نقيب الفلاحين.. مصر تحتل المركز الثالث في افريقيا والمركز ال12 عالميا إنتاجًا للبطيخ
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
صرح حسين عبدالرحمن ابوصدام نقيب عام الفلاحين ان انتشار تصريح علي لسان احد المسؤلين بشعبة الخضار والفاكهة بانتاج مصر 330 مليون بطيخه سنويا غير صحيح
وكشف أبو صدام أن مصر تحتل المركز الثالث في افريقيا والمركز ال12 عالميا انتاجا للبطيخ حيث يصل الانتاج السنوي من البطيخ المصري نحو 1.3 مليون طن تقريبا نتيجة لزراعة ما يقارب 100 الف فدان بمتوسط انتاجيه نحو 13 طن للفدان الواحد
وتابع ابوصدام انا لا اعرف عدد ثمار البطيخ التي تنتجه مصر ولا يوجد مسؤول زراعي في مصر يمكنه عد ثمار البطيخ المصرية
واشار عبدالرحمن ان البطيخ من المحاصيل الصيفيه سهلة التسويق محليا وللتصدير للأسواق الخارجية ويوجد البطيخ في مصر طوال العام لتداخل العروات وظهور طرق زراعية جديدة كالزراعة تحت الاقبية البلاستيكية والزراعة في خنادق "بطيخ بعلي"
واردف ابوصدام ان البطيخ المصري امن 100% وسبب إرتفاع اسعاره حاليا ان الكميات الموجوده بالأسواق حاليا نحو 5% فقط من الانتاج وان شهر يونيو سيشهد كثرة المعروض وانخفاض اسعاره
واكد عبدالرحمن ان شائعة وجود بطيخ مسرطن لا اساس لها من الصحة وهي تظهر مع بداية ظهور بشائر البطيخ كل عام حيث تكون معظم الثمار المطروحة غير كاملة النضج واسعارها مرتفعة مما يوفر مناخ ملائم لانتشار هذه الشائعة
مطالبا المستهلكين بشراء البطيخ من اماكن مضمونة والحرص علي ان تكون البطيخة متناسقة الحجم مع الوزن خالية من اي ثقوب صلبة القوام خاليه من الروائح الكريهة محفوظه بطريقة سليمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية البطيخ السرطان شعبة الخضار
إقرأ أيضاً:
نقيب معلمي المدارس الخاصة في لبنان: تكريم المعلم الحقيقي يكون بتأمين حقوقه
وجه الأمين العام لنقابة معلمي المدارس الخاصة في لبنان، أسامة الأرناؤوط، في بيان، كلمة بمناسبة عيد المعلم، هنأ فيها المعلمين في هذا اليوم "الذي يرمز إلى مكانتهم الرفيعة وأهميتهم في المجتمع".
وقال الأرناؤوط إن "عيد المعلم هو يوم تكريم لأصحاب الرسالة النبيلة الذين حملوا على عاتقهم أمانة بناء العقول وتربية الأجيال"، مشيرا إلى أن "المعلمين رغم الظروف الصعبة التي مروا بها وما زالوا يواجهونها، استمروا في التمسك برسالتهم التعليمية وعملوا بإخلاص على تشكيل مستقبل الأجيال، رغم التحديات التي لا تنتهي".
وأكد أن "كلمات الشكر لا تكفي، بل يجب أن تتحول إلى أفعال، وأن تكريم المعلم الحقيقي يكون بتأمين حقوقه وحفظ كرامته".
وختم مثنيا على أن "الاستثمار الحقيقي ليس في المباني والمناهج فقط، بل في المعلمين الذين يضيئون العقول ويربون الأجيال".