خبير علاقات أسرية: طلب كلمة مرور هاتف شريكك دليل على قلة الثقة وعدم الاحترام
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
ترى أميرة عبدالله، خبيرة العلاقات الأسرية، أنَّ طلب أحد الأزواج الحصول على باسورد هاتف الطرف الآخر، هو قلة ثقة وعدم احترام للخصوصية، كما أنه ليس سببًا لتوقف أي طرف منهم عن الوصول للأسرار التي يخفيها الآخر، ولا يرغب في فضحها.
الموبايل عدو العلاقات الزوجية الأولوتابعت خلال استضافتها على شاشة «cbc»: «الهاتف عدو العلاقات الزوجية الأول لأنه قد يعيق التواصل الجيد والفعال بينهما، مثل انشغال أحد الأطراف به على حساب عطاءه الوقت والاهتمام لشريكه.
وعن أحقية أحد الزوجين الحصول على كلمة المرور لموبايل شريكه، قالت: «عن نفسي كلمة المرور أو الباسوورد لموبايلي لا أعطيه لأحد ولا في أي يوم من الأيام سواء أنا أو زوجي، طلبنا من بعضنا باسورد الموبايل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلاقات الزوجية الزواج الموبايل المشاكل الزوجية العلاقات
إقرأ أيضاً:
استمرار دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة من معبر رفح (فيديو)
أكدت الإعلامية ريهام إبراهيم، موفدة قناة «القاهرة الإخبارية» أمام معبر رفح البري، أن العشرات من الشاحنات المحملة بالمنازل الخشبية المتنقلة، والمعدات الثقيلة والخفيفة، والجرارات الزراعية تصطف في ساحة المعبر، في انتظار السماح لها بالدخول إلى قطاع غزة.
انتظار المساعدات على المعبروأوضحت خلال رسالتها على الهواء، أن هذه الشاحنات تترقب العبور إلى الجانب الآخر حيث تجري عمليات إزالة الأنقاض ومخلفات الحرب، التي تعيق أساسًا حركة المساعدات الإنسانية، ورغم الجهود المبذولة، فإن هناك تعنتًا من الجانب الآخر وعقبات تعرقل دخول المساعدات.
إدخال شاحنات عبر معبر العوجةوأشارت إلى أنه تم اليوم إدخال 74 شاحنة عبر معبر العوجة، محملة بالمواد الغذائية، والمستلزمات الطبية، ومواد الإيواء، والمحاصيل الزراعية، والخيام، بالإضافة إلى 14 شاحنة وقود مخصصة للمستشفيات، والمخابز، وغاز الطهي، والاحتياجات الأساسية.
عقبات تواجه القوافل الإغاثيةوأضافت أن هناك عقبات تواجه هذه القوافل، منها تقليص ساعات العمل إلى نصف يوم، وكذلك تقييد إدخال المساعدات خلال عطلة المساعدات الإنسانية، وهو ما يعد أحد المعوقات التي تضعها سلطات الاحتلال أمام وصول الإمدادات إلى مستحقيها في غزة.
منازل متنقلة للمتضررينوأكدت أن الشاحنات المحملة بالمنازل الخشبية المتنقلة تهدف إلى توفير مأوى للمتضررين الذين فقدوا منازلهم، خاصة مع تعرض غزة لعواصف وسيول خلال المنخفض الجوي الأخير، مشيدة بجهود مصر المكثفة التي تمثل الركيزة الأساسية للعملية الإغاثية في قطاع غزة.
نقل المصابين للعلاجوفيما يتعلق بالمصابين والجرحى، أوضحت أن عددهم بلغ 46 مصابًا، يعانون من أمراض مزمنة أو إصابات تتطلب تدخلاً جراحيًا، حيث سيتم نقلهم إلى المستشفيات المجهزة لاستقبالهم، مع وجود وحدة أشعة متخصصة على الجانب الآخر لإجراء الفحوصات اللازمة فور وصولهم.
واختتمت موفدة «القاهرة الإخبارية» حديثها بالتأكيد على أن هذه التطورات تأتي في إطار الاستعدادات لاستكمال شروط اتفاق وقف إطلاق النار وعمليات تبادل الأسرى.