تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

توفي الرسام الأمريكي فرانك ستيلا عن عمر ناهز 87 عامًا بعد معاناة مع مرض سرطان الغدد الليمفاوية، داخل منزله بمنطقة مانهاتن في مدينة نيويورك، وذلك حسبما أعلنت زوجته هارييت ماكجورك.

وذكرت قناة (فرانس إنفوتي في) الإخبارية الفرنسية، أمس الأحد، أن الراحل ستيلا أصبح رمزا للفن الأمريكي بعد الحرب، خاصة من خلال أعماله الأولى.

وعرف ستيلا كفنان أمريكي كبير قبل أن يبلغ 25 عاما، وواصل مسيرته المهنية لأكثر من 6 عقود واستكشف مفاهيم اللون والشكل، وقام بعمل لوحات ذات أشكال غير منتظمة بأنماط هندسية.. وفي عامي 1970 و1980، تحول فرانك ستيلا بشكل متزايد إلى الأعمال ثلاثية الأبعاد ودمج الألومنيوم والألياف الزجاجية في لوحاته قبل تنفيذ المنحوتات الضخمة. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وفاة صراع مع المرض

إقرأ أيضاً:

السرطان يصيب فرداً جديداً من العائلة البريطانية المالكة

متابعة بتجــرد: في استمرار لسلسلة الأنباء الصحية الصادمة التي طالت شخصيات ملكية بارزة في بريطانيا، أعلنت إيما مانرز، دوقة روتلاند، إصابتها بسرطان الثدي، لتنضم إلى قائمة تضم الملك تشارلز الثالث، وكيت ميدلتون، وسارة فيرغسون، ممن يواجهون معركة صعبة مع المرض.

وكشفت الدوقة البريطانية، البالغة من العمر 61 عامًا، تفاصيل إصابتها في مقال مؤثر كتبته لصالح صحيفة التلغراف، مؤكدة أنها شُخّصت بسرطان الثدي في مرحلته الثانية خلال يوليو 2024، بعد اكتشاف “ثلاثة ظلال” في تصوير الثدي بالأشعة، خضعت بعدها لعملية استئصال ناجحة، تلتها جلسات علاج إشعاعي وقائي.

وكتبت إيما مانرز في مقالها: “السرطان مرض بشع، ولا أحد بمنأى عنه. لا ملك بريطانيا، ولا أميرة ويلز، وبالتأكيد لستُ أنا.” وأضافت أنها رغم الصدمة الأولى، قررت التمسك بالحياة والانطلاق في رحلة علاج ونمط حياة صحي يشمل الصيام المتقطع والمشي في الطبيعة.

وأكدت الدوقة أنها الآن في “حالة هدوء”، بعد أن أثبتت الفحوصات عدم انتشار المرض، وقالت: “استعدتُ صوتي… وما زال أمامي الكثير لأعيشه.”

إيما مانرز كانت قد حصلت على لقبها الملكي بعد زواجها من ديفيد، دوق روتلاند الحادي عشر، وتعيش حاليًا في قلعة بيلفوار بمقاطعة ليسترشاير، ولديها خمسة أبناء.

تأتي هذه التصريحات بعد أيام من إعلان قصر باكنغهام أن الملك تشارلز يخضع لفترة قصيرة من المراقبة في المستشفى بسبب آثار جانبية مؤقتة لعلاجه المستمر من السرطان، وسط تأكيد من القصر أن حالته تتحسن وأن مسار التعافي يسير في الاتجاه الإيجابي.

وكانت الأميرة كيت قد أعلنت في يناير 2024 عن إصابتها بالسرطان، وهي الآن في مرحلة الشفاء، بينما تواجه دوقة يورك، سارة فيرغسون، معركتها الخاصة مع نوعين من السرطان.

الوضع الصحي لشخصيات العائلة المالكة البريطانية يسلّط الضوء مجددًا على هشاشة الإنسان، مهما بلغ منصبه، وعلى أهمية الكشف المبكر والتوعية المستمرة بمخاطر المرض.

View this post on Instagram

A post shared by European Royal Families (@europeroyals)

main 2025-04-04Bitajarod

مقالات مشابهة

  • وفاة طفل ثان.. مرض مرتبط بالحصبة يتفشى في تكساس الأمريكية
  • ظهور مفاجئ للبابا فرنسيس أمام الحشود بعد تعافيه من المرض
  • وزير الصحة الأمريكي يزور تكساس بعد وفاة طفلين بسبب الحصبة
  • مكملات طبيعية تقي من فقدان البصر المرتبط بالتقدم في العمر
  • «راجينج تورنت» يكسب «صراع الأبطال» في «جودلفين مايل»
  • رحل بعد رحلة معاناة مع المرض.. مصطفى بكري ينعى العروبي الناصري أحمد سالم
  • فضيحته الجنسية أثارت أزمة بين الكنيسة الأمريكية والفاتيكان.. وفاة ثيودور ماكاريك عن عمر 94 عاما
  • الصحّة العالمية: إصابات ووفيات الكوليرا ارتفعت 50% في عام 2024
  • السرطان يطال مجددًا العائلة البريطانية المالكة
  • السرطان يصيب فرداً جديداً من العائلة البريطانية المالكة