بن عديو يحذر من صيف كارثي ويطالب بوضع استراتيجية جادة لحل أزمة الكهرباء
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
الجديد برس:
دعا محافظ شبوة السابق محمد صالح بن عديو، إلى وضع استراتيجية جادة لحل أزمة الكهرباء المتفاقمة في اليمن، في ظل التدهور الحاصل في ملف الكهرباء، خصوصاً مع دخول موسم الصيف.
وقال بن عديو، محافظ شبوة السابق المحسوب على حزب الإصلاح، في تغريدة على حسابه بمنصة (إكس): “تتعدد صور المعاناة التي يكابدها المواطن اليمني منذ عقد من الزمن فالحرب والدمار وانهيار الاقتصاد وتدهور العملة وغياب الخدمات هي عناوين لما يعانيه الناس”.
وأضاف أن “بعض هذه الملفات تتطلب جهداً أكبر في التعامل معها وفي المقدمة وضع استراتيجية لحل مشكلة العجز في الكهرباء الذي يتكرر كل عام ويتفاقم كل صيف دون تحسن يذكر”.
وأكد المحافظ السابق، أن، “خدمة الكهرباء ليست ترفا بل هي ضرورة لا تستقيم حياة الناس بدونها”.
وكرر محمد بن عديو، حديثه عن حل أزمة الكهرباء بالقول: “هي دعوة جادة لوضع استراتيجية تضع هذه الخدمة ضمن الأولويات الملحة التي يجب معالجتها”.
يأتي هذا في ظل أزمة متواصلة بملف الكهرباء تعيشها المحافظات اليمنية الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف، خصوصاً في المحافظات الساحلية، حيث يعاني المواطنين من الانقطاع المتواصل للتيار الكهربائي.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: بن عدیو
إقرأ أيضاً:
محافظ المنوفية يشارك الأهالي شعائر صلاة عيد الفطر بمسجد الرؤوف الرحيم
شارك اليوم، اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية أهالي وأبناء شعب المحافظة أداء شعائر صلاة عيد الفطر المبارك بمسجد الرؤوف الرحيم بمدينة شبين الكوم، وذلك في أجواء تسودها الفرحة والود والسرور.
بحضور محمد موسي نائب المحافظ ، اللواء ضياء الدين عبدالحميد السكرتير العام ، العميد محمد جعفر المستشار العسكري للمحافظة ، مندوب مديرية أمن المنوفية ، النائب سامر التلاوي عضو مجلس النواب وأمين حزب مستقبل وطن بالمنوفية ، النائب وفيق عزت وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب ، الشيخ محمد جابر مدير إدارة أوقاف شبين الكوم ، الاستناد طارق أبو حطب رئيس حي غرب شبين الكوم ، المهندس ناصر أبو طالب وكيل وزارة الزراعة ، وعدد من الأئمة ورجال الدين والدعوة، ولفيف من القيادات الأمنية والتنفيذية والشعبية.
وألقى وكيل مديرية أوقاف المنوفية خطبة العيد، والتي تناول فيها الحديث عن فضل أيام العيد وبركة تلك الأيام بعد شهر الصيام وأهمية توحيد الصف وصلة الأرحام والتواصل في الطاعات عقب شهر رمضان، مؤكداً أن الأعياد مواسم خير وبركة تفرح فيها النفوس وفرصة للترويح عن النفس لتستريح بعد التعب وتتلاقى الوجوه والقلوب متسمة بالسعادة الصادقة والبسمة الصافية ، وأكد على أن من مظاهر الفرحة بالعيد التوسعة على الأهل ، وفرصة عظيمة لتوطيد العلاقات الاجتماعية بالتزاور والتلاقي ونشر المودة والرحمة والصفاء وتوثيق الروابط الإنسانية ومن أولى الناس بالبر والصلة ذو الأرحام حيث يقول نبينا صلى الله عليه وسلم " من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه " ويقول أيضاً " أيها الناس أفشوا السلام وأطعموا الطعام وصلوا الأرحام وصلوا بالليل والناس نيام تدخلوا الجنة بسلام".