شم النسيم.. هذه الفئات ممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
فئات ممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة.. يحتفل المصريون غدا الإثنين بـ عيد بشم النسيم 2024، من خلال تناول الفسيخ والرنجة والبصل الأخضر، ولكن هناك بعض الفئات الممنوعة من تناول هذه الأسماك بسبب مخاطرها الصحية.
وخلال التقرير، تقدم «الأسبوع» لمتابعيها الفئات الممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة نظرا لاحتوائها على كميات كبيرة من الأملاح.
مرضى ضغط الدم
تحتوي الرنجة والفسيخ على كمية عالية من الملح، التي قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وتفاقم أعراضه لدى مرضى الضغط.
مرضى القلب
ويُشكل ارتفاع ضغط الدم الناتج عن تناول الرنجة والفسيخ خطراً على مرضى القلب، مما قد يهدد صحتهم ويُفاقم حالتهم.
مرضى الكلى
تُشكل كمية الملح العالية في الرنجة عبئًا على الكلى، مما قد يُؤدي إلى: «تدهور حاد في وظائف الكلى - احتباس البول المفاجئ - اضطراب حاد في التبول - مشكلات تدهور الكلى خاصة لأصحاب أمراض الكلى المزمنة»
الحوامل والمرضعات
يُنصح بِامْتِناعِ الحوامل عن تناول الفسيخ والرنجة، لِما قد تُسببه من ارتفاع ضغط الدم ومما يؤثر بالسلب على صحة الجنين، بالإضافة إلى احتمالية الإصابة بالتسمم والإجهاض.
مرضى النقرس
تصنف الرنجة على أنها من الأطعمة التي تزيد من حدة النقرس لأنها غنية بالبيورينات التي تزيد من حدة أعراض النقرس.
مرضى التهاب الكبد
يؤثر الفسيخ سلبا على وظائف الكبد نظرا لاحتوائه على كمية كبيرة من الأملاح.
أضرار الإفراط في تناول الفسيخ والرنجة- ارتفاع في ضغط الدم.
- تأثير سلبي على الكبد.
- ارتفاع مستويات السكر في الدم.
- ضيق في التنفس.
- احتمالية الإصابة بالفشل الكلوي.
- الإصابة بـ التسمم الغذائي.
- جفاف الحلق.
- زغللة في العين.
اقرأ أيضاًنصائح طبية قبل تناول الفسيخ والرنجة
بطريقة الإتيكيت.. أكل الفسيخ والرنجة في شم النسيم «فيديو»
كتر ليمون وبصل أخضر.. نصائح هامة من الصحة أثناء تناول الفسيخ والرنجة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفسيخ الرنجة الفسيخ والرنجة ٧ فئات ممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة ٧ فئات ممنوعة من تناول الفسيخ من تناول الفسیخ والرنجة ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
فئات في خطر.. احذر عليهم من موجات الحر
هناك فئات من الناس تكون أكثر عرضة للخطر بسبب تأثير الحرارة المرتفعة على أجسامهم، وتشمل هذه الفئات:
أكثر الفئات عرضة للخطر في الطقس الحار:الأطفال الرضع والصغار
أجسامهم لا تستطيع تنظيم الحرارة جيدًا.
أكثر عرضة للجفاف وضربات الشمس.
كبار السن
تنخفض لديهم القدرة على التعرق وتنظيم حرارة الجسم.
يعانون أحيانًا من أمراض مزمنة تؤثر على استجابتهم للحر.
المرضى بالأمراض المزمنة
مثل مرضى القلب، السكري، ارتفاع الضغط، وأمراض الكلى.
الحرارة تؤثر سلبًا على حالتهم الصحية.
الحوامل
التغيرات الهرمونية والجسدية تزيد من شعورهن بالحرارة.
أكثر عرضة للإرهاق الحراري والجفاف.
العمال في الأماكن المفتوحة
مثل عمال البناء أو الزراعة أو النظافة.
يتعرضون لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة.
الرياضيون أو ممارسو التمارين في الهواء الطلق
يفقدون كميات كبيرة من السوائل.
خطر الإصابة بالإجهاد الحراري أو التشنجات الحرارية.
الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة
مثل مدرات البول أو مضادات الاكتئاب، التي قد تؤثر على قدرة الجسم في التعرق أو الاحتفاظ بالماء.
نصائح وقائية:
شرب الماء بانتظام.
تجنب الخروج في فترة الظهيرة.
ارتداء ملابس قطنية وخفيفة.
استخدام واقي شمس.
الجلوس في أماكن مظللة أو مكيفة.