جيش الاحتلال يعلن خسائره من هجوم حماس على معبر كرم أبوسالم |صور
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، مقتل ثلاثة من جنوده في الهجوم الصاروخي الذي شنته حماس بالقرب من معبر كرم أبو سالم في جنوب إسرائيل في وقت سابق من اليوم.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، حدد جيش الاحتلال الجنود القتلى وهم؛ الرقيب روبن مارك مردخاي أسولين، 19 عاما، من كتيبة شاكيد التابعة للواء جيفاتي، من رانانا.
وأضاف جيش الاحتلال أن 11 جنديا آخر أصيبوا في الهجوم الصاروخي، بما في ذلك جنديان من الكتيبة 931 وجندي من كتيبة شاكيد المدرجة في حالة خطيرة.
وأطلقت حماس أكثر من 10 صواريخ في هجوم اليوم.
وقال جيش الاحتلال إن التحقيق الأولي الذي تم اجراؤه بشأن إطلاق حماس صواريخ على معبر كرم أبو سالم أفاد بأنه تم اطلاق الصواريخ من منطقة على بعد بضع مئات من الأمتار من المعبر.
وأعلنت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، اليوم الأحد، مسؤوليتها عن هجوم بقذائف الهاون على معبر كرم أبو سالم، لافتة إلى أنها استهدفت قاعدة لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق الصواريخ الاحتلال الاسرائيلي إسرائيل المقاومة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية حماس هجوم حماس جيش الاحتلال الإسرائيلي حركة المقاومة الفلسطينية حركة المقاومة الفلسطينية حماس جیش الاحتلال معبر کرم
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي يعلن طرد المئات من الجزائريين غير المرغوب فيهم
زنقة 20 | متابعة
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، أنه يدرس حاليا سلسلة من التدابير في حال رفضت الجزائر تولي مسؤولية “رعاياها الخطرين”، غير المرغوب بهم على الأراضي الفرنسية، على خلفية التوترات مع الجزائر.
وقال الوزير الفرنسي في مقابلة مع RMC التلفزيونية : “نحن بصدد إعداد قائمة تضم عدة مئات من الأشخاص لديهم بروفايلات خطيرة، وتقديمها إلى السلطات الجزائرية. وأوضح أن هؤلاء الأشخاص ثبت أنهم مواطنون جزائريون”.
وأضاف روتايو: “ لا تخبروني غدا، إذا حدثت مشكلة في نفس الظروف التي شهدتها مدينة ميلوز (هجوم بالسكين نفذه مواطن جزائري حاولت السلطات الفرنسية إعادته إلى بلده عدة مرات)، أننا لم نحاول فعل أي شيء. أريد أن أفعل كل شيء لتجنب ذلك، سيتم تقديم هذه القائمة في الأسابيع المقبلة”.
وفيما يتعلق بملفات الأفراد الواردة أسماؤهم في هذه القائمة، قال وزير الداخلية الفرنسي: “عندما أقول عدة مئات من الملفات، فهي غير قابلة للمقارنة. فمنفذ هجوم مدينة ميلوز يجمع بين البعد المتطرف وبعد نفسي: انفصام الشخصية”.
وتابع: “لا تجعلوني أقول ما لم أقله، فليس هناك عدة مئات من الجزائريين الذين يمكن أن يجمعوا بين هذين الملفين. لقد ارتكبوا أعمال إخلال بالنظام العام أو يظهرون في ملفنا للإرهابيين المتطرفين”.