وزيرة الهجرة تكشف خدمات مميزة للمصريين بالخارج.. تعرف عليها (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
كشفت السفيرة سها جندي، وزير الهجرة وشؤون المصريين بالخارج، تفاصيل الخدمات التي تقدمها الوزارة لأبناء مصر في الخارج، حيث أوضحت أن الوزارة تقدم 14 خدمة للمصريين في الخارج.
وزيرة الهجرة تكشف سبب مد مبادرة سيارات المصريين بالخارج والحصيلة المستقبلية المتوقعة عاجل| تعليق مهم لـ "وزيرة الهجرة" بشأن مبادرة سيارات المصريين بالخارج الخدمات للمصريين بالخارجوأوضحت خلال برنامج “على مسئوليتي” مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية “صدى البلد”، أن أبرز هذه الخدمات الدفع بالعملة الصعبة بتخفيضات ميسرة في التسوية التجنيدية اعتبارًا من 1 مايو، إلى جانب تخفيضات على تذاكر الطيران.
وتضمنت الخدمات للمصريين بالخارج إصدار شهادات المعاش بالدولار، وفتح الأوعية الادخارية في البنوك المصرية بالدولار، وشراء الوحدات السكنية والمقابر بالعملة الدولارية.
وأشارت جندي إلى أن الوزارة تستعد لإطلاق صندوق الطوارئ للمصريين بالخارج بالتعاون مع وزارة التضامن، وهو صندوق استثماري ينفق على أي طارئ يحدث للمصريين في الخارج، ويتم تمويله بعضوية للمواطن في الخارج.
وختمت السفيرة سها جندي بالإشارة إلى أن الوزارة تعمل على إطلاق منصة الإجازات للمصريين بالخارج، وإعداد تطبيق "المصريون في الخارج"، بالإضافة إلى إطلاق "سوق المصريين بالخارج" لتسويق منتجات مصر في دول الخليج وأوروبا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لمصريين بالخارج وزير الهجرة وزارة التضامن وزيرة الهجرة أحمد موسى مصريين بالخارج صدى البلد الوحدات السكنية الإعلامي أحمد موسى المصريين بالخارج البنوك المصري الحصيلة صندوق استثماري للمصریین بالخارج المصریین بالخارج فی الخارج
إقرأ أيضاً:
أوقات العُمرة المُستحبة خلال العام .. تعرف عليها
كشفت دار الإفتاء المصرية، عن أوقات العمرة المستحبة لأدائها من المسلمين، منوهة أنه تجوز العمرة لغير الحاجِّ في جميع أيام السَّنَة، أمَّا الحاج فيمتنع عليه الإحرام بها من حين إحرامه إلى آخر أيام التشريق، ولا يعتمر حتى يفرغ من حجه، ولو أحرم بالعمرة في هذه الأيام لا تنعقد ولا تلزمه؛ فلا يعتمر حتى يفرغ من حجّه.
وذكرت دار الإفتاء، في إجابتها عن أفضل أوقات العمرة، أن الأوقات المستحبة لها فأكثرها استحبابًا شهر رمضان، ثم أشهر الحج، ثم رجب وشعبان.
وأوضحت، أن العمرة من شعائر الإسلام التي تقرَّرت مشروعيتها وفضلها بالكتاب والسُّنَّة والإجماع؛ فمن الكتاب: قوله تعالى: ﴿وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ﴾ [البقرة: 196]، ووجه الدلالة من الآية أنَّه إذا جاء الأمر بالتمام، فإنه يدلّ على المشروعية من باب أولى.
وأخرج البخاري ومسلم في "صحيحيهما" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «العُمْرَةُ إِلَى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا، وَالحَجُّ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الجَنَّةُ».
عمرة النبي في ذي القعدةويستحب أداء العمرة في شهر ذي القعدة، لأن عُمرات النبي كنّ في شهر ذي القعدة؛ وورد َعَنْ عَائِشَةَ -رضي الله عنها- قَالَتْ: "لَمْ يَعْتَمِرْ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم إِلَّا فِي ذِي الْقَعْدَةِ" (رواه ابن ماجه بسند صحيح).
وقَالَ أَنَسٌ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: «اعْتَمَرَ رَسُولُ اللهِ أَرْبَعَ عُمَرٍ، كُلَّهُنَّ فِي ذِي القَعْدَةِ، إِلَّا الَّتِي كَانَتْ مَعَ حَجَّتِهِ: عُمْرَةً مِنَ الحُدَيْبِيَةِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ العَامِ المُقْبِلِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ الجِعرَانَةِ، حَيْثُ قَسَمَ غَنَائِمَ حُنَيْنٍ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مَعَ حَجَّتِهِ». [متفق عليه].
وينبغي للمسلم الإكثار في هذه الأشهر من الأعمال الصالحة، فقد أرشد النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك بقوله: «صُمْ من الحُرُم واترك، صُمْ من الحُرُم واترك، صُمْ من الحُرُم واترك، وقال بأصابعه الثلاثة فضمَّها ثم أرسلها»، رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه، أي أشار بصيام ثلاثة أيام وفِطر ثلاثة أخرى.
فضل شهر ذي القعدةوكشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن فضل شهر ذي القعدة، والذي يعتبر أحد الأشهر الحرم، والشهر السابق لشهر ذي الحجة والذي فيه عيد الأضحى المبارك.
وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن شهر ذي القعدة، هو الشَّهر الحادي عشر في التَّقويم الهجري، وهو أحد الأشهر الحرم التي نهى اللهُ عن الظلم فيها؛ تشريفًا لها.
وأوضح أنه قد سُمي شهر ذي القعدة بهذا الاسم، لأن العرب كانوا يقعدون عن القتال فيه، وهو أول الأشهر الحرم المُتوالية، كما ذكر القرآن حرمة شهر ذي القعدة في قول الحق سُبحانه وتعالى: {الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ}. [البقرة: 194] والمراد بالشهر الحرام: شهر ذي القعدة.
وأشار مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إلى أن أداء العُمرة سُنَّة مستحبة في شهر ذي القعدة، لأن عُمرات النبي كنّ في شهر ذي القعدة؛ قَالَ أَنَسٌ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: «اعْتَمَرَ رَسُولُ اللهِ أَرْبَعَ عُمَرٍ، كُلَّهُنَّ فِي ذِي القَعْدَةِ، إِلَّا الَّتِي كَانَتْ مَعَ حَجَّتِهِ: عُمْرَةً مِنَ الحُدَيْبِيَةِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ العَامِ المُقْبِلِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ الجِعرَانَةِ، حَيْثُ قَسَمَ غَنَائِمَ حُنَيْنٍ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مَعَ حَجَّتِهِ». [متفق عليه].