صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد المهاجرون الأتراك إلى الخارج يحطمون الرقم القياسي، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية ــ برزت في تركيا قضية 8220;هجرة العقول 8221; في السنوات الأخيرة. الآلاف من المواطنين الأتراك الذين يرغبون .، والان مشاهدة التفاصيل.

المهاجرون الأتراك إلى الخارج يحطمون الرقم القياسي

أنقرة (زمان التركية)ــ برزت في تركيا قضية “هجرة العقول” في السنوات الأخيرة.

الآلاف من المواطنين الأتراك الذين يرغبون في الحصول على حياة أفضل يحلمون بالعيش في الخارج.

وفقًا للبيانات الرسمية، هاجر 140 ألف مواطن تركي من تركيا في عام 2022. هذا؛ أعلى رقم في السنوات السبع الماضية منذ عام 2016.

ومع ذلك، عند النظر إلى إجمالي السنوات السبع الماضية التي تغطي الفترة 2016-2022، فإن مجموع أولئك الذين هاجروا إلى تركيا من الخارج أعلى قليلاً من أولئك الذين غادروا تركيا.

والدول التي ترسل أكبر عدد من المهاجرين إلى تركيا هي العراق وأفغانستان وإيران.

وتكشف إحصاءات الهجرة الدولية التي أعلن عنها معهد الإحصاء التركي (TUIK) عن عدد المهاجرين الوافدين والمغادرين لتركيا. في حين هاجر 139 ألف 531 مواطنًا تركيًا إلى الخارج في عام 2022، هاجر 94 ألفًا و 409 مواطنًا تركيًا إلى تركيا.

وصل عدد المواطنين الأتراك الذين يسافرون إلى الخارج إلى أعلى مستوى منذ عام 2016.

في ثلاث من السنوات السبع بين 2016-2022 ؛ كان عدد الزوار في أربع سنوات أعلى.

بالنظر إلى إجمالي سبع سنوات، هاجر 725 ألفًا و 209 مواطنًا تركيًا إلى الخارج. بلغ عدد المواطنين الأتراك الذين انتقلوا إلى تركيا خلال هذه الفترة 734 ألفًا 972.

في حين هاجر 494 ألفاً و 52 شخصاً إلى تركيا من الخارج في عام 2022، هاجر 466 ألفاً 914 شخصاً من تركيا إلى الخارج، وتشمل هذه البيانات المواطنين الأتراك.

وهاجر 3 ملايين 676 ألف شخص إلى تركيا بين 2016-2022، وهاجر 2 مليون و 261 ألف شخص من تركيا إلى دول أخرى. وهذا يدل على أن تركيا استقبلت مليون و 415 ألف مهاجرا.

في عام 2022، احتل المواطنون الروس المرتبة الأولى بين الأجانب الذين قدموا إلى تركيا بنسبة 25٪. تليها أوكرانيا بنسبة 8.1 في المائة، وإيران بنسبة 6.5 في المائة، وأفغانستان بنسبة 5.4 في المائة، والعراق بنسبة 4.8 في المائة.

في السنوات السبع الماضية، والتي تغطي الفترة 2016-2022، كانت معظم الهجرة من العراق. في حين قدم 484 ألف مواطن عراقي، وهاجر 305 آلاف من تركيا.

بينما هاجر 236 ألف مواطن أفغاني إلى تركيا، انتقل 86 ألف منهم من تركيا، وفي حين جاء 2013 ألف مواطن إيراني، غادر تركيا 113 ألف مواطن إيراني لأغراض الهجرة.

وأولئك الذين هاجروا إلى تركيا ليس بينهم السوريين الموجودين في البلاد مع وضع الحماية المؤقتة

عند تحليل الفئة العمرية لأولئك الذين هاجروا إلى تركيا في عام 2022، يتضح أن أكبر عدد من المهاجرين في الفئة العمرية 25-29 عامًا بنسبة 12.2٪. بالنظر إلى الفئات العمرية للسكان المهاجرين من تركيا، فإن أكبر عدد من المهاجرين في الفئة العمرية 25-29 عامًا بنسبة 15.8 في المائة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المهاجرون الأتراك إلى الخارج يحطمون الرقم القياسي وتم نقلها من الزمان التركية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ا إلى ترکیا فی السنوات فی المائة ألف مواطن فی عام 2022 من ترکیا ا بنسبة فی حین ا ترکی

إقرأ أيضاً:

أحداث قيصري ثمرة التساهل مع العنصريين

شهدت مدينة قيصري التركية، ليلة الاثنين، أعمال عنف وتخريب استهدفت اللاجئين السوريين العزّل وبيوتهم ومحلاتهم وممتلكاتهم، بعد أن انتشرت أنباء حول تحرش سوري بطفلة سورية. وأعقبت تلك الأحداث المؤسفة اعتداءات على الأعلام التركية والشاحنات التي تحمل اللوحات التركية ومكاتب البريد التركي في المناطق المحررة في سوريا، بدعوى الاحتجاج على ما تعرض له اللاجئون السوريون في تركيا، ثم خرجت مجموعات صغيرة في مدن تركية مختلفة هاجمت اللاجئين السوريين بدعوى الرد على تمزيق الأعلام التركية في الشمال السوري.

وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، أعلن أن 474 مواطنا تركيا تم اعتقالهم على خلفية أحداث قيصري وما بعدها، مشيرا إلى أن 285 منهم من ذوي السوابق الجنائية في قضايا مختلفة بينها تعاطي المخدرات، وأعمال السطو، والاغتصاب، والسرقة وتهريب البشر. كما ذكرت مديرية أمن قيصري أن الذي نقل المعتدين على اللاجئين بشاحنته مواطن تركي سبق أن سُجن بتهمة اغتصاب طفل. وبالتالي، هناك أسئلة عديدة تطرح نفسها، مثل: "من هو العقل المدبر؟"، و"من الذي جمع كل هؤلاء، وأتى بهم من أحياء مختلفة، ووجههم إلى ضرب السوريين وتخريب ممتلكاتهم وحرقها؟"، و"هل ستتم محاسبتهم كما ينبغي أم سيتم إطلاق سراحهم بعد يوم أو يومين؟".

أحداث قيصري، للأسف الشديد، لا يمكن اعتبارها مفاجئة، بل جاءت معلنة أنها ستأتي عاجلا أم آجلا، في ظل استمرار الحملات العنصرية التي تستهدف اللاجئين السوريين والأفغان، وتساهل الحكومة التركية في التعامل مع تلك الحملات. ووجَّه رئيس الجمهورية التركي رجب طيب أردوغان السهام إلى المعارضة، وقال في أول تعليقه على الأحداث، إن "الخطاب المسموم الذي تتبناه المعارضة أحد أسباب الأحداث المحزنة"، إلا أن تحريض المعارضة ضد اللاجئين لأسباب سياسية لا يعفي الحكومة من مسؤولية حماية السوريين الذين يعيشون في البلاد بشكل قانوني. العنصريون الذين يستهدفون اللاجئين السوريين نسبتهم ضئيلة في المجتمع التركي، كما أثبتت نتائج الانتخابات، والأغلبية الساحقة ليست لديها مشاكل مع اللاجئين، حتى وإن رأى كثير منهم أن الحل الأفضل للمشكلة هو عودة اللاجئين إلى بلادهم. إلا أن تلك الشرذمة العنصرية وجدت مساحة تحرك واسعة للتحريض وإثارة الفتن ليصل بهم الأمر إلى القيام بأعمال العنف، بسبب تساهل الحكومة مع جرائم نشر الإشاعات والأنباء الكاذبة والجرائم العنصريةكما أن المسؤولين الذين يمثلون السلطة التنفيذية ليس المطلوب منهم أن يطلقوا تصريحات كمحللين، بل المطلوب منهم أن يقوموا بواجبهم من خلال تنفيذ القوانين وضرب كافة المثيرين للفتنة، والناشرين للإشاعات والأنباء الكاذبة، وقطع الأيدي الممتدة إلى أمن البلاد واستقرارها.

العنصريون الذين يستهدفون اللاجئين السوريين نسبتهم ضئيلة في المجتمع التركي، كما أثبتت نتائج الانتخابات، والأغلبية الساحقة ليست لديها مشاكل مع اللاجئين، حتى وإن رأى كثير منهم أن الحل الأفضل للمشكلة هو عودة اللاجئين إلى بلادهم. إلا أن تلك الشرذمة العنصرية وجدت مساحة تحرك واسعة للتحريض وإثارة الفتن ليصل بهم الأمر إلى القيام بأعمال العنف، بسبب تساهل الحكومة مع جرائم نشر الإشاعات والأنباء الكاذبة والجرائم العنصرية. وبعبارة أخرى، إن أحداث قيصري ما هي إلا ثمرة التقاعس عن ردع الجرائم العنصرية الممنهجة ووأد الحملات المغرضة في مهدها.

اعتقال المئات من المتورطين في الأحداث الأخيرة خطوة في الاتجاه الصحيح، ولكنه لا يكفي، بل لا بد من محاسبة هؤلاء على ما ارتكبوا من جرائم مروعة، واعتبار ما قاموا به "تمردا على النظام العام" و"عملا لصالح أجهزة الاستخبارات الأجنبية لإثارة الفوضى في البلاد"، لتتم محاكمتهم على غرار محاكمة المتورطين في أحداث "غزي باركي" ومحاولة الانقلاب الفاشلة في صيف 2016. ومن الضروري أيضا أن تتم محاكمتهم أمام أعين الجميع ليعرف كل من تسول له نفسه العبث بأمن تركيا واستقرارها والقيام بأعمال العنف والشغب ولو باسم القومية أو الوطنية، أنه سيدفع ثمن جرائمه غاليا.

السلطات التركية يجب أن لا تنظر إلى هؤلاء الغوغاء المتورطين في الأحداث الأخيرة على أنهم "مجرد مواطنين غاضبين" لديهم ملاحظات على سياسة الحكومة في الملف السوري، كما يجب أخذ الدعوات التي تطلقها حسابات مشبوهة في مواقع التواصل الاجتماعي للتجمع في أماكن معينة من أجل استهداف اللاجئين، على محمل الجد، والتعامل مع أصحابها بحزم. أما إن تم اعتقال مرتكبي الجرائم العنصرية اليوم وتم إطلاق سراحهم غدا، فمن المؤكد أن أمثال أحداث قيصري ستتكرر في مدن أخرى.

يجب على الحكومة التخلي عن تكرار القول بأن اللاجئين السوريين ضيوف سيعودون إلى بلادهم، لأن هذه المقولة تشكل تبريرا لدعوى العنصريين الذين يزعمون أن مدة الضيافة قد طالت، وأن الوقت قد حان لعودة الضيوف إلى بلادهم بأي طريقة. وأرى أن الحل الأمثل هو منح اللاجئين السوريين الجنسية التركية، لتحويلهم من لاجئين إلى مواطنين، بالتوازي مع برامج الاندماج،
الحكومة التركية تملك أدوات قانونية وإعلامية واجتماعية كافية لردع العنصريين، وقطع دابر حملات التحريض ضد اللاجئين، ودحض خطاب المعارضة المسموم. وإن لم يتم الآن استخدام تلك الأدوات، ونشر خطاب التآخي والتراحم بين المواطنين واللاجئين عن طريق المؤسسات الحكومية ووسائل الإعلام ومنظمات المجتمع المدني والجماعات الإسلامية، فيا ترى متى سيتم؟ كما يجب على الحكومة التخلي عن تكرار القول بأن اللاجئين السوريين ضيوف سيعودون إلى بلادهم، لأن هذه المقولة تشكل تبريرا لدعوى العنصريين الذين يزعمون أن مدة الضيافة قد طالت، وأن الوقت قد حان لعودة الضيوف إلى بلادهم بأي طريقة. وأرى أن الحل الأمثل هو منح اللاجئين السوريين الجنسية التركية، لتحويلهم من لاجئين إلى مواطنين، بالتوازي مع برامج الاندماج، وأنهم حتى وإن عادوا إلى سوريا مستقبلا يعودون كمزدوجي الجنسية.

أردوغان في إحدى كلماته بعد محاولة الانقلاب الفاشلة قال: "هذا البلد وراءه دعوات مئات الملايين من إخواننا حول العالم، بالإضافة إلى دعوات مواطنينا، وأؤمن بأننا سنتغلب على جميع العوائق بفضل دعوات المظلومين". وقال أيضا، أمس الثلاثاء بعد اجتماع الحكومة: "نعلم كيف نكسر الأيادي القذرة التي تطال علمنا، ونعلم أيضا كيف نكسر تلك التي تمتد إلى المظلومين اللاجئين في بلادنا". وعلى الحكومة التركية أن تنتقل من مرحلة العلم إلى مرحلة العمل، لتكسر الأيادي القذرة التي امتدّت بالفعل إلى اللاجئين السوريين، كيلا تتحول دعوات المظلومين لتركيا إلى دعوات عليها.

x.com/ismail_yasa

مقالات مشابهة

  • بدعم أتراك برلين وحضور الرئيس أردوغان… تركيا تخوض ربع نهائي يورو 2024 على أرضها
  • ارتفاع الرقم القياسي العام لأسعار أسهم البورصة الأردنية في أسبوع
  • هل الأتراك حزينون على الطفلة السورية لهذه الدرجة؟
  • أنقرة تنفي نيتها فرض ضريبة على الأتراك المقيمين في الخارج
  • الصادرات التركية إلى أوكرانيا تسجل أعلى نسبة منذ 2022
  • القبض على طاهي محترف احتال على موسوعة «جينيس» في غانا
  • 12.61 % انخفاضا في الرقم القياسي للصناعات التحويلية والاستخراجية خلال أبريل 2024
  • درجة الحرارة في موسكو تحطم الرقم القياسي عام 1917
  • أحداث قيصري ثمرة التساهل مع العنصريين
  • 142 نائبًا يطالبون بايدن بالضغط على أردوغان لوقف اختطاف المعارضين