عبدالله جهامة: إطلاق اسم الرئيس السيسي على مدينة باسمه تقديرا لجهوده في سيناء
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
قال الشيخ عبد الله جهامة، مستشار رئيس مجلس القبائل والعائلات المصرية ورئيس جمعية مجاهدي سيناء، إن المدينة التي تحمل اسم الرئيس عبد الفتاح السيسي كانت مسرحا للعمليات الإرهابية، واستشهد في سبيل تطهير العديد من رجال القوات المسلحة والشرطة وأبناء سيناء.
وأشار مستشار رئيس مجلس القبائل والعائلات المصرية ورئيس جمعية مجاهدي سيناء، خلال حواره ببرنامج "ساعة من سيناء" المذاع على قناة "أزهري"، إلى أنه تم إطلاق اسم الرئيس السيسي على مدينة تحمل اسمه ، تقديراً لجهوده في التنمية بسيناء والقضاء على الإرهاب، وتطهير أرض سيناء.
وأوضح مستشار رئيس مجلس القبائل والعائلات المصرية ورئيس جمعية مجاهدي سيناء، أنه يوجد مشاريع عملاقة في سيناء في كافل المحاور، ولا ينكر جهود الرئيس في تنمية وتطوير سيناء إلا جاحد.
وشدد على أن أبناء سيناء يقفون دائما خلف قيادة القوات المسلحة ، وهم نسيج من الشعب المصري العظيم وانتمائهم دائما للدولة المصرية .
وتابع :"مدينة السيسي ستشهد مشروعات ضخمة من تنمة وأماكن سكنية وستشهد طابع سيناوي مختلف ، والدولة دعمت سيناء بسخاء وستشهد ميناء عالمي وهناك جهد كبير في محطات التنمية والكهرباء".
وأضاف أن مدينة الرئيس عبد الفتاح السيسي أول من يسكنها أبناء وأسر الشهداء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي القضاء على الإرهاب القبائل والعائلات المصرية الشيخ عبد الله جهامة القوات المسلحة جمعية مجاهدى سيناء عبد الفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
قيادية بحماة الوطن: حكمة الرئيس السيسي برهنت على رؤية الدولة المصرية لإعلاء مصلحة الدولة
قالت حنان شرشار، قيادية بحزب حماة الوطن، إن مصر قيادة وشعبًا، تجدد موقفها الثابت والداعم للرئيس عبد الفتاح السيسي، قائد مسيرتها الوطنية، في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه الدولة على الصعيدين الداخلي والخارجي، مشيراة إلى أن مصر، استطاعت بقيادة الرئيس السيسي، أن تتعامل مع معطيات إقليمية ودولية شديدة التعقيد بحكمة واعية وإرادة وطنية خالصة، مجنبة البلاد ويلات الفوضى والانقسام، ومثبتة أركان الدولة الوطنية الحديثة على أسس راسخة من الأمن والاستقرار والتنمية.
مواجهة الصراعات الإقليمية المحتدمةوأكدت حنان شرشار، في تصريحات لها، أنه في مواجهة الصراعات الإقليمية المحتدمة ومحاولات التدخل في الشؤون الداخلية للدول، برهنت القيادة السياسية المصرية على رؤية استراتيجية متماسكة، وضعت المصلحة الوطنية فوق أي اعتبار، وأعلت من قيم السيادة والاستقلال في اتخاذ القرار، فكانت مصر دائمًا رقما صعبا لا يمكن تجاوزه في معادلات المنطقة.
وتابعت: أن زيارة الرئيس الفرنسي لمصر في هذه المرحلة بالغة الدقة تمثل شهادة دولية واضحة بنجاح السياسات المصرية وعمق تأثيرها الإقليمي والدولي، وتعكس إدراك المجتمع الدولي لدور القاهرة المحوري في حفظ التوازن والاستقرار، بالإضافة إلى أن موقف الشعب المصرى فى التفافه وتظافره عند رفح يدا واحده وقلبا واحد أكبر مشهد يجسد قووى الجبهه الداخليه لمصر وقوه واراده الشعب المصرى.
الزيارة جسدت بجلاء الاحترام الكبير الذي تحظى به القيادة المصريةوأوضحت أن الزيارة جسدت بجلاء الاحترام الكبير الذي تحظى به القيادة المصرية، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي قاد مسيرة مصر بثقة وثبات وسط عواصف التغيير التي عصفت بالمنطقة خلال السنوات الماضية.
واختتمت حديثها بالقول: تجسد شخصية الرئيس عبد الفتاح السيسي نموذجًا فريدًا لقائد تتضافر الإرادة الإلهية مع الحكمة السياسية في كل تحركاته، ليصنع لمصر مسارًا من النجاح والتقدم رغم التحديات، قائلة: الرئيس السيسي هو اختيار من الله، ولذلك يكون الله معه في كل موقف، وتحسب دائمًا الظروف لصالحه حفظ الله مصر رئيسًا وجيشًا وشعبًا، وإن اختلاف الآراء حول الرئيس بين مؤيد ومعارض، سرعان ما تحسمه الأحداث والوقائع لصالحه، حيث يثبت الزمن صواب مواقفه وصحة اختياراته.