تنبيه هام من “الجوازات” للمواطنين الراغبين في السفر
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
الرياض : البلاد
أوضحت المديرية العامة للجوازات أن الحد الأدنى لصلاحية جواز السفر للمواطنين الراغبين في السفر إلى خارج المملكة لا تقل عن (3) أشهر في حال السفر إلى الدول العربية و(6) أشهر لبقية الدول، مشيرة إلى أن بطاقة سجل الأسرة لا تُعد وثيقة سفر.
ودعت “الجوازات” المواطنين إلى التأكد من مدة صلاحية جواز السفر، والمسارعة إلى تجديد أو استخراج جوازات سفر جديدة لهم أو للتابعين قبل موعد السفر بوقت كافٍ والاستفادة من الخدمات الإلكترونية المقدمة عبر منصة “أبشر” لإصدارها أو تجديدها وتسلّمها عن طريق الناقل البريدي.
وأكدت المديرية العامة للجوازات أهمية حمل جواز سفر ساري الصلاحية أو الهوية الوطنية عند السفر إلى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مبينة أن الهوية الوطنية الرقمية عبر منصتي “أبشر” و”توكلنا” لا تخول صاحبها لذلك.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الجوازات صلاحية الجواز
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية تصف ما يحدث بالضفة الغربية “بالتطهير العرقي”
الثورة نت|
وصفت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا البانيزي ، اليوم الأربعاء، أن ما يحدث في الضفة الغربية هو تجربة حقيقية لحملة التطهير العرقي التي يمارسها العدو الاسرائيلي ضد الفلسطينيين، حيث هجر العدو الصهيوني 40 ألف فلسطيني من الضفة في شهر واحد .
وقالت المقررة الأممية :” ما يجري بالضفة الغربية وموقف الدول العربية أمر صادم” ، مستغربة من الحديث عن محدودية قدرة الدول العربية على فعل شيء، وقالت إن الظرف الحالي يوفر فرصة مهمة لتوحيد الصوت العربي دفاعا عن الفلسطينيين بدلا من الحديث عن إعمار غزة فقط .
وأكدت “ألبانيزي”، في تصريحات إعلامية، الأربعاء، أن ما تقوم به “العدو الاسرائيلي” في الضفة الغربية أمر مخز وغير قانوني لكنه ليس مفاجئا، متهمة بعض الدول العربية بالتآمر على الفلسطينيين.
وأشارت إلى أن العالم كله يعرف أن “العدو الاسرائيلي” يحاول السيطرة على ما تبقى من فلسطين، وإنه يفعل في الضفة حاليا ما فعله في قطاع غزة، فهو يريد بشكل جاد خروج كافة الفلسطينيين من أرضهم، بينما الدول العربية والمجتمع الدولي لا يفعل أي شيء .
واستنكرت المقررة الأممية تضييقات العدو في رمضان ، مؤكدة أنه لا مبرر من منع للفلسطينيين الذين هم دون الـ55 عاما من الصلاة في المسجد الأقصى، وقالت إن الفلسطينيين حاولوا تحريك المجتمع الدولي بكل الطرق سلما ومقاومة .
وأوضحت أن دولا مثل جنوب أفريقيا وإسبانيا وناميبيا اتخذت خطوات للرد على ما يقوم به “العدو الاسرائيلي”، بينما لم يتخذ العرب أي خطوة مماثلة سوى محاولة منع مخطط دونالد ترامب في غزة .