونصبت لافتة تمثّل نتانياهو كمصاص دماء.
ونقلت التوابيت من ثم إلى مركبات رباعية الدفع تابعة للصليب الأحمر الدولي غادرت الموقع بعد ذلك. وقد تجمع مئات الأشخاص في المكان لمتابعة عملية التسليم وراء حواجز.
وبحسب حماس، تعود الجثث الى الطفلين أرييل وكفير بيباس اللذين كان عمرهما أربع سنوات وتسعة أشهر على التوالي عند خطفهما في السابع من أكتوبر 2023 فضلا عن والدتهما شيري بيباس، وعوديد ليفشيتز الذي كان في سن الثالثة والثمانين وقت الهجوم.
ونقلت الجثامين إلى المعهد الوطني للطب الشرعي في تل أبيب حيث “ستخضع لإجراءات للتعرّف عليها”، وفق الجيش.