متحدث الأوقاف: التبرعات ممنوعة في المساجد وهناك ضوابط لصناديق النذور
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
قال الدكتور هشام عبد العزيز، رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، إن التبرعات ممنوعة في المساجد وهناك ضوابط لصناديق النذور، مشيرا إلى أن القرار يعود لعام 2021 وتأكيدات اليوم للحسم.
بعد الإعلان عن إصابته بالسرطان.. تعرف على آخر أغنية أطلقها محمد عبده سنواجه المخالفات بحسموأضاف هشام عبد العزيز، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المذاع على القناة الأولى أن الأوقاف تمنع وجود أي صندوق في داخل أو خارج المسجد ومنع جمع تبرعات تحت أي مسمى.
وأشار إلى أنهم سيواجهون هذه المخالفة بكل قوة وحسم، ويتم التنبيه على الأئمة ومديري المديريات لمنع هذا الأمر ولن يكون في وزارة الأوقاف مرة أخرى، لافتا إلى أن صناديق النذور الموجودة في مساجد المقامات لها رقم ومعروفة مكانها ويفتح الصندوق حسب اللائحة والتعليمات المنظمة للأمر في إطار من الحوكمة والشفافية في مساجد آل البيت على مستوى الجمهورية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور هشام عبد العزيز التبرعات الأوقاف
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: نتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. وهناك مقترح لحل القضايا العالقة
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، قال إن الأوروبيين لعبوا دور الوسيط الجيد خلال المفاوضات السابقة، ويمكنهم فعل ذلك الآن.
وأضاف أن “التفاوض غير المباشر ممكن والأهم توفر الإرادة للتفاوض والتوصل لاتفاق عادل في ظروف متكافئة، ونتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وهناك مقترح لحل القضايا العالقة”.
وتابع: “نواصل المفاوضات غير المباشرة، وقنوات الاتصال مع الترويكا الأوروبية ما زالت قائمة”.
كان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، أعرب في وقت سابق عبر عن رفضه لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن إرساله رسالة إلى المرشد علي خامنئي لبحث إمكانية التفاوض مع طهران.
وفي خطاب له، قال الرئيس الإيراني: "من غير المقبول أن تقوم الولايات المتحدة بتهديده أو إصدار الأوامر له"، وذلك خلال لقائه مع أعضاء "مجمع رواد الأعمال الإيراني".
وأضاف الرئيس الإيراني: "لن أدخل معك في أي مفاوضات على الإطلاق، افعل ما شئت" .
وفيما يتعلق باللقاء المثير للجدل بين رئيسي الولايات المتحدة وأوكرانيا قبل عشرة أيام في البيت الأبيض شدد رئيس إيران قائلا: "حقا، من المخزي ما فعله ترامب بزيلينسكي".
وأردف قائلا: "يجب على إيران أن تحافظ على علاقاتها مع العالم، مشددًا على أن بلاده "لا تسعى إلى القطيعة أو المواجهة".
واختتم تصريحاته بالقول: "إذا كانت المفاوضات قائمة على العزة والاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، فنحن مستعدون للجلوس والتفاوض، لكن لغة التهديد والقوة ليست مقبولة لدينا بأي شكل من الأشكال".
وجاءت تصريحات الرئيس الإيراني بعد أن أكد المرشد علي خامنئي في 8 مارس أن "طهران لن تخضع للمفاوضات تحت الضغط أو التهديد".
وفي وقت لاحق، قال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: "ستحدث أمور قريباً جداً بشأن إيران"، و"أيام مثيرة تنتظرنا"، و"لقد وصلنا إلى المراحل النهائية فيما يتعلق بإيران".