مراسلة RT نقلا عن مصادر في الجيش السوري: سماع دوي ضربات مدفعية إسرائيلية استهدفت مناطق في ريف درعا
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أكدت مصادر في الجيش السوري موجودة بتل الحارة بدرعا جنوب سوريا، فجر يوم الاثنين سماع قصف مدفعي إسرائيلي وليس ضربات جوية.
وذكرت مراسلة RT نقلا عن المصدر العسكري أن القصف المدفعي استهدف مناطق محيطة بهم.
إقرأ المزيد قناة "14" العبرية: إطلاق عدد من الصواريخ من سوريا باتجاه جنوب الجولانوأشارت المصادر إلى أنه لا توجد هناك معلومات مؤكدة عن المواقع والأهداف التي تم ضربها.
ووفق المصادر فإن الاستهدافات تتم بشكل متكرر وفي أغلب الأحيان لمناطق مفتوحة إذا ما تم إطلاق قذيفة من الحدود السورية الجنوبية أو اشتباه إسرائيل بتحركات معينة.
وكانت وسائل إعلام قد أفادت بأن قصفا مدفعيا إسرائيليا استهدف محيط تل الجابية وتل الجموع في ريف درعا الغربي.
ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية أو غيرها في القصف من الجهتين.
وجاء القصف المدفعي الإسرائيلي ردا على إطلاق صواريخ من سوريا باتجاه جنوب الجولان المحتل، وفق ما ذكرته قناة "14" العبرية.
المصدر: RT + وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجولان الجيش الإسرائيلي الجيش السوري تل أبيب درعا دمشق صواريخ
إقرأ أيضاً:
لبنان.. قتيلان و10 جرحى بغارة إسرائيلية في «البقاع»
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلة غزة.. جولة جديدة من تبادل الأسرى والرهائن اليوم العدوان الإسرائيلي على جنين يدخل يومه الـ11أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، أمس، مقتل شخصين وإصابة 10 آخرين بجروح من جراء غارة شنتها القوات الإسرائيلية على منطقة البقاع شرقي لبنان. وقال مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع للوزارة، في بيان، إن «غارة الاحتلال استهدفت بلدة جنتا ما أدى في حصيلة نهائية إلى مقتل شخصين وإصابة 10 آخرين بجروح».
من جهتها، ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية أن الطيران الإسرائيلي شن غارتين على منطقة «وادي خالد» شمالي البلاد في وقت متأخر من ليلة أمس الأول، وفجر أمس.
وأفادت بأن الغارة الأولى استهدفت شاحنة محملة ببطاريات وخردة في منطقة «الواويات» والثانية استهدفت معبر «جب الورد» في بلدة «حنيدر». يذكر أن الجيش الإسرائيلي يشن غاراته على لبنان على الرغم من دخول اتفاق إيقاف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
وينص الاتفاق على انسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان في غضون 60 يوماً، إلا أنه جرى تمديد هذه الفترة خلال الأسبوع الجاري حتى 18 فبراير لإتاحة المزيد من الوقت للقوات الإسرائيلية للانسحاب وللقوات اللبنانية للانتشار في المنطقة.