بعد الإعلان عن إصابته بالسرطان.. تعرف على آخر أغنية أطلقها محمد عبده
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
صدمة أصابت جمهور فنان العرب المطرب السعودي محمد عبده فور انتشار خبر اصابته بالسرطان، والتي كشف عنها من خلال تسجيل صوتي متبادل بينه وبين صديقه الشاعر الراحل بدر عبدالمحسن، قبل يوم من وفاته، والذي رحل عن عالمنا صباح أمس السبت.
ويقدم لكم الفجر الفني تفاصيل آخر أغنية قبل إصابته بالسرطان
وكان آخر أعمال أغنية أطلقها فنان العرب محمد عبده قبل مرضه، هي أغنية «الملامح»، التي طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وهي من كلمات المستشار تركي آل الشيخ، وألحان ناصر الصالح، وتوزيع موسيقى للمايسترو وليد الفايد.
الملامح..
تسأليني..
ليه في صوتي..
من احزانك ملامح
ليه في صمتي.. من سكوتك ملامح
وليه.. أنا وأنتي تجمعنا مداين عشق
وليه.. فينا من بعض حزن الملامح
لأن أنتي هو أنا.. وبيننا سر التشابه
لأننا نفهم بعضنا.. وعشقنا يمطر سحابه
يا ملامح أسمي.. من بين الحروف
يا أمنياتي..
وصحوة الحلم المسافر..
في حياتي..
وفي ظلام الخوف …
يا ارتعاشات الهدب..
وعشق عمره ما انكتب..
كل عمري لك وفيك
وكل غربات التعب
إيه أحبك..
بالكلام اللي بقلبي
بس أنا ماقلت لك
إيه أحبك..
بالشعور وكل حبي
كثر أنا ما أشتقت لك
في الأغاني.. في الأماني
في الشعور وفي الملامح
حتى في نبض الثواني
إيه أحبك..
وأعشقك أسم وملامح
في مسافات الشعور
أعشقك والشوق جامح
وأرسمك في الليل نور
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرض محمد عبده اصابة محمد عبده بالسرطان
إقرأ أيضاً:
دراسة تحدد مخاطر إصابة البنكرياس بالسرطان
يمانيون../
اكد البروفيسور فاليري يغييف أن سرطان البنكرياس هو مرض خطير ويصعب علاجه، وأحد عوامل تطوره هو التهاب البنكرياس، بالإضافة إلى عوامل أخرى.
ووفقا للبروفيسور، يتصرف سرطان البنكرياس بطريقة غير متوقعة وعدوانية للغاية. فأحيانا في بعض الحالات، قد تظهر النقائل بالفعل في المرحلة الأولى أو الثانية، مباشرة بعد إزالة الورم.
وأهم عوامل الخطر الرئيسية لتطور سرطان البنكرياس – ورم سرطاني يتطور في قنوات البنكرياس، هي التهاب البنكرياس المزمن والسكري والعادات السيئة والوراثة السيئة.
ويقول: “إذا لم تحل المشكلة في الوقت المناسب، فإن مخاطر إصابة المرضى بالورم تزيد بأكثر من 20 مرة، وتزيد في حالة التهاب البنكرياس الوراثي، بمقدار 60 مرة. ويمكن أن يتطور في كثير من الأحيان داء السكري على خلفية التهاب البنكرياس وهذا يرتبط ارتباطا وثيقا بتطور الأورام لدى كبار السن”.
ويشير إلى أن التدخين والكحول هي أيضا من عوامل الخطر. لأن المواد المسرطنة السامة من دخان التبغ والكحول تدمر بسرعة خلايا البنكرياس السليمة وتؤدي في البداية إلى تليفه وتطور التهاب البنكرياس المزمن، ومع مرور الوقت إلى نشوء الورم.
وبالإضافة إلى هذه العوامل، تلعب الوراثة دورا رئيسيا. وهذا يطلق عليه الأطباء مصطلح خاص هو “سرطان البنكرياس العائلي”. ويولي الأطباء اهتماما خاصا لطفرة جين KRAS2، التي تنتقل عبر خط القرابة الأول، من الآباء إلى الأبناء، حيث فيما يقرب من 90 بالمئة من الحالات، تثير هذه الجينات التغيرات الخبيثة في خلايا البنكرياس.
ويؤكد مختتما حديثه: “يجب الاعتناء بالصحة والتخلص من العادات السيئة، والخضوع لفحص الجهاز الهضمي بصورة دورية حتى في حالة الشعور بألم بسيط في الربع الأيسر من الظهر أو الغثيان الخفيف، بالطبع، من الصعب جدا علاج سرطان البنكرياس، ولكن تشخيصه مبكرا، يسمح للمريض بالبقاء على قيد الحياة لمدة تزيد عن خمس سنوات بأمان”.