جهاز محمول بإمكانيات لن تجدها من قبل.. جهاز Asus ROG Ally 2
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
إذا كنت تبحث عن جهاز محمول بإمكانيات عصرية يمكنك التفكير في شراء جهاز Asus ROG Ally 2 والمقرر أن يتم الأعلان عنه رسميا في Computex 2024
على الجانب الآخر وفقا لموقع “pcgamesn ”وفي حين أن بعض من التفاصيل المتعلقة بجهاز Asus ROG Ally 2 المحمول الجديد لا تزال غير معروفة إلى الآن ، إلا أنه من الممكن أن يتم القيام باستخدام تحديثًا للشاشة وبعض عناصر التحكم بجانب بعض من المنافذ، بالإضافة إلى القيام بالإصلاح المناسب لمشكلة بطاقة microSD وما قد تسببه من انزعاج للمستخدمين .
تأتي شاشة Legion Go لجهاز Asus ROG Ally بشكل تقليدي للغاية، وبدقة قد تصل إلى 1920 × 1080، وهي نسبة عرض إلى ارتفاع قد تكون أكبر كثيرا من شاشات المتواجدة في بعض الأجهزة
وعلى الرغم من أن دقة شاشات Legion Go شاشة ونسبة العرض إلى الارتفاع قد تكون الأفضل مقارنة بشاشة الهواتف المتاحة في الأسواق للأجهز المنافسة في الأسواق بشكل عام لمعظم تطبيقات الألعاب، إلا أن هناك عدة أسباب تجعل الشاشة أكثر منطقية.
وتأتي ميزات الشاشة بسماحها للاعبين بممارسة الألعاب و بدقة 800 بكسل وذلك بدون حيل خيالية، مثل شاشات AMD’s FSR، مما يحسن معدلات الإطارات ويؤدي إلى صورة أكثر وضوحًا
ستعني دقة الشاشة الأعلى أيضًا وضوحًا أفضل للنص والمزيد من خيارات القياس في Windows، مما يسهل تكوين الخيارات وتثبيت الألعاب.
على الجانب الاخر تأتي من ضمن عيوب جهاز Asus ROG Ally هو ضرورة تقليل الحواف الحادة تقليل الحواف الموجودة لجهاز Asus ROG Ally 2 لجعلها تبدو أكثر حداثة قليلاً.
وفي السياق نفسه تعد واحدة من أهم المشكلات منذ إطلاق الحاسب الشخصي المحمول، هو موضع فتحة بطاقة SD وعدم كفاية الحماية الحرارية مما سؤدي إلى تلف بطاقات SD لذا يجب أن تقوم شركة ASUS بإصلاح تلك الفتحة في الإصدار الثاني من ROG Ally قريبًا وذلك حتى يتمكن مستخدمو الجهاز المحمول من استخدام مساحة تخزين موسعة دون القلق بشأن إمكانيات فقدان البيانات .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطبيقات الألعاب الحاسب الشخصي
إقرأ أيضاً:
دراسة مثيرة للجدل حول السبب الكامن وراء ارتفاع حالات البلوغ المبكر للفتيات
تركيا – يثير البلوغ المبكر لدى الفتيات قلق العلماء، حيث تشهد هذه الحالة تزايدا مستمرا حول العالم، ما يتطلب إجراء الدراسات لفهم الأسباب الكامنة وراء هذه الظاهرة.
وأشارت دراسة حديثة إلى أن الفتيات اللائي يقضين أكثر من ست ساعات يوميا في التحديق في شاشات التلفزيون أو الكمبيوتر قد يكن أكثر عرضة للدخول في مرحلة البلوغ في وقت أبكر من أولئك اللائي يتعرضن للشاشات وقتا أقل.
وقام خبراء في جامعة غازي في تركيا بتعريض الفئران لست ساعات من الضوء الأزرق (الذي ينبعث من الشاشات) أو 12 ساعة، ووجدوا أن ست ساعات كانت كافية لتسريع النمو.
وأدى هذا إلى البلوغ في وقت أبكر من مجموعة أخرى تعرضت الضوء الطبيعي بنفس القدر من الوقت.
وخلال عرض نتائجهم في مؤتمر في ليفربول، اعترف الفريق بأن نتائجهم كانت مقتصرة على الحيوانات، ومع ذلك قالوا إن الدراسة يمكن استخدامها لتحديد “التدابير الوقائية للاستخدام الآمن للشاشة” عند الأطفال.
وتأتي هذه النتائج في الوقت الذي حدد فيه الخبراء اتجاها مثيرا للاهتمام لزيادة أعداد الفتيات اللائي يدخلن مرحلة البلوغ في وقت أبكر من متوسط العمر الطبيعي.
كما تُظهر الأبحاث أن هناك زيادة مذهلة بنسبة 52% في وقت الشاشة للأطفال بين عامي 2020 و2022، ويرجع ذلك على الأرجح إلى عمليات الإغلاق بسبب “كوفيد-19”.
وفي الدراسة، قسّم الفريق 36 فأرا صغيرا إلى ثلاث مجموعات. وتعرضت إحدى المجموعتين للضوء الطبيعي بينما تعرضت المجموعتان الأخريان لستة أو 12 ساعة من الضوء الأزرق يوميا.
ثم راقب الفريق الفئران، التي تم تقسيمها بالتساوي من حيث الجنس، بحثا عن العلامات الأولى لنمو العظام والبلوغ.
ووجدوا أن مجموعة الضوء الأزرق نمت بشكل أسرع وبالتالي دخلت سن البلوغ في وقت مبكر.
ولكن البروفيسور بيت إيتشلز، الخبير في علم النفس بجامعة باث سبا، الذي كان يدرس تأثير وقت الشاشة، انتقد الدراسة الجديدة، التي لم يتم نشرها بعد أو مراجعتها من قبل الأقران، قائلا: “لا علاقة لهذه الدراسة بوقت الشاشة أو الأطفال، إنها دراسة صغيرة للتعرض المحدود للضوء الأزرق للفئران الصغيرة. ومن غير الصحيح ببساطة القول بأن وقت الشاشة المفرط مرتبط بالتطور البدني المبكر”.
وتابع: “علاوة على ذلك، فإن نوع وكثافة التعرض للضوء المستخدم هنا لا يمكن ترجمتها بسهولة إلى الواقع العملي لكيفية تفاعل الأطفال مع التقنيات القائمة على الشاشة”.
كما قالت الأستاذة دوروثي بيشوب، الخبيرة في علم النفس العصبي التنموي بجامعة أكسفورد: “أود أن أحث على توخي الحذر الشديد في استخلاص أي استنتاجات من هذه الدراسة حول تأثير الضوء من الشاشات على الأطفال”. وأكدت أن نمو الفئران يختلف تماما عن نمو البشر، وأن الأساليب المستخدمة في الدراسة لا تعكس حياة الأطفال.
المصدر: ديلي ميل