نقابة أطباء القاهرة: تسجيل 1582 مستشفى خاص ومركز طبي وعيادة بالقاهرة خلال عام
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
شهدت نقابة أطباء القاهرة برئاسة الدكتورة شيرين غالب إقبالًا واضحًا على تسجيل المنشآت الطبية الجديدة في نطاق محافظة القاهرة، حيث بلغ عددها 1582 مستشفى خاص ومركز طبي وعيادات خاصة وتخصصية خلال عام.
وأكدت الدكتورة شيرين غالب، نقيب أطباء القاهرة، أن لجنة المنشآت الطبية تبذل قصارى جهدها لإنجاز جميع طلبات التسجيل في وقت قياسي، حيث يمكن للطبيب أو وكيله التقدم مباشرة دون الحاجة للاستعانة بوسطاء لإنهاء إجراءات التراخيص.
وقدم الدكتور محمد البرعي، الأمين العام، تقريرًا أمام الجمعية العمومية يضمن تسجيل 1267 عيادة خاصة، و157 عيادة تخصصية، و98 مركز طبي، و60 مستشفى خاص، إضافة إلى 121 طلبًا لتغيير مدير فني للعيادات التخصصية والمراكز والمستشفيات الخاصة، وتوثيق 50 عقدًا لمستشفيات خاصة ومراكز، واستخراج 121 شهادة بدل فاقد، وإضافة تخصصات جديدة لـ53 منشأة طبية، وإضافة 120 خدمة إضافية على تسجيل المستشفيات والمراكز الطبية (غرف عمليات - حضانات ومعامل - وأجهزة أشعة)، بالإضافة إلى إلغاء 43 عيادة خاصة.
وقال الدكتور أحمد الديب مقرر اللجنة أن نقابة أطباء القاهرة تحرص على تيسير كافة الإجراءات الخاصة بتسجيل المنشآت الطبية لما لها من دور هام في توسيع نطاق خدمات الرعاية الصحية للمواطنين.
وشدد "الديب" على حرص لجنة المنشآت الطبية على استيفاء كافة الأوراق اللازمة لتسجيل المستشفيات الخاصة والمراكز الطبية والعيادات لضمان إتباع المنشأة للمعايير المهنية والطبية التى توفر بيئة عمل آمنة للأطباء وتضمن سلامة المرضى
وأضاف الدكتور محمد صبحى مقرر مساعد لجنة المنشآت الطبية، الحد الأقصى لحصول الطبيب على شهادة تسجيل المنشأة الطبية لايزيد عن ١٥ يوما من وقت استيفاء مستندات واشتراطات تسجيل المنشأة، والحد الأقصى المتاح للطبيب لإستكمال اشتراطات التسجيل ثلاثة أشهر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنشآت الطبیة أطباء القاهرة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: العدوان على مستشفى كمال عدوان أدى لخروج آخر منشأة صحية عن العمل
قالت منظمة الصحة العالمية، الليلة، إن عدوان الاحتلال على مستشفى كمال عدوان، أدى إلى خروج هذه المنشأة الصحية الرئيسية الأخيرة في شمال غزة عن الخدمة.
وأضافت المنظمة في منشور لها عبر منصة "اكس"، أن "التفكيك المنهجي للنظام الصحي في غزة يشكل حكماً بالإعدام على عشرات آلاف الفلسطينيين الذين يحتاجون إلى الرعاية الصحية".
وشددت على أن هذا العدوان على مستشفى كمال عدوان يأتي بعد تصاعد القيود المفروضة على وصول منظمة الصحة العالمية وشركائها، والهجمات المتكررة على المنشأة أو بالقرب منها منذ أكثر من شهرين ونصف، وهي "تقضي على كل جهود المنظمة للحفاظ على الحد الأدنى من تشغيل هذه المنشأة الصحية".
وأوضحت المنظمة أن 60 عاملاً صحياً و25 مريضاً في حالة حرجة، بمن فيهم أولئك الذين يستخدمون أجهزة التنفس الصناعي، لا زالوا في المستشفى، بينما اضطر الجرحى والمرضى الذين يعانون من حالة متوسطة إلى خطيرة إلى الإخلاء إلى المستشفى الإندونيسي المدمر وغير العامل.
وقالت إنها تشعر بقلق بالغ على سلامتهم، وإنه يجب أن ينتهي هذا الرعب ويجب حماية الرعاية الصحية، ووقف إطلاق النار.