3 قتلى و15 جريحا إثر ضربات في أوكرانيا
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
3 قتلى و15 جريحا إثر ضربات في أوكرانيا
أسفرت عدة ضربات جوية عن سقوط ثلاثة قتلى وإصابة 15 شخصا آخر في شرق وشمال شرق أوكرانيا، وخصوصا في خاركيف، ثاني أكبر مدن البلاد، وفق ما أفادت به السلطات المحلية اليوم الأحد.
وقال فاديم فيلاشكين، حاكم منطقة دونيتسك، عبر تطبيق تلغرام "في بوكروفسك، أدى سقوط صاروخ إلى مقتل شخصين وإلحاق أضرار بمنزل".
وتقع هذه البلدة على مسافة نحو 60 كلم شمال غرب مدينة دونيتسك، عاصمة المنطقة.
وقتل شخص ثالث في غارة على "موناتشنفكان"، بحسب ما نقله أوليغ سينيغوبوف حاكم منطقة خاركيف (شمال شرق البلاد).
وأضاف أنه تم "انتشال جثة امرأة تبلغ من العمر 88 عاما من تحت أنقاض" منزل.
في وقت سابق، أعلن سينيغوبوف أن هجوما آخر أدى إلى إصابة ما لا يقل عن عشرة أشخاص بجروح في خاركيف.
وقال حاكم منطقة خاركيف، على تلغرام، إن المدينة تعرضت لقصف بـ"قنبلة جوية موجهة".
وأدى هجوم آخر إلى إصابة خمسة أشخاص بينهم فتاة ولدت في عام 2015، حسبما أشار أوليغ سينيغوبوف في وقت سابق.
الى ذلك، أعلنت القوات الجوية الأوكرانية أن الجيش الروسي أطلق 24 مسيّرة خلال ليل السبت الأحد، مؤكدة أنها أسقطت 23 منها. أخبار ذات صلة قتلى وجرحى جراء قصف على أوكرانيا روسيا تعلن السيطرة على قرية في أوكرانيا المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: خاركيف دونيتسك دونتسك قصف
إقرأ أيضاً:
روسيا تطلق صاروخا باليستيا عابرا للقارات على أوكرانيا لأول مرة
وكالات
أعلن سلاح الجو الأوكراني، اليوم الخميس، إن روسيا أطلقت صاروخًا باليستيًا عابرًا للقارات من منطقة أستراخان استهدف مدينة دنيبرو ضمن هجوم شنته صباحًا.
وذكر الجيش الأوكراني أيضًا أنه أسقط ستة صواريخ كروز، أطلقتها روسيا خلال الهجوم، وفق وكالة رويترز.
وسمح الرئيس الأمريكي جو بايدن لأوكرانيا بضرب العمق الروسي باستخدام صواريخ أمريكية بعيدة المدى، ردًا على قصف القوات الروسية البنى التحتية للمطارات العسكرية، ومنشآت إنتاج الغاز، ومنشآت الطاقة المستخدمة لتشغيل المؤسسات الصناعية العسكرية لنظام كييف، ومستودعًا لتخزين الطائرات الأوكرانية المسيرة.
ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز”، عن مسؤولين أمريكيين، أنه من المرجح أن تستخدم الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى في البداية ضد القوات الروسية والكورية الشمالية للدفاع عن القوات الأوكرانية في منطقة كورسك بغرب روسيا.
واعتبرت أن قرار بايدن يمثل تغييرًا كبيرًا في سياسة الولايات المتحدة، مشيرة إلى أنه أدى إلى انقسامات وسط مستشاريه.
ويأتي القرار قبل شهرين من تولي الرئيس المنتخب دونالد ترامب زمام الأمور في البيت الأبيض، بعد أن تعهد بالحد من المزيد من الدعم لأوكرانيا.