#سواليف

قال موقع “أكسيوس”، إن #الولايات_المتحدة_الأمريكية، أوقفت وللمرة الأولى منذ السابع من أكتوبر الماضي، #شحنة_ذخيرة و#أسلحة كانت في طريقها إلى #جيش_الاحتلال.

ونقلا عن مسؤولين إسرائيليين، أضاف الموقع، أن إمدادات الذخيرة والأسلحة المذكورة توقفت الأسبوع الماضي، وهو ما أثار قلقا شديدا لدى حكومة وجيش الاحتلال.

وذكر الموقع، فإن هذه الخطوة تسببت في قلق كبير لدى حكومة الاحتلال كما أن المسؤولين الإسرائيليين يحاولون منذ أيام معرفة سبب تعطيل الشحنة.

مقالات ذات صلة الأمانة تعلن طوارئ متوسطة للتعامل مع عدم الاستقرار الجوي 2024/05/05

وذكر المسؤولون الإسرائيليون أن الشحنة، التي تضمنت ذخيرة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، كان من المفترض أن تغادر إلى الاحتلال قبل أن يتم إيقافها في مرحلة ما بأمر من واشنطن فيما رفضت إدارة بايدن التعليق.

وفي وقت سابق، طالب 88 نائبا ديمقراطيا في مجلس النواب الأمريكي، الرئيس جو بايدن، بإعادة النظر في وقف إمدادات الأسلحة لجيش الاحتلال إذا لم تغير حكومة الاحتلال طريقة إدارتها لحربها على قطاع غزة.

وأعرب أعضاء الكونغرس في رسالة سلمت إلى البيت الأبيض، عن مخاوف بالغة بشأن إدارة حكومة الاحتلال للحرب في غزة في ما يتعلق بتعمد احتجاز وإبطاء المساعدات الإنسانية.

وأكدوا أن القيود التي تفرضها قوات الاحتلال على تسليم المساعدة الإنسانية المدعومة من واشنطن إلى غزة ساهمت في كارثة إنسانية للسكان غير مسبوقة.

وتتصاعد تحذيرات إقليمية ودولية من تداعيات الاجتياح المحتمل لرفح، في ظل وجود نحو 1.4 مليون نازح بالمدينة، دفعهم الجيش الإسرائيلي إليها بزعم أنها آمنة ثم شن عليها لاحقا غارات أسفرت عن شهداء وجرحى.

ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” في فبراير الماضي، إن إدارة الرئيس جو بايدن أرسلت قنابل وذخائر إلى الاحتلال، تشمل قنابل “إم كيه-82″، وذخائر الهجوم المباشر المشترك “كيه إم يو-572” التي تضيف توجيها دقيقا للقنابل، وصمامات قنابل “إف إم يو-139”.

وأضافت أن قيمة الشحنة تقدر بعشرات الملايين من الدولارات، ونقلت عن مسؤول أميركي أن إدارة بايدن لا تزال تدرس الشحنة المقترحة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الولايات المتحدة الأمريكية شحنة ذخيرة جيش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كيانات إيرانية والحوثيين في تصاعد للتوترات.. العقوبات تهدف إلى تعطيل تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام الإيراني لتمويل الإرهاب في الخارج وللقمع الداخلي لشعبه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فرضت الولايات المتحدة عقوبات ضد عدة كيانات مرتبطة بإيران والحوثيين، وذلك قبل أسابيع من تولي الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه. 

ومن المعروف أن ترامب يتبنى موقفاً متشدداً تجاه إيران، ومن المتوقع أن تتبنى إدارته نهجاً أكثر صرامة تجاه طهران.

وفي بيان صحفي، كشفت وزارة الخزانة الأمريكية أن العقوبات تهدف إلى تعطيل تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام الإيراني لتمويل الإرهاب في الخارج وللقمع الداخلي لشعبه. 

واستهدفت العقوبات أربعة كيانات متورطة في تجارة النفط الإيرانية، بالإضافة إلى ست سفن تم تحديدها كممتلكات محظورة.

تركز هذه العقوبات على الأفراد والشركات والسفن المرتبطة بتجارة النفط والبتروكيماويات الإيرانية، التي تعد مصدرًا رئيسيًا للإيرادات لقيادة طهران. 

وأشارت وزارة الخزانة إلى أن هذه الأموال تدعم البرنامج النووي الإيراني وتطوير الصواريخ الباليستية وتمويل الجماعات الوكيلة مثل حزب الله وحماس والحوثيين.

بالإضافة إلى ذلك، تم فرض عقوبات على سجن غزل حصار في إيران بسبب انتهاكاته لحقوق الإنسان. 

ووفقًا لقانون مكافحة خصوم أمريكا من خلال العقوبات (CAATSA)، تم تصنيف السجن بسبب معاملة الأشخاص القاسية وغير الإنسانية الذين يمارسون حقهم في حرية التعبير. 

هذه الخطوة تجمد أي ممتلكات أو مصالح تتعلق بالسجن داخل الولايات المتحدة وتحظر على المواطنين الأمريكيين إجراء أي معاملات معه.

أكد برادلي سميث، نائب وزير الإرهاب والاستخبارات المالية، التزام الولايات المتحدة بتعطيل العمليات المالية الإيرانية التي تمول الأنشطة المزعزعة للاستقرار.

وأشار إلى "شبكة مظلمة" من السفن والشركات والميسرين التي تستخدمها إيران للحفاظ على هذه العمليات.

وشملت السفن المعاقبة ناقلة النفط الخام MS ENOLA المسجلة في جيبوتي، المملوكة لشركة Journey Investment، بالإضافة إلى السفينة MS ANGIA المسجلة في سان مارينو والسفينة MS MELENIA المسجلة في بنما، واللتين تديرهما شركة Rose Shipping Limited المسجلة في ليبيريا واليونان.

بالإضافة إلى السفن، تم فرض عقوبات على 12 فردًا متورطين في أنشطة تمويل وشراء لصالح الحوثيين، بما في ذلك هاشم إسماعيل علي أحمد المدني، رئيس البنك المركزي المرتبط بالحوثيين في صنعاء. 

ويُتهم هؤلاء الأفراد بالضلوع في تهريب الأسلحة وغسيل الأموال وتهريب النفط الإيراني غير المشروع لصالح الحوثيين.

تجمد العقوبات جميع الممتلكات والمصالح المتعلقة بالأطراف المحددة في الولايات المتحدة، ويواجه الأفراد والكيانات الأمريكية عقوبات إذا تورطوا في معاملات معهم.

تستمر إيران في التأكيد على أن برنامجها النووي مخصص فقط للأغراض السلمية، على الرغم من المخاوف الدولية المستمرة.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تعقد صفقة مع الشركة المصنعة للطائرة التي رصدت السنوار
  • الولايات المتحدة توقف مكافأة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن الشرع
  • الفصائل الفلسطينية تستهدف تجمعا لجيش الاحتلال على جبل جرزيم بالضفة الغربية
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كيانات إيرانية والحوثيين في تصاعد للتوترات.. العقوبات تهدف إلى تعطيل تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام الإيراني لتمويل الإرهاب في الخارج وللقمع الداخلي لشعبه
  • طائرات الاحتلال تلقي قنابل على جباليا شمال غزة
  • ???? مجلة أمريكية متخصصة: فريق بايدن يدفع باتجاه تصنيف الدعم السريع جماعة إرهابية
  • "واشنطن بوست": عمليات ترحيل المهاجرين في الولايات المتحدة تسجل رقما قياسيا
  • عمليات ترحيل المهاجرين في الولايات المتحدة تسجل رقما قياسيا
  • (بوليتيكو).. إدارة بايدن تدرس القيام بخطوات كبيرة في السودان قبل رحيلها
  • الولايات المتحدة تهدد باستخدام القوة المميتة ضد الطائرات بدون طيار في نيوجيرسي