ثبتها الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وشاهدوا أغاني وأناشيد مسلية يوميًا 2024
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أغاني البيبي تعتبر من أهم الأغاني والأناشيد التي نالت إعجاب الملايين من الأطفال في الفترة الأخيرة لأنها تسلي الأطفال وتعلمهم أيضًا كما تعمل على أسعاد قلوبهم لذلك تبحث أغلب الأمهات على تنزيل تردد قناة طيور الجنة بيبي لمشاهدة ومتابعة جميع الأغاني التي يحبها الأطفال الصغيرة ولها الآن قاعدة جماهيرية حاشدة بسبب الأغاني الشيقة والجميلة لكل الأطفال العربية الصغيرة لذلك سوف نوضح لكم اليوم تردد قناة طيور الجنة بيبي على الأقمار الصناعية المتاحة ولمتابعة كل جديد على مدار اليوم.
هناك بحث متواصل حول طريقة تنزيل تردد قناة طيور الجنة بيبي للأطفال على القمر الصناعي نايل سات والقمر الصناعي عرب سات وذلك من أجل متابعة ومشاهدة جميع الأغاني التي تقدمها للأطفال في الفترة الأخيرة لذلك إليكم الطريقة الصحيحة بالخطوات التالية:
فتح شاشة التلفزيون والريسفر والضغط على زر القائمة.
ثم بعد ذلك عليك الضغط على زر أضافة تردد جديد بعد اختيار طلب البحث اليدوي وليس البحث الآلي على القناة الفضائية.
بعد ذلك عليك اختيار تعبئة نموذج البحث.
كتابة التردد الحالي لقناة طيور الجنة بيبي ثم بعد ذلك تسجيل معدل الترميز.
بعدها تسجيل معدل تصحيح الخطأ ثم بعد ذلك الضغط على زر البحث.
سوف تنزل لك قناة طيور الجنة بيبي ويمكن مشاهدة جميع الأغاني والأناشيد التي يحبها طفلك.
أضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات
القمر الصناعي: النايل سات.
تردد القناة: 11274.
كذلك معامل الاستقطاب: أفقي.
معامل الترميز: 27500.
كذلك معامل تصحيح الخطأ: 3/4.
حدث تردد قناة طيور الجنة الفضائية على عرب سات
القمر الصناعي: العرب سات.
التردد القناة: 11310.
معامل الاستقطاب: عمودي.
كذلك معامل ترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: ¾
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طيور طيور الجنة بيبي تردد قناة طیور الجنة بیبی بعد ذلک
إقرأ أيضاً:
هل لا إله إلا الله تكفي لدخول الجنة ؟
أجاب الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، على سؤال يشغل بال الكثير من المسلمين وهو "هل قول لا إله إلا الله يكفي لدخول الجنة؟
وقال الشيخ خالد الجندي، إن سيدنا سفيان بن عيينة ، سأله سائل قائلا: أليست لا إله إلا الله كافية لدخول الجنة؟ فقال له: اعلم يا هذا أن الله أمر نبيه أن يأمر الناس بقول لا إله إلا الله، فلما قالوها نجوا ومن تركها هلك، فكانت كل الأوامر في الإسلام هي قول لا إله إلا الله، ولم تشرع باقي العبادات بعد.
وتابع: فلما علم الله الإخلاص من قلوبهم، أمر الله نبيه أن يأمرهم بالصلاة، فهنا لن تنفعهم قول لا إله إلا الله التي أمروا بها في المرة الأولى، لو لم يستجيبوا لأمر النبي في أداء الصلاة التي كلفهم بها في المرة الثانية.
وأضاف: فلما علم الله الإخلاص من قلوبهم أمر الله نبيه أن يأمرهم بالهجرة، فهاجروا، فوالله لو لم يهاجروا لما نفعهم قول إلا إله إلا الله ، ولا أداء الصلاة، وهكذا في باقي أركان الإسلام.
وأشار إلى أن الإسلام، لا يقبل التجزئة في الإيمان.
فضل قول لا إله إلا الله 100 مرةويكشف الدكتور مختار مرزوق عبدالرحيم أستاذ التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط، في بيانه فضائل الذكر بـ " لاإله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير" مائة مرة، وورد في هذا الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتب له مائة حسنة ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه".
وأوضح أن في الحديث عدة دلالات منها أن فيه دليل على أنه لو قال هذا التهليل أكثر من مائة مرة في اليوم كان له هذا الأجر المذكور في الحديث على المائة ويكون له ثواب آخر على الزيادة، وأنه ليس هذا من الحدود التي نهي عن اعتدائها ومجاوزة أعدادها وأن زيادتها لا فضل فيها أو تبطلها كالزيادة في عدد الطهارة وعدد ركعات الصلاة.
وتابع: ظاهر إطلاق الحديث أنه يحصل هذا الأجر المذكور في هذا الحديث من قال هذا التهليل مائة مرة في يومه سواء قاله متوالية أو متفرقة في مجالس أو بعضها أول النهار وبعضها آخره، لكن الأفضل أن يأتي بها متوالية في أول النهار ليكون حرزا له في جميع نهاره.
أحب الكلام إلى اللهوذكر الله من أعظم الطاعات، وأفضل القربات إليه -عز وجل-، وهو سبب لطمأنينة القلوب، وانشراح الصدور، ورفع الدرجات؛ حيث قال -تعالى- فى كتابه الحكيم: «الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ»، ويكفي المؤمن الذاكر لله -تعالى- أن الله يذكره عنده في الملأ الأعلى للمداوامة على ذكره - سبحانه-، وتقدم لكم « صدى البلد» أحب الأذكار إلى الله - عز وجل- كما وردت عن النبى- صلى الله عليه وسلم-.
وقد ورد في أحب الكلام إلى الله، عن سمرة بن جندب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال
"أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ: سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ. لا يَضُرُّكَ بأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ ولا تُسَمِّيَنَّ غُلامَكَ يَسارًا، ولا رَباحًا، ولا نَجِيحًا، ولا أفْلَحَ، فإنَّكَ تَقُولُ: أثَمَّ هُوَ؟ فلا يَكونُ فيَقولُ: لا. إنَّما هُنَّ أرْبَعٌ فلا تَزِيدُنَّ عَلَيَّ. وأَمَّا حَديثُ شُعْبَةَ فليسَ فيه إلَّا ذِكْرُ تَسْمِيَةِ الغُلامِ ولَمْ يَذْكُرِ الكَلامَ الأرْبَعَ". رواه مسلم
فقد بين النبي صلَّى الله عليه وسلَّم أن أحب كلام العباد إلى الله تعالى، أي: أحقَّه قَبولًا، وأكثرَه ثوابًا، أَربعُ كلماتٍ، وهي: «سُبحانَ الله» أي: أعتَقِد تَنَزُّهَه عن كلِّ ما لا يَلِيق بجمالِ ذاتِه وكمالِ صفاتِه، «والحَمدُ لله»، أي: أُثْني عليه؛ فهو المستحقُّ لإبداءِ الثناءِ وإظهارِ الشُّكرِ، «ولا إله إلَّا الله» توحيدٌ لِلذَّاتِ وتفريدٌ للصِّفات، أي: لا إلهَ حَقٌّ إلَّا اللهُ جَلَّ وعَلَا، وهو وحْدَه المستحِقُّ أنْ يُفرَدَ بالعِبادةِ والتألُّهِ، «والله أكبَرُ» إثباتٌ للكِبرِياءِ والعَظَمة مع اعترافٍ بالقُصورِ عن المَحْمَدَةِ، ثُمَّ قال صلَّى الله عليه وسلَّم: «لا يَضُرُّك بِأَيِّهِنَّ بدأتَ» أي: لا يَضُرُّك-أيُّها الآتِي بِهذه الكلماتِ- في حِيازَةِ ثوابِهنَّ، بأيِّهن بدأتَ؛ لأنَّ كلًّا مِنها مُستقِلٌّ فيما قُصِد بها مِن بيانِ جلالِ اللهِ وكمالِه. وإنَّما كانتْ هذه الكلماتُ أحبَّ الكلامِ إلى اللهِ تعالى؛ لأنَّها جَمَعَتْ أشرفَ المطالِبِ وأعلاها، وهي تَنزيهُ الربِّ تعالى، وإثباتُ الحَمدِ له، ونَفْيُ الشَّريكِ عنه، وإثباتُ صِفة الكبرياءِ، وهذه هي أمَّهاتُ الصِّفاتِ التَّوحيدِ إجْمَالًا؛ لأنَّ التسبيحَ إشارةٌ إلى تنزيهِ اللهِ تعالى عن النقائِصِ، والتحميدَ إشارة إلى وصْفِه بالكَمالِ. والتهليلَ إشارةٌ إلى ما هو أصلُ الدِّينِ وأساسُ الإيمان، أي: التوحيد، والتَّكبيرَ: إشارةٌ إلى أنَّه أكبرُ ممَّا عَرَفْناه سُبحانه.
أحب الكلام إلى الله
يقول مجمع البحوث الإسلامية، إن المسلم الصادق سيُكْثِر دون شكٍّ من ترديد هذا الكلام المحبوب إلى الله سبحانه، ولأن هذه الكلمات حبيبة إلى الله فقد عَظَّم جدًّا من أجرها، حتى جعلها بمنزلة نخيل وأشجار تُزْرَع في الجنة لنا.
ويوضح المجمع، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك، أن أحب الكلام إلى المولى – عز وجل- كما ورد عن النبى- صلى الله عليه وسلم- هو التلفظ بأربعة أذكار، وهن: «سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر».
وأشار إلى أن من يلازم ترديد هذه الكلمات لا يمسه الضر أبدًا، مستندًا إلى حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- «أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ: سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ. لا يَضُرُّكَ بأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ»، صحيح مسلم.
كما أشار مجمع البحوث الإسلامية، إلى أنه وفق ما ورد في الكتاب والسُنة النبوية الشريفة، أن أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، مبيناً أنه ورد عن السلف الصالح أيضًا ست كلمات تُقال عند السجود.
وأوضح «البحوث الإسلامية» عبر موقع التواصل الاجتماعي، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- حث على الإكثار من الدعاء في السجود، منوهًا بأن هناك ست كلمات تُقال عند السجود، وتُعد من أحب الكلمات عند الله عز وجل، فيما ورد عن السلف الصالح، وهي : « رَبِّ ، إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي».
واستشهد بما ورد عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ –رضي الله تعالى عنه-، قَالَ : «مِنْ أَحَبِّ الْكَلامَ إِلَى اللَّهِ أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ وَهُوَ سَاجِدٌ : رَبِّ ، إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي» .
وأضاف أنه جاء عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- أنه يُستحب الإطالة في السجود والركوع ، مؤكدًا أنها فرصة عظيمة للتخلص من الذنوب والفوز بمغفرة الله سبحانه وتعالى، لذا ينبغي على المرء اغتنامها.