تعرف على منافس الزمالك القادم بعد الخسارة من سموحة
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
يستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك لخوض مباراة نهائي الكونفدرالية الإفريقية ضد نهضة بركان المغربي، حيث أنه يسعى لحصد اللقب القاري الثاني له.
ويواجه الزمالك نهضة بركان بعدما تأهل للنهائي عقب فوزه على دريمز الغاني بثلاثية نظيفة في مجموع المباراتين.
كما يدخل نهضة بركان المغربي المباراة بعدما فاز على اتحاد العاصمة الجزائري بنتيجة 6-0 في مجموع المباراتين.
وتعد هذه المباراة القادمة للزمالك بعدما تلقى الخسارة من فريق سموحة في الدوري المصري الممتاز بنتيجة هدف نظيف في الجولة ال21 من دوري نايل.
ويلتقي الفريقان يوم الاحد القادم الموافق 12 مايو في ذهاب نهائي الكونفدرالية، وتقام المباراة على ملعب بلدية بركان، وتنطلق المواجهة في تمام الساعة الثامنة مساءَ بتوقيت القاهرة.
القنوات الناقلة لمباراة الزمالك ضد نهضة بركان المغربي
وتذاع المباراة بين فريق الزمالك ونهضة بركان المغربي عبر شاشة قناة بي إن سبورتس 6، في نهائي الكونفدرالية الأفريقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كرة القدم ترتيب الدوري الأحد مايو إمام القنوات الناقلة قرار فريق الزمالك الأفريقي قدم ساعة هدف
إقرأ أيضاً:
بقايا ضحايا بركان فيزوف تثير حيرة العلماء
بركان فيزوف .. في اكتشاف جديد يعيد تشكيل المفاهيم السابقة حول ضحايا مدينة بومبي القديمة، أظهرت الأدلة الجينية أن عائلة مؤلفة من 4 أفراد، عثر الباحثون عليهم تحت درج منزلهم أثناء ثوران جبل فيزوف في العام 79 ميلادي، تحوي أسرار جديدة.
وتحنطت أجساد العائلة بفعل الرماد والحمم البركانية التي نتجت عن ثوران بركان فيزوف الذي دمر مدينة بومبي وراح ضحيته 200 شخص.
وشكل الرمادغلافًا حول أجساد أفراد العائلة، وبعد تحلل الأنسجة والجلد، ترك الضحايا فراغات مليئة بالعظام فقط، والتي استخدم علماء الآثار فيما بعد الجص لملئها وإنتاج تماثيل مماثلة للأجساد الأصلية..
إعادة تقييم العلاقة بين الضحاياواعتقد الخبراء أن الجثث التي عثروا عليها فيما يعرف باسم "بيت الأساور الذهبية" كانوا أمًا وطفليها، مع وجود دليل على أن أحد البالغين كان يحمل طفلًا على ساقه، ما عزز الفكرة بأن هذا الشخص هو الأم.
وأثبتت الأدلة الجينية الحديثة أن هذا البالغ كان في الواقع رجلًا ذو شعر داكن وبشرة داكنة، ولا علاقة له بالأطفال الذين كانوا معه، بينما تبين أن الشخص البالغ الآخر كان أيضًا ذكرًا.
إعادة النظر في التفسيرات التقليدية
وكشف البحث الذي أجراه فريق من إيطاليا وألمانيا والولايات المتحدة، ونُشر في مجلة Current Biologyعن تنوع في أصول الضحايا، إذ كان جميعهم ينتمون إلى مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط أو شمال إفريقيا. ومن خلال تحليل بقايا الضحايا الذين تم العثور عليهم في أماكن مختلفة، تبين أن العديد من هذه التفسيرات التي كانت تعتمد على افتراضات غير دقيقة، مثل ربط المجوهرات بالأنوثة أو التفسير الخاطئ للعلاقات الجسدية على أنها علاقات بيولوجية.
ومن أبرز الاكتشافات كان تحليل بقايا شخصين تم العثور عليهما في بيت الكريبتوبورتكوس، في وضع عناق، كان الخبراء يعتقدون سابقًا أنهما قد يكونان أمًا وابنتها أو زوجين، ولكن أظهرت الأدلة الجينية أن أحدهما كان في الواقع رجلاً، ولم يكن مرتبطًا بالآخر.