أشرف نصار: جددنا الثقة في طارق مصطفى رغم خماسية إنبي وهناك لاعبين لا يستحقون اللعب للفريق
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أكد اللواء أشرف نصار رئيس نادي البنك الأهلي أن فريقه خسر بنتيجة كبيرة أمام إنبي في الدوري ، واستقبل ٥ أهداف في مباراة واحدة لأول مرة منذ الصعود للدوري الممتاز.
وأوضح عبر برنامج الكابتن مع احمد حسن على قناة dmc: متمسكون للغاية باستمرار الكابتن طارق مصطفى المدير الفني في منصبه وقد جلست معه وجددت الثقة به لأنه مدير فني مميز.
وأضاف : فوجئنا بالتهاون والتقصير من جانب بعض اللاعبين وهناك من لا يقدر قيمة قميص البنك الاهلي وقد اتفقت مع الجهاز الفني على القيام بهيكلة موسعة نهاية الموسم.
وأشار إلى أن هناك مباريات عديدة وفرصة لتحسين النتائج وتعديل أوضاع الفريق والابتعاد عن منطقة الخطر وأن الفريق لا يملك رفاهية خسارة اي نقاط بالدور الثاني من البطولة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللواء أشرف نصار رئيس نادي البنك الأهلي إنبي طارق مصطفي
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف سرا خطيرا.. ماذا قال الفريق سامي عنان للمشير طنطاوي يوم 29 يناير2011؟.. فيديو
لا يزال الإعلامي مصطفى بكري يكشف خزائن أسراره حول أحداث يناير 2011، حيث يمتلك مصطفى بكري العديد من التفاصيل التي لم يكشف عنها حتى هذه اللحظة. آخر ما رواه الإعلامي مصطفى بكري، من أسرار وذكريات عن أحداث 25 يناير سنة 2011. هو تفاصيل ما حدث من حوار بين المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع آنذاك، والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة المصرية حينئذ.
وقال مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «تعود بي الذاكرة إلى 30 يناير 2011 حيث كانت المظاهرات وجماعة الإخوان ومعها عناصر من حماس في هذا الوقت تلعب دورا تخريبيا طال الكثير من السجون المصرية، كانت التعليمات الأمريكية تأتي من الخارج وتمارس الضغط على النظام، وكان الهدف إجباره على الرحيل».
وأضاف «كان الهدف إحداث فوضى في البلاد تقود لمشاكل، وفي هذه الفترة رفض مبارك زيارة الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الضغوط الأمريكية التي كانت تمارس لتعديل موقفه من القضية الفلسطينية، لكن الفساد والاستبداد كان عاملا أيضا لتحقيق هذا الزخم».
وواصل الإعلامي مصطفى بكري «يوم 29 يناير وتحديدا بعد تكليف الفريق أحمد شفيق بمنصب رئيس الوزراء وعمر سليمان بمنصب نائب الريئس كان الفريق سامي عنان يقترح على المشير طنطاوي القيام بانقلاب عسكري لحماية البلاد -كما كان يرى- لكن المشير رفض ذلك، وقال الجيش المصري لا ينقلب نحن نحمي الشعب ونلبي مطالبه»، مردفا «الحكايات كثيرة ومتعددة، وسنواصل في الفترة المقبلة الكشف عن المزيد من الأوراق المهمة حتى يدرك الجميع ما الهدف من هذه الأحداث، وكيف استغلت الجماعة الإرهابية المطالب المشروعة لثورة انقلبت لفوضى كادت تدمر البلاد لولا يقظة الجيش المصري».