قصواء الخلالي: مصر لا تحصل على منح مقابل استقبال اللاجئين
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إن الأمر بشأن ملف اللاجئين مقلق ويحتاج للحديث عنه، مؤكدة أن عدد اللاجئين في مصر يقترب من 11 مليونا، وليس كما يقال 9 ملايين، ويستخدمون كافة خدمات المجتمع المصري المدعومة والتي يدفع ثمنها الشعب المصري، من طرق ومواصلات وصرف وكهرباء وغير ذلك.
وأشارت خلال تقديم برنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على فضائية «سي بي سي»، إلى حديث رئيس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، بشأن استضافة مصر 9 ملايين شخص، بلغت تكلفة إقامتهم أكثر 10 مليارات دولار سنويا على الرغم من الأزمة الاقتصادية التي نعاني منها، موضحة أنه أمر محزن.
وأردفت، أن تكلفة الاستضافة من جيوب المصريين، مؤكدة عدم حصول مصر على منح من أي جهة حكومية نظير استقبال اللاجئين مثل كثير من الدول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اللاجئين قصواء الخلالي مدبولي عدد اللاجئين الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
سعر الريال القطري مقابل الجنيه المصري اليوم الأربعاء
ننشر سعر الريال القطري في البنوك المصرية اليوم الأربعاء 25 ديسمبر 2024، تستمر الأسعار في التحديث الفوري حال حدوث تغييرات في السوق المصرفي.
سعر اليورو بالبنوك المصرية اليوم الأربعاء 25-12-2024 أسعار العملات مقابل الجنيه المصري اليوم الأربعاء روسيا تحظر تعدين العملات المشفرة
البنك الأهلي المصري:
12.90 جنيه للشراء
13.97 جنيه للبيع
بنك الإسكندرية:
13.01 جنيه للشراء
13.07 جنيه للبيع
بنك مصر:
13.02 جنيه للشراء
13.99 جنيه للبيع
البنك المصري الخليجي:
13.00 جنيه للشراء
13.98 جنيه للبيع
بنك قطر الوطني:
13.10 جنيه للشراء
13.97 جنيه للبيع
الدولار الأمريكي حافظ على مكاسبه الأخيرة، حيث استمر في تسجيل أداء قوي على مدار الأسبوع الماضي، في وقت كانت فيه الأسواق تتوقع إمكانية استمرار رفع أسعار الفائدة الأمريكية لفترة أطول. هذه التوقعات عززت جاذبية الدولار ودفعت به للارتفاع مقابل سلة من العملات الرئيسية الأخرى.
خلال الأشهر الثلاثة الماضية، سجل الدولار قفزات ملحوظة، مدفوعًا بتباين السياسات النقدية بين البنوك المركزية حول العالم. في هذا السياق، كان اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي الأمريكي) حول السياسة النقدية يوم الأربعاء الماضي نقطة فارقة، حيث أكد الفيدرالي استعداده للإبقاء على أسعار الفائدة المرتفعة لفترة أطول من المتوقع، مما دعم عائدات سندات الخزانة الأمريكية ودفع بالدولار للارتفاع بنسبة 1.2%، ليصل إلى أعلى مستوى له في عامين.
ومع اقتراب نهاية العام، من المرجح أن تنخفض أحجام التداول في أسواق العملات بسبب العطلات وانخفاض البيانات الاقتصادية المهمة المتوقعة. ومع ذلك، تبقى قضية رفع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة محركًا رئيسيًا للأسواق في هذه الفترة، مما يعني أن الدولار قد يستمر في تعزيز قوته خلال الأسابيع القادمة.
في النهاية، تشير هذه التطورات إلى أن الدولار قد يستمر في السيطرة على حركة سوق الصرف الأجنبي، خصوصًا في ظل التوقعات بشأن السياسة النقدية الأمريكية.
صعد مؤشر الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 108.2، مستمرًا في التداول بالقرب من أعلى مستوى له في عامين عند 108.54 الذي بلغه يوم الجمعة الماضي. هذا الارتفاع يعكس استمرار القوة النسبية للعملة الأمريكية مقارنة ببقية العملات.
في الوقت نفسه، العملات الأخرى أخذت قسطًا من الراحة اليوم، بعد سلسلة من التراجعات، لكن تأثير ارتفاع الدولار في الآونة الأخيرة لا يزال واضحًا على نطاق واسع. هذا يشير إلى أن الدولار يظل العامل الرئيسي الذي يؤثر في تحركات السوق، حيث تكافح العملات الرئيسية الأخرى للحفاظ على قوتها أمام العملة الأمريكية.